المصدر - رفع صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة نجران التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الثامن والثمانين للمملكة.
وأكد سموه إن ذكرى اليوم الوطني تروي قصة توحيد هذا الكيان العظيم على يد المغفور له الملك عبدالعزيز، - طيب الله ثراه - عندما تمكن من جمع الشمل وتوحيد الصفوف تحت راية التوحيد الخالده"، واستطاع بفضل الله أن يحقق ما سعى إليه من ينشر في شبه الجزيرة الأمن والاستقرار ومن ثم سار أبناؤه البرره من الملوك على نهجه المبارك من بعده حتى تقلد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- مقاليد الحكم في البلاد الذي شهدت في عهده نقله حضارية في شتى مناحي الحياة وحباها المولى نعماً كثيرة في مقدمتها نعمة الأمن التي ينعم بها المواطن والمقيم، منوهاً بما وصلت إليه بلادنا من تقدم صناعي وزراعي واجتماعي وثقافي وصحي وتقني وغيرها.
وأضاف سمو الأمير تركي بن هذلول : إن المملكة قد شرفهـا الله باحتضان الحرمين الشريفين وخدمة ضيوف الرحمن خلال الحج أو العمرة لتفتخر اليوم بالإنجازات والمشروعات العملاقة، التي تحققت على أرض الواقع في المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة في ظل الرعاية التي توليها القيادة الرشيدة لضيوف الرحمن.
وأكد سموه إن المنطلقات الفكرية والمرتكزات السياسية التي تعتمد عليها المملكة في توجهاتها الإنسانية مع الدول والمجتمعات قد أعطت المساعدات السعودية صفة الخصوصية والتفرد لكونها نابعة من تمسك قياده هذه البلاد وشعبها بروح وقيم الإسلام والالتزام بجوهر التعاون والتكافل". مشيراً سموه الى النهضة الحضارية الشاملة التي تنتظر الأجيال القادمة من خلال رؤية المملكة 2030 تتطلع لأن تكون أنموذجاً يشار إليه بالبنان .
وفِي الختام سأل سموه المولى عز وجل أن يحفظ المملكة وقيادتها وأن يديم علينا نعمة الأمن والرخاء والاستقرار وان يمن على جنود الوطن البواسل بالنصر المبين.
وأكد سموه إن ذكرى اليوم الوطني تروي قصة توحيد هذا الكيان العظيم على يد المغفور له الملك عبدالعزيز، - طيب الله ثراه - عندما تمكن من جمع الشمل وتوحيد الصفوف تحت راية التوحيد الخالده"، واستطاع بفضل الله أن يحقق ما سعى إليه من ينشر في شبه الجزيرة الأمن والاستقرار ومن ثم سار أبناؤه البرره من الملوك على نهجه المبارك من بعده حتى تقلد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- مقاليد الحكم في البلاد الذي شهدت في عهده نقله حضارية في شتى مناحي الحياة وحباها المولى نعماً كثيرة في مقدمتها نعمة الأمن التي ينعم بها المواطن والمقيم، منوهاً بما وصلت إليه بلادنا من تقدم صناعي وزراعي واجتماعي وثقافي وصحي وتقني وغيرها.
وأضاف سمو الأمير تركي بن هذلول : إن المملكة قد شرفهـا الله باحتضان الحرمين الشريفين وخدمة ضيوف الرحمن خلال الحج أو العمرة لتفتخر اليوم بالإنجازات والمشروعات العملاقة، التي تحققت على أرض الواقع في المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة في ظل الرعاية التي توليها القيادة الرشيدة لضيوف الرحمن.
وأكد سموه إن المنطلقات الفكرية والمرتكزات السياسية التي تعتمد عليها المملكة في توجهاتها الإنسانية مع الدول والمجتمعات قد أعطت المساعدات السعودية صفة الخصوصية والتفرد لكونها نابعة من تمسك قياده هذه البلاد وشعبها بروح وقيم الإسلام والالتزام بجوهر التعاون والتكافل". مشيراً سموه الى النهضة الحضارية الشاملة التي تنتظر الأجيال القادمة من خلال رؤية المملكة 2030 تتطلع لأن تكون أنموذجاً يشار إليه بالبنان .
وفِي الختام سأل سموه المولى عز وجل أن يحفظ المملكة وقيادتها وأن يديم علينا نعمة الأمن والرخاء والاستقرار وان يمن على جنود الوطن البواسل بالنصر المبين.