السعوديــة صمــام أمـان عربي فـي وجه أعتى الأزمات والمؤامرات
المصدر -
تحتفل المملكة العربية السعودية في الثالث والعشرين من كل عام باليوم الوطني لتوحيد المملكة، إذ تحلّ الأحد المقبل الذكرى الـ88 لهذا الحدث الذي خُلّد بأحرف من نور في تاريخ المملكة.
وعلى الرغم من أهمية هذا اليوم في ذاكرة الشعب السعودي بصفة خاصة، ودول المنطقة بشكل عام .
لذا فإن احتفالية هذا العام تحظى بأهمية قصوى، لا سيما أنها تأتي في وقت تعجّ فيه المنطقة بأحداث جسام، لولا الدور السعودي الذي وقف في وجه المخططات الخارجية الرامية إلى نشر الفوضى والخراب في الدول العربية.
لا يمكن الحديث عن هذه المخططات دون الولوج إلى التضحيات الشجاعة التي يبذلها تحالف دعم الشرعية في اليمن، من أجل التصدي لجماعات الحوثي التي تتآمر على حاضر اليمن السعيد ومستقبله.
كما أنه لا يمكن إغفال الدور السعودي في فضح مخططات تنظيم الحمدين في قطر، خاصة دعم جماعات الدم بمليارات الشعب القطري، وغيرها من المواقف الشجاعة والصلبة فيما يتعلق بوحدة الصف العربي في وجه التدخلات الإيرانية.
إن التزام المملكة بقضايا الـوطن العـربي التـزام دينـي وإنـساني وأخلاقي، وهذا الالتـزام يظهـر جليـاً في دعـم المملكـة للعديد من القضايا العربية.
ومن ميادين القتال إلى ميادين التعمير، لا يختلف الأمر كثيراً بالنسبة إلى المملكة في احتفالها بالذكرى العظيمة، إذ شهدت تطورات وقفزات هائلة في مجالات الاقتصاد.
و هذه التطورات الهائلة التي تشهدها المملكة كانت باب خير على الشعب السعودي، إضافة إلى أنها زادت قدرتها على مكافحة ميليشيات الدم الطائفية التي عاثت في الأراضي العربية فساداً وقتلاًوتدميراً.
وليس ببعيد كذلك دورها الإنساني والتنموي في الكثير من بلدان العالم، بخاصة أشقاؤها من الدول العربية والإسلامية، لا سيما الدول التي تعاني أزمات داخلية، إذ تبادر دائماً إلى تقديم يد العون لها مهما كانت التضحيات.
فبوركت مملكة الحب والوفاء بقيادتها الكريمة وعلى رأسها سيدي خادم الحرمين الشريفين وولى عهده الميمون محمد بن سلمان وكافة أفراد الحكومة الرشيدة والشعب السعودي النبيل ..
وكل عام والوطن بخير
وعلى الرغم من أهمية هذا اليوم في ذاكرة الشعب السعودي بصفة خاصة، ودول المنطقة بشكل عام .
لذا فإن احتفالية هذا العام تحظى بأهمية قصوى، لا سيما أنها تأتي في وقت تعجّ فيه المنطقة بأحداث جسام، لولا الدور السعودي الذي وقف في وجه المخططات الخارجية الرامية إلى نشر الفوضى والخراب في الدول العربية.
لا يمكن الحديث عن هذه المخططات دون الولوج إلى التضحيات الشجاعة التي يبذلها تحالف دعم الشرعية في اليمن، من أجل التصدي لجماعات الحوثي التي تتآمر على حاضر اليمن السعيد ومستقبله.
كما أنه لا يمكن إغفال الدور السعودي في فضح مخططات تنظيم الحمدين في قطر، خاصة دعم جماعات الدم بمليارات الشعب القطري، وغيرها من المواقف الشجاعة والصلبة فيما يتعلق بوحدة الصف العربي في وجه التدخلات الإيرانية.
إن التزام المملكة بقضايا الـوطن العـربي التـزام دينـي وإنـساني وأخلاقي، وهذا الالتـزام يظهـر جليـاً في دعـم المملكـة للعديد من القضايا العربية.
ومن ميادين القتال إلى ميادين التعمير، لا يختلف الأمر كثيراً بالنسبة إلى المملكة في احتفالها بالذكرى العظيمة، إذ شهدت تطورات وقفزات هائلة في مجالات الاقتصاد.
و هذه التطورات الهائلة التي تشهدها المملكة كانت باب خير على الشعب السعودي، إضافة إلى أنها زادت قدرتها على مكافحة ميليشيات الدم الطائفية التي عاثت في الأراضي العربية فساداً وقتلاًوتدميراً.
وليس ببعيد كذلك دورها الإنساني والتنموي في الكثير من بلدان العالم، بخاصة أشقاؤها من الدول العربية والإسلامية، لا سيما الدول التي تعاني أزمات داخلية، إذ تبادر دائماً إلى تقديم يد العون لها مهما كانت التضحيات.
فبوركت مملكة الحب والوفاء بقيادتها الكريمة وعلى رأسها سيدي خادم الحرمين الشريفين وولى عهده الميمون محمد بن سلمان وكافة أفراد الحكومة الرشيدة والشعب السعودي النبيل ..
وكل عام والوطن بخير