المصدر - يدشن صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز, محافظ جدة ، الاثنين المقبل بمقر جامعة الملك عبدالعزيز، انطلاق جائزة جدة للإبداع للعام 1440هـ ، ضمن ملتقى مكة الثقافي الثالث تحت شعار كيف نكون قدوة ، بحضور عدد من ممثلي الجهات الحكومية والجهات ذات العلاقة .
وتصنف جائزة الإبداع بمحافظة جدة إلى خمسة مجالات تشمل الإبداع الحكومي : ويعنى بالمشاريع التي تقوم بها الجهات الحكومية وتعتبر تلك المشاريع من صميم عملها وتقع ضمن مجالات اهتماماتها. وتعنى الجائزة بجودة تلك المشاريع وأثرها صحياً علمياً وتقنياً واجتماعياً وثقافياً وترفيهياً واقتصادياً على المجتمع. ويدخل في ذلك ما يقوم به موظفو تلك الجهات من أنشطة مدعومة من تلك الجهات .
الإبداع في الحج والعمرة : القدوة في الحج والعمرة ويعنى بالمبادرات التي يقوم بها الأفراد والجهات الحكومية وغير الحكومية سعياً للارتقاء بأداء الحجاج والمعتمرين للمناسك والتي تشمل تكوين الصورة المثلى عن زيارة بلاد الحرمين الشريفين وأداء المناسك لبثها في مجتمعاتهم وتوفير خدمات تسهل للحجيج أداء المناسك وترسيخ اخلاقيات الحج المبرور لدى الحجاج بالاضافة إلى تحسين مستوى تعامل الحجاج مع بعضهم وتثقيف الحجاج بأركان الحج مقابل السنن والمستحبات وتثقيف المعتمرين بواجبات العمرة والفرق بينها
أي أن أوجه المبادرة يمكن ان تكون : تذليل الصعوبات والشعور بالسعادة - توفير المال والجهد - زيادة الوعي - تقديم الصورة الناصعة - تعزيز الأمن والسلامة - قلة الحودث .
وبالتالي يمكن أن تكون المبادرة بشكل : برنامج تقديم خدمات - مرافق تم بنائها - مادة علمية تثقفية تم تصويرها أو طباعتها .
أما الإبداع الأمني : ويعنى بالمبادرات والبرامج التي تهتم بأمن الفرد والمجتمع، وتشمل حفظ النظام العام وصيانته والحد من نسبة ارتفاع الجرائم والسيطرة عليها وحماية الأرواح على الطرق العامة ورفع مستوى السلامة المرورية. ويدخل في ذلك البرامج التوعوية التي تسعى لتحقيق سلامة المجتمع .
ويشمل الإبداع المجتمعي ( المبادرات الربحية ) و ( المبادرات الغير ربحية ) :
الإبداع المجتمعي ( المبادرات الربحية ) ويعنى بالأعمال والمشاريع التجارية والاستثمارية التي تقوم بها الجهات الحكومية وغير الحكومية لإنشاء بيئة اقتصادية مستدامة تؤدي لنمو القطاع الخاص وبالتالي دعم التنمية الاقتصاديّة في المحافظة، وبما يحقق الميزة التنافسية لمحافظة جدة عالمياً وتعنى هذه الجائزة بتحسين مستوى دخل الفرد وتوفير متطلباته لتحقيق رفاهيته .
بينما الإبداع المجتمعي ( المبادرات الغير ربحية ) : ويعنى بالأنشطة التي تقوم بها الشركات والمؤسسات والجمعيات سواء كانت جهات غير ربحية (فهو من صميم عملها) أو من جهات ربحية (ولكن تقدم هذه المبادرة بشكل غير ربحي) لتحقيق المتطلبات الأساسية لأفراد المجتمع على أساس غير ربحي. ويندرج في ذلك المبادرات التي تفي بالمتطلبات الاجتماعية كالأمن الأسري، والصحة العامة والمحافظة على البيئة وصقل قدرات وتنمية مواهب أفراد المجتمع، والارتقاء بمستواهم العلمي والثقافي ولاجتماعي والاقتصادي .
الإبداع المجتمعي ( مبادرات الأفراد ) : ويعنى بالمبادرات التي يتقدم بها الأفراد كمشاريع إبداعية من إبداع وابتكار واختراع، أو مشاريع اجتماعية تعنى بتطور سلوك أبناء المجتمع، أو مشاريع تنموية تسعى للارتقاء بأداء أبناء المجتمع للمحافظة على صحتهم، أو مشاريع تصب في تحسين الظروف المعيشية لأبناء المجتمع، أو مشاريع علمية تركز على تنمية المستوى العلمي والتقني لدى أبناء المجتمع. ويدخل في ذلك الأفراد الذين لا يعملون لدى أي جهة حكومية أو غير حكومية، كما يدخل في ذلك الأفراد الذين يعملون في القطاع الحكومي أو الأهلي ويقومون بذلك النشاط بمبادرة شخصية تعتمد على الموارد والإمكانات خارج إطار جهة عملهم. ولذا لا يدخل في ذلك أصحاب المشاريع القائمة على موارد الجهات التي يعملون لديها، حيث يجب أن تدخل في هذه الحالة ضمن إحدى مجالات الجائزة الخمسة السابقة.
