المصدر - إشارة إلى ما نشر مؤخراً في وسائل الإعلام حول وضع طالب من كلية التربية بمحافظة عفيف، والتابعة لجامعة شقراء وإيضاحاً لحقيقة حالته الأكاديمية، فإن الطالب قد استنفذ جميع الفرص الأكاديمية ولم يطوى قيده إلا بعد أن مُنح (4) فرص أكاديمية ، فالفرصة الأولى والثانية أعطيت للطالب مباشرة ، والثالثة بعد عرض موضوعه على مجلسي القسم والكلية وأخذ موافقتهما، والرابعة والأخيرة أعطي فرصة بعد عرض موضوعه على مجلسي القسم والكلية واللجان المختصة بذلك، وكانت هذه الفرصة والموافقة الأخيرة خلال الفصل الدراسي الأول من العام الماضي ، وبعد حصول الطالب على الإنذار الخامس تم التوجيه من صاحب الصلاحية بدراسة وضعه من قبل اللجنة المختصة بذلك والنظر في وضعه ، فقد أوصت اللجنة بمعاملته وفق الحالات المماثلة ووفق ضوابط الجامعة وما نصت عليه اللوائح المنظمة في هذا الشأن.
والطالب ملتحق بقسم الفيزياء منذ الفصل الدراسي الأول من العام الجامعي (1434هـ / 1435هـ)، وقد أنهى فقط (74) ساعة من خطته الدراسية خلال مدة دراسته أربع سنوات ونصف ، ومعدله التراكمي (1.86 من 5) ، ومتبقي له (55) ساعة دراسية وقد تدرج في الحصول على الإنذارات الأكاديمية وأعطي الفرصة حسب نظام مجلس التعليم العالي والجامعات ولوائحه ، ولائحة الدراسة والاختبارات للمرحلة الجامعية والقواعد التنفيذية للجامعة.
ومن خلال ما ذكر يلاحظ أن الطالب لم يستفد من الفرص الأكاديمية المتكررة التي منحت له من المجالس المختصة لرفع معدله التراكمي، والجامعة يؤسفها جداً استنفاذ أي طالب للفرص الأكاديمية المتاحة نظاما وفق أنظمة مجلس التعليم العالي والجامعات ولوائحه واللوائح الداخلية ،،، لذا وجب نشره والله ولي التوفيق.
والطالب ملتحق بقسم الفيزياء منذ الفصل الدراسي الأول من العام الجامعي (1434هـ / 1435هـ)، وقد أنهى فقط (74) ساعة من خطته الدراسية خلال مدة دراسته أربع سنوات ونصف ، ومعدله التراكمي (1.86 من 5) ، ومتبقي له (55) ساعة دراسية وقد تدرج في الحصول على الإنذارات الأكاديمية وأعطي الفرصة حسب نظام مجلس التعليم العالي والجامعات ولوائحه ، ولائحة الدراسة والاختبارات للمرحلة الجامعية والقواعد التنفيذية للجامعة.
ومن خلال ما ذكر يلاحظ أن الطالب لم يستفد من الفرص الأكاديمية المتكررة التي منحت له من المجالس المختصة لرفع معدله التراكمي، والجامعة يؤسفها جداً استنفاذ أي طالب للفرص الأكاديمية المتاحة نظاما وفق أنظمة مجلس التعليم العالي والجامعات ولوائحه واللوائح الداخلية ،،، لذا وجب نشره والله ولي التوفيق.