المصدر - السفير السعودي لدى روسيا رائد بن خالد قرملي
عقد السفير السعودي لدى روسيا
رائد بن خالد قرملي مؤتمرا صحافيا
مع وكالة نوفوستي للأنباء الروسية بمناسبة اليوم الوطني السادس والثمانين للمملكة
وأكد السفير أن العلاقات السعودية الروسية تعيش أقوى مراحلها وقد زار ولي العهد روسيا ٤ مرات منذ عام ٢٠١٥ وتوجت النقلة النوعية في العلاقات بالزيارة التاريخية للملك سلمان
إلى موسكو في أكتوبر ٢٠١٧
وأشار قائلا:
حاليا لا يمر شهر دون أن نشهد لقاءا على مستوى الوزراء بين البلدين ونحن نرحب بالزيارة القادمة للرئيس بوتين للمملكة تلبية للدعوة الموجهة
من الملك سلمان حفظه الله
وأوضح بأن التبادل التجاري بين روسيا والسعودية تضاعف بنسبة ١٠٠٪ عام ٢٠١٧ ونما مجددا بنسبة ٧٦٪ خلال الشهور الأربعة الأولى لعام ٢٠١٨
كما أن الاستثمارات السعودية في الاقتصاد الروسي بلغت قرابة ملياري دولار وتبحث المملكة مع صندوق الاستثمار المباشر الروسي في فرص جديدة ليصل مجمل حجم الاستثمار مستقبلا إلى ١٠ مليار دولار
ونوّه إلى أن عدد الطالبات الجامعيات يفوق حاليا عدد الطلاب وأن جوهر رؤية ٢٠٣٠ الطموحة التي أعلنها ولي العهد هو ما أكده الأمير محمد بن سلمان
في أن سقف الطموحات هو ما يحدده شبابنا وفتياتنا فهم هدف التنمية وهم أيضا صانعيها
رائد بن خالد قرملي مؤتمرا صحافيا
مع وكالة نوفوستي للأنباء الروسية بمناسبة اليوم الوطني السادس والثمانين للمملكة
وأكد السفير أن العلاقات السعودية الروسية تعيش أقوى مراحلها وقد زار ولي العهد روسيا ٤ مرات منذ عام ٢٠١٥ وتوجت النقلة النوعية في العلاقات بالزيارة التاريخية للملك سلمان
إلى موسكو في أكتوبر ٢٠١٧
وأشار قائلا:
حاليا لا يمر شهر دون أن نشهد لقاءا على مستوى الوزراء بين البلدين ونحن نرحب بالزيارة القادمة للرئيس بوتين للمملكة تلبية للدعوة الموجهة
من الملك سلمان حفظه الله
وأوضح بأن التبادل التجاري بين روسيا والسعودية تضاعف بنسبة ١٠٠٪ عام ٢٠١٧ ونما مجددا بنسبة ٧٦٪ خلال الشهور الأربعة الأولى لعام ٢٠١٨
كما أن الاستثمارات السعودية في الاقتصاد الروسي بلغت قرابة ملياري دولار وتبحث المملكة مع صندوق الاستثمار المباشر الروسي في فرص جديدة ليصل مجمل حجم الاستثمار مستقبلا إلى ١٠ مليار دولار
ونوّه إلى أن عدد الطالبات الجامعيات يفوق حاليا عدد الطلاب وأن جوهر رؤية ٢٠٣٠ الطموحة التي أعلنها ولي العهد هو ما أكده الأمير محمد بن سلمان
في أن سقف الطموحات هو ما يحدده شبابنا وفتياتنا فهم هدف التنمية وهم أيضا صانعيها