المصدر -
وجه ألاعلامي و الكاتب وعضو الجمعية السعودية للإعلام والاتصال : سلطان بن أحمد الحميد كلمته من أجل الوطن قال فيها
يأتي اليوم الوطني (88) مختلف عن الأيام السابقة لما أحتوى على أحداث متنوعة بالصعيدين الداخلي و الخارجي ، حيث على الصعيد الداخلي تبداء الخطى متسارعة لتحقيق رؤية المملكة (2030) في جميع المجالات ومن أبرزها المجالين الإجتماعي و الإقتصادي ، حيث يلاحظ في المجال الإجتماعي التطور السريع في تمكين المرأة من خلال المشاركة في التنمية بتوليها المناصب القيادية في مجالات متنوعة وتوسعة الفرص الوظيفية المتنوعة لها ، أما الجانب الإقتصادي حيث يلاحظ نمو الإيرادات الغير نفطية ، مع المحافظة على قوة المملكة باعتبارها من أكبر المصدرين في منظمة أوبك، كذالك الزيادة الملاحظة على مستوى الأنفاق الحكومي مع مايشهده العالم من ركود اقتصادي ، أما في الصعيد الخارجي فأبرز ذلك الإنتصارات التي تتحقق لنصرة أشقائنا في اليمن ، وكذالك الدور الرئيسي للمملكة في ابرز القضايا العربية والإسلامية ، وأخر ذلك توقيع إتفاقية السلام بين إريتريا وإثيوبيا التي كان للمملكة الدور الأكبر والفاعل في هذه الإتفاقية ، حفظ الله لنا هذا الوطن قيادةً وشعباً وأدام علينا نعمة الأمن والأمان (دام عزك ياوطن).
يأتي اليوم الوطني (88) مختلف عن الأيام السابقة لما أحتوى على أحداث متنوعة بالصعيدين الداخلي و الخارجي ، حيث على الصعيد الداخلي تبداء الخطى متسارعة لتحقيق رؤية المملكة (2030) في جميع المجالات ومن أبرزها المجالين الإجتماعي و الإقتصادي ، حيث يلاحظ في المجال الإجتماعي التطور السريع في تمكين المرأة من خلال المشاركة في التنمية بتوليها المناصب القيادية في مجالات متنوعة وتوسعة الفرص الوظيفية المتنوعة لها ، أما الجانب الإقتصادي حيث يلاحظ نمو الإيرادات الغير نفطية ، مع المحافظة على قوة المملكة باعتبارها من أكبر المصدرين في منظمة أوبك، كذالك الزيادة الملاحظة على مستوى الأنفاق الحكومي مع مايشهده العالم من ركود اقتصادي ، أما في الصعيد الخارجي فأبرز ذلك الإنتصارات التي تتحقق لنصرة أشقائنا في اليمن ، وكذالك الدور الرئيسي للمملكة في ابرز القضايا العربية والإسلامية ، وأخر ذلك توقيع إتفاقية السلام بين إريتريا وإثيوبيا التي كان للمملكة الدور الأكبر والفاعل في هذه الإتفاقية ، حفظ الله لنا هذا الوطن قيادةً وشعباً وأدام علينا نعمة الأمن والأمان (دام عزك ياوطن).