المصدر - تقع مدينة مرسى علم على بعد 274 كم جنوب مدينة الغردقة المصرية على الساحل الغربي للبحر الأحمر، و بالتحديد عند إلتقاء الطريق الساحلي الغردقة – حلايب مع طريق مرسى علم – إدفو.
وتتبع مدينة مرسى علم محافظة البحر الأحمر المصرية وتمتاز المدينة بإرتفاعها عن سطح البحر وطبيعتها الجبلية وتتميز بنقاء مياه البحر وتلقب بـ”مالديف مصر”.
تعود تسمية مرسى علم إلى كلمة مرسى العلم، والمقصود بالعلم هو الجبل، حيث تتميز المنطقة بكونها جبلية مرتفعة، وأشتهرت المدينة منذ العصر الفرعوني حتى العصر الروماني بمناجم الذهب، ولا تزال آثار تلك الفترة باقية حتى الآن في صورة بعض النقوش الفرعونية المحفورة على الصخور، وتمثل صور حيوانات وصيادين من قدماء المصريين، بالإضافة إلى طريق يرجح أنه خطط في عصر بطليموس الثاني.
يسكن نحو 5 آلاف دولفين شواطئ مرسى علم، خاصة منطقة بيت الدولفين، فضلا عن مناطق الشعاب الرائعة على غرار شعاب الشرم وشعاب وادي الجمال.
ولهواة الغوص الجدد توجد العديد من مراكز تعليم الغوص، كما تنتشر خدمات رياضة الشراع وصيد الأسماك على طول شواطئ مرسى علم بمساعدة الخبراء والمدربين.
أما عن تجربة الاستمتاع بأشهى المأكولات المصرية والعربية والعالمية، فسلسلة المطاعم في مرسى علم تتميز بروعة التصميم والديكورات الفنية، حيث تتيح هذه المجموعة لضيوف المنتجع خيار الاستمتاع بألذ المأكولات الشهية العالمية والمغربية والعربية وأطباق دول البحر الأبيض المتوسط والأطباق العصرية.
أبرز الأماكن في مرسى علم :
تزخر مرسى علم بالعديد من الأماكن السياحية المتميزة، حيث تعد من أجمل مناطق الغطس في مصر والعالم ووجهة محببة لهواة السفاري، حيث توجد بها مجموعة فريدة من الجزر من بينها جزيرة الزبرجد وجزيرة خوار وجزيرة الروكي وشهاب الفستون.
كما توجد بها مجموعة من الجبال والوديان الفريدة، ومجموعة من المناجم القديمة التي تم حفرها خلال العصور القديمة في الجبال المحيطة بها بحثاً عن الذهب والزمرد، وبها يقع ضريح الشيخ أبو الحسن الشاذلي الذي يعد مركز إشعاع ثقافيا ودينيا.
وتحوي مرسى علم أيضا “شرم اللولي” ويطلق عليه أيضا اسم “حنكوراب” وهو أحد أجمل شواطئ الدنيا، ووصفه العديد من الذين قاموا بزيارته بأن الشاطئ بأكمله قطعة من الجنة على الأرض، برماله الناعمة ومياهه الصافية وموقعه المميز، حيث يطل على سلاسل الجبال في مشهد يندر وجوده، كما توجد بالشاطئ محمية طبيعية للشعاب المرجانية.
وتتبع مدينة مرسى علم محافظة البحر الأحمر المصرية وتمتاز المدينة بإرتفاعها عن سطح البحر وطبيعتها الجبلية وتتميز بنقاء مياه البحر وتلقب بـ”مالديف مصر”.
تعود تسمية مرسى علم إلى كلمة مرسى العلم، والمقصود بالعلم هو الجبل، حيث تتميز المنطقة بكونها جبلية مرتفعة، وأشتهرت المدينة منذ العصر الفرعوني حتى العصر الروماني بمناجم الذهب، ولا تزال آثار تلك الفترة باقية حتى الآن في صورة بعض النقوش الفرعونية المحفورة على الصخور، وتمثل صور حيوانات وصيادين من قدماء المصريين، بالإضافة إلى طريق يرجح أنه خطط في عصر بطليموس الثاني.
يسكن نحو 5 آلاف دولفين شواطئ مرسى علم، خاصة منطقة بيت الدولفين، فضلا عن مناطق الشعاب الرائعة على غرار شعاب الشرم وشعاب وادي الجمال.
ولهواة الغوص الجدد توجد العديد من مراكز تعليم الغوص، كما تنتشر خدمات رياضة الشراع وصيد الأسماك على طول شواطئ مرسى علم بمساعدة الخبراء والمدربين.
أما عن تجربة الاستمتاع بأشهى المأكولات المصرية والعربية والعالمية، فسلسلة المطاعم في مرسى علم تتميز بروعة التصميم والديكورات الفنية، حيث تتيح هذه المجموعة لضيوف المنتجع خيار الاستمتاع بألذ المأكولات الشهية العالمية والمغربية والعربية وأطباق دول البحر الأبيض المتوسط والأطباق العصرية.
أبرز الأماكن في مرسى علم :
تزخر مرسى علم بالعديد من الأماكن السياحية المتميزة، حيث تعد من أجمل مناطق الغطس في مصر والعالم ووجهة محببة لهواة السفاري، حيث توجد بها مجموعة فريدة من الجزر من بينها جزيرة الزبرجد وجزيرة خوار وجزيرة الروكي وشهاب الفستون.
كما توجد بها مجموعة من الجبال والوديان الفريدة، ومجموعة من المناجم القديمة التي تم حفرها خلال العصور القديمة في الجبال المحيطة بها بحثاً عن الذهب والزمرد، وبها يقع ضريح الشيخ أبو الحسن الشاذلي الذي يعد مركز إشعاع ثقافيا ودينيا.
وتحوي مرسى علم أيضا “شرم اللولي” ويطلق عليه أيضا اسم “حنكوراب” وهو أحد أجمل شواطئ الدنيا، ووصفه العديد من الذين قاموا بزيارته بأن الشاطئ بأكمله قطعة من الجنة على الأرض، برماله الناعمة ومياهه الصافية وموقعه المميز، حيث يطل على سلاسل الجبال في مشهد يندر وجوده، كما توجد بالشاطئ محمية طبيعية للشعاب المرجانية.
