المصدر - رفع الشيخ/سالم بن هاشم بن زويد الجهلاني المالكي أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبه اليوم الوطني الـ 88 للمملكه العربيه السعوديه الى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله والى صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وإلى الأسره المالكة والشعب السعودي الكريم قائلا:
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد بن عبدالله بمناسبة اليوم الوطني المجيد يسرني أن اعبر عن مشاعري بهذا اليوم العزيز على جميع ابناء هذا الوطن المعطا جميعاً الذي وحد فيها المغفور له الملك عبدالعزيز رحمه الله هذه البلاد المباركه
المملكه العربيه السعوديه فوحد حدودها وأرسى قواعدها على كلمة التوحيد الخالده لا اله الا الله محمد رسول الله فإن مشاعري لاتوصف ونحن نعيش ولله الحمد في رغد من العيش والأمن والتطور في جميع المجالات حتى أصبحت المملكه العربيه السعودية لها مكانتها وثقلها على مستوى العالم فإن ما اسعدني وأسعد كل مواطن يعيش على تراب هذه الأرض الطاهره وأسعد كل مسلم العيش في أي مكان في العالم هو التطور في المشاعر المقدسه مكه المكرمه والمدينه المنوره حيث شهدت في هذا العهد عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده أطال الله في أعمارهم ازدهارا كبيراً ومشاريع كلفت مئات الملايين من المليارات والتي جعلت مهبط الوحي وقبلة الاسلام والمسلمين تنعم باكبر توسعه للحرم المكي الشريف الذي أصبح يتسع لأكثر من ثلاث ملايين مصلي في وقت واحد وهذه من نعم الله التي أنعم بها على هذه البلاد نسأل الله أن يديم على هذا الوطن نعمة الأمن والرخاء والتطور في ضل قيادتنا الحكيمة،حفظ الله المملكه قيادتنا وشعبا ودام عزك ياوطن.
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد بن عبدالله بمناسبة اليوم الوطني المجيد يسرني أن اعبر عن مشاعري بهذا اليوم العزيز على جميع ابناء هذا الوطن المعطا جميعاً الذي وحد فيها المغفور له الملك عبدالعزيز رحمه الله هذه البلاد المباركه
المملكه العربيه السعوديه فوحد حدودها وأرسى قواعدها على كلمة التوحيد الخالده لا اله الا الله محمد رسول الله فإن مشاعري لاتوصف ونحن نعيش ولله الحمد في رغد من العيش والأمن والتطور في جميع المجالات حتى أصبحت المملكه العربيه السعودية لها مكانتها وثقلها على مستوى العالم فإن ما اسعدني وأسعد كل مواطن يعيش على تراب هذه الأرض الطاهره وأسعد كل مسلم العيش في أي مكان في العالم هو التطور في المشاعر المقدسه مكه المكرمه والمدينه المنوره حيث شهدت في هذا العهد عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده أطال الله في أعمارهم ازدهارا كبيراً ومشاريع كلفت مئات الملايين من المليارات والتي جعلت مهبط الوحي وقبلة الاسلام والمسلمين تنعم باكبر توسعه للحرم المكي الشريف الذي أصبح يتسع لأكثر من ثلاث ملايين مصلي في وقت واحد وهذه من نعم الله التي أنعم بها على هذه البلاد نسأل الله أن يديم على هذا الوطن نعمة الأمن والرخاء والتطور في ضل قيادتنا الحكيمة،حفظ الله المملكه قيادتنا وشعبا ودام عزك ياوطن.