وتصنف جائزة الإبداع بمحافظة جدة إلى خمسة مجالات تشمل الإبداع الحكومي : ويعنى بالمشاريع التي تقوم بها الجهات الحكومية وتعتبر تلك المشاريع من صميم عملها وتقع ضمن مجالات اهتماماتها. وتعنى الجائزة بجودة تلك المشاريع وأثرها صحياً علمياً وتقنياً واجتماعياً وثقافياً وترفيهياً واقتصادياً على المجتمع. ويدخل في ذلك ما يقوم به موظفو تلك الجهات من أنشطة مدعومة من تلك الجهات .
الإبداع في الحج والعمرة : القدوة في الحج والعمرة ويعنى بالمبادرات التي يقوم بها الأفراد والجهات الحكومية وغير الحكومية سعياً للارتقاء بأداء الحجاج والمعتمرين للمناسك والتي تشمل تكوين الصورة المثلى عن زيارة بلاد الحرمين الشريفين وأداء المناسك لبثها في مجتمعاتهم وتوفير خدمات تسهل للحجيج أداء المناسك وترسيخ اخلاقيات الحج المبرور لدى الحجاج بالاضافة إلى تحسين مستوى تعامل الحجاج مع بعضهم وتثقيف الحجاج بأركان الحج مقابل السنن والمستحبات وتثقيف المعتمرين بواجبات العمرة والفرق بينها
أي أن أوجه المبادرة يمكن ان تكون : تذليل الصعوبات والشعور بالسعادة - توفير المال والجهد - زيادة الوعي - تقديم الصورة الناصعة - تعزيز الأمن والسلامة - قلة الحودث .
وبالتالي يمكن أن تكون المبادرة بشكل : برنامج تقديم خدمات - مرافق تم بنائها - مادة علمية تثقفية تم تصويرها أو طباعتها .
أما الإبداع الأمني : ويعنى بالمبادرات والبرامج التي تهتم بأمن الفرد والمجتمع، وتشمل حفظ النظام العام وصيانته والحد من نسبة ارتفاع الجرائم والسيطرة عليها وحماية الأرواح على الطرق العامة ورفع مستوى السلامة المرورية. ويدخل في ذلك البرامج التوعوية التي تسعى لتحقيق سلامة المجتمع .
ويشمل الإبداع المجتمعي ( المبادرات الربحية ) و ( المبادرات الغير ربحية ) :
الإبداع المجتمعي ( المبادرات الربحية ) ويعنى بالأعمال والمشاريع التجارية والاستثمارية التي تقوم بها الجهات الحكومية وغير الحكومية لإنشاء بيئة اقتصادية مستدامة تؤدي لنمو القطاع الخاص وبالتالي دعم التنمية الاقتصاديّة في المحافظة، وبما يحقق الميزة التنافسية لمحافظة جدة عالمياً وتعنى هذه الجائزة بتحسين مستوى دخل الفرد وتوفير متطلباته لتحقيق رفاهيته .
بينما الإبداع المجتمعي ( المبادرات الغير ربحية ) : ويعنى بالأنشطة التي تقوم بها الشركات والمؤسسات والجمعيات سواء كانت جهات غير ربحية (فهو من صميم عملها) أو من جهات ربحية (ولكن تقدم هذه المبادرة بشكل غير ربحي) لتحقيق المتطلبات الأساسية لأفراد المجتمع على أساس غير ربحي. ويندرج في ذلك المبادرات التي تفي بالمتطلبات الاجتماعية كالأمن الأسري، والصحة العامة والمحافظة على البيئة وصقل قدرات وتنمية مواهب أفراد المجتمع، والارتقاء بمستواهم العلمي والثقافي ولاجتماعي والاقتصادي .
الإبداع المجتمعي ( مبادرات الأفراد ) : ويعنى بالمبادرات التي يتقدم بها الأفراد كمشاريع إبداعية من إبداع وابتكار واختراع، أو مشاريع اجتماعية تعنى بتطور سلوك أبناء المجتمع، أو مشاريع تنموية تسعى للارتقاء بأداء أبناء المجتمع للمحافظة على صحتهم، أو مشاريع تصب في تحسين الظروف المعيشية لأبناء المجتمع، أو مشاريع علمية تركز على تنمية المستوى العلمي والتقني لدى أبناء المجتمع. ويدخل في ذلك الأفراد الذين لا يعملون لدى أي جهة حكومية أو غير حكومية، كما يدخل في ذلك الأفراد الذين يعملون في القطاع الحكومي أو الأهلي ويقومون بذلك النشاط بمبادرة شخصية تعتمد على الموارد والإمكانات خارج إطار جهة عملهم. ولذا لا يدخل في ذلك أصحاب المشاريع القائمة على موارد الجهات التي يعملون لديها، حيث يجب أن تدخل في هذه الحالة ضمن إحدى مجالات الجائزة الخمسة السابقة.
