منوهاً برعاية المليك لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية


المصدر -
نوَّه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة ، بالنهج القويم التي قامت عليه هذه الدولة الرشيدة ــ أيدها الله ــ منذ تأسيسها في خدمة القرآن ورعاية حفظته ، وذلك بمناسبة تنظيم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها (40) في المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة .
وقال ــ في هذا السياق ــ : يسرني المشاركة بهذه الكلمة بمناسبة رعاية سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ لمسابقة الملك عبدالعزيز في دورتها الأربعين ، فقد بذلت دولتنا الرشيدة في سبيل كتاب الله تعالى من الجهد والاهتمام ما لم تبذله دولة في العالم ، وأولت له عناية خاصة ، وجعلت القرآن الكريم نهجاً وتطبيقاً ، وحرص قادتها منذ عهد القائد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ــ إلى عهدنا الحاضر عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ ، وحرصهما على تعليم القرآن الكريم ، ورعاية حفظته ، بدءاً من تأسيس مدارس وجمعيات تحفيظ القرآن ، ووصولاً إلى إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف كأكبر مجمع من نوعه في العالم ؛ ليعكس أجمل الصور لعناية هذه البلاد المباركة بالقرآن الكريم حفظاً وطباعة وتوزيعاً في كافة أرجاء المعمورة.
وقال ــ في هذا السياق ــ : يسرني المشاركة بهذه الكلمة بمناسبة رعاية سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ لمسابقة الملك عبدالعزيز في دورتها الأربعين ، فقد بذلت دولتنا الرشيدة في سبيل كتاب الله تعالى من الجهد والاهتمام ما لم تبذله دولة في العالم ، وأولت له عناية خاصة ، وجعلت القرآن الكريم نهجاً وتطبيقاً ، وحرص قادتها منذ عهد القائد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ــ إلى عهدنا الحاضر عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ ، وحرصهما على تعليم القرآن الكريم ، ورعاية حفظته ، بدءاً من تأسيس مدارس وجمعيات تحفيظ القرآن ، ووصولاً إلى إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف كأكبر مجمع من نوعه في العالم ؛ ليعكس أجمل الصور لعناية هذه البلاد المباركة بالقرآن الكريم حفظاً وطباعة وتوزيعاً في كافة أرجاء المعمورة.