المصدر -
ونحن نعيش في خضم عالم مضطرب ، تكتنفه كآبة الحروب وعنفها في بقاع عدة من كرتنا الارضيه، تحت وقع الفقر والمرض والخوف والجوع ، تنتهز منظمة سلام بلا حدود العالميه، يوم السلام العالمي ،لتطلق النداء في وجه المجتمع الدولي كافة،حكومات وشعوبا ،منظمات دولية ومؤسسات: أطلقوا سراح السلام .
السلام ليس كلمة عادية انها المعادل الموضوعي لمعنى الحياة، فبدون سلام لا يمكن للشعوب أن تحيا ولا يمكن للعقول أن تبدع. وفي يومنا المعاصر أكثر ما يفتقده سكان الكرة الارضيه: هو الاحساس بنعمة السلام والطمأنينة.
نحن نعيش اليوم تحت وطأة تهديدات كبرى ، فليست الحروب ونتائجها الكارثية وخسائرها وحدها ما يتهددنا ، بل حياتنا كلها مهددة تحت ثقل التغيرات البيئيه ، شحة المياه ،فقر ملايين البشر، الامية بين الاطفال التي تتصاعد أرقامها في مناطق الصراع خصوصا والتي تهدد مستقبل البشريه، وعشرات المشاكل الكبرى المتفاقمة ودون حل.
نحن بحاجة ماسة وملحة للسلام، الارض ايضا بحاجة للسلام، ولكنما السلام أسير رغبات القلة من أصحاب القرار وأصحاب النفوذ والمال. في 21 من أيلول يوم السلام العالمي ، نحتاج أن نذكر العالم كله ، بأنه لابد لنا أن نقف بوجه ضراوة قسوة الحروب ، لنعيد الابتسامة الى وجوه الاطفال ونعيدهم الى ملاعبهم ومدارسهم، نحتاج أن نساهم جميعنا بالعمل على إرساء قواعد السلام العالمي، فمهمة السلام لا تقتصر على أحد بعينه ، لانها مهمة الجميع.
ومن موقعها الباحث عن السلام الانساني العالمي، تجدد منظمة سلام بلا حدود دعوتها لكل سكان الارض : أتركوا للسلام مكانا في حياتنا، فأن العالم يتسع دائما للجميع.
كما تدعو منظمتنا الحكومات العالميه بإختلاف هوياتها ، للعمل على وضع أُسس السلام الانساني هدفا لبلوغه : لا تغتالوا الحياة برصاص مخططاتكم ،فمن حق كل أنسان أن يعيش بأمان وحرية وطمأنينه.
السلام ليس كلمة عادية انها المعادل الموضوعي لمعنى الحياة، فبدون سلام لا يمكن للشعوب أن تحيا ولا يمكن للعقول أن تبدع. وفي يومنا المعاصر أكثر ما يفتقده سكان الكرة الارضيه: هو الاحساس بنعمة السلام والطمأنينة.
نحن نعيش اليوم تحت وطأة تهديدات كبرى ، فليست الحروب ونتائجها الكارثية وخسائرها وحدها ما يتهددنا ، بل حياتنا كلها مهددة تحت ثقل التغيرات البيئيه ، شحة المياه ،فقر ملايين البشر، الامية بين الاطفال التي تتصاعد أرقامها في مناطق الصراع خصوصا والتي تهدد مستقبل البشريه، وعشرات المشاكل الكبرى المتفاقمة ودون حل.
نحن بحاجة ماسة وملحة للسلام، الارض ايضا بحاجة للسلام، ولكنما السلام أسير رغبات القلة من أصحاب القرار وأصحاب النفوذ والمال. في 21 من أيلول يوم السلام العالمي ، نحتاج أن نذكر العالم كله ، بأنه لابد لنا أن نقف بوجه ضراوة قسوة الحروب ، لنعيد الابتسامة الى وجوه الاطفال ونعيدهم الى ملاعبهم ومدارسهم، نحتاج أن نساهم جميعنا بالعمل على إرساء قواعد السلام العالمي، فمهمة السلام لا تقتصر على أحد بعينه ، لانها مهمة الجميع.
ومن موقعها الباحث عن السلام الانساني العالمي، تجدد منظمة سلام بلا حدود دعوتها لكل سكان الارض : أتركوا للسلام مكانا في حياتنا، فأن العالم يتسع دائما للجميع.
كما تدعو منظمتنا الحكومات العالميه بإختلاف هوياتها ، للعمل على وضع أُسس السلام الانساني هدفا لبلوغه : لا تغتالوا الحياة برصاص مخططاتكم ،فمن حق كل أنسان أن يعيش بأمان وحرية وطمأنينه.