المصدر -
انطلقت، أمس، المرحلة الثانية من التمرين السعودي الأميركي المشترك (درع الوقاية 2)، بتنفيذ عدد من الفرضيات الميدانية، بعد أن تم إنهاء المرحلة النظرية بنجاح؛ وذلك للتعامل مع الأزمات الناتجة عن أسلحة الدمار الشامل.
وقال بيان رسمي سعودي، أمس، إن «القوات الأميركية الصديقة وجميع أفرع القوات المسلحة والإدارة العامة للخدمات الطبية للقوات المسلحة، ومساندة عدة جهات حكومية ممثلة في وزارة الصحة والدