ضمن برنامج رجالنا امننا المرابطون قيمة وقامة
المصدر -
تحدث فضيلة الشيخ محمد بن زيد المدخلي
رئيس مجلس ادارة المكتب التعاوني بمحافظة صامطه رئيس اللجنة العلمية والفكرية بفرع الوزارة في جازان عن فقه الخطبة والخطيب.
واستهل حديثه بقوله :
ما احوجنا الى مجالس والفقه وحلق الذكر وهذا هو حال السلف الصالح وعلى راسهم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وان من اعظم سبل الدعوة والفقه بيوت الله وقد عنيت بها دولتنا حفظها الله فجعلت لها وزراة تعتني بها وتقوم على شؤنها وان ومنابر الجمعه هي من اعظم وسائل الدعوة والتربية والتعليم.
ثم قال حفظه الله :
وفضل يوم الجمعة عظيم جدا فهو عيد المسلمين وفيه ساعة استجابة عظيمة من وافقها ودعا استجيب له كما جاء في الحديث
وقد اوجب الله حضور الجمعه واوجب على المصلين الاستمتاع والانصات وعدم الكلام وهذا من عظم شأن الخطبة.
وكان صلى الله عليه وسلم يعلم الناس يعلم الناس في الخطبة ويعضهم ويفقههم في دينهم وهذا من عظم شان خطبة الجمعة ويجب ان يتولى منصب الخطيب خير الناس وافضلهم واعلمهم لما فيها من مهام جسام تتعلق بالخطيب والمجتمع.
وعلى الخطيب ان يسال الله ان يوفقه وان يعينه على هذه المهمه العظيمة وان يجتهد في تعليم نفسه وتفقيهها ليكون حاضر الذهن مستعد لكل ما قد يرد عليه من المسائل من جماعة المسجد وغيرهم.
رئيس مجلس ادارة المكتب التعاوني بمحافظة صامطه رئيس اللجنة العلمية والفكرية بفرع الوزارة في جازان عن فقه الخطبة والخطيب.
واستهل حديثه بقوله :
ما احوجنا الى مجالس والفقه وحلق الذكر وهذا هو حال السلف الصالح وعلى راسهم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وان من اعظم سبل الدعوة والفقه بيوت الله وقد عنيت بها دولتنا حفظها الله فجعلت لها وزراة تعتني بها وتقوم على شؤنها وان ومنابر الجمعه هي من اعظم وسائل الدعوة والتربية والتعليم.
ثم قال حفظه الله :
وفضل يوم الجمعة عظيم جدا فهو عيد المسلمين وفيه ساعة استجابة عظيمة من وافقها ودعا استجيب له كما جاء في الحديث
وقد اوجب الله حضور الجمعه واوجب على المصلين الاستمتاع والانصات وعدم الكلام وهذا من عظم شأن الخطبة.
وكان صلى الله عليه وسلم يعلم الناس يعلم الناس في الخطبة ويعضهم ويفقههم في دينهم وهذا من عظم شان خطبة الجمعة ويجب ان يتولى منصب الخطيب خير الناس وافضلهم واعلمهم لما فيها من مهام جسام تتعلق بالخطيب والمجتمع.
وعلى الخطيب ان يسال الله ان يوفقه وان يعينه على هذه المهمه العظيمة وان يجتهد في تعليم نفسه وتفقيهها ليكون حاضر الذهن مستعد لكل ما قد يرد عليه من المسائل من جماعة المسجد وغيرهم.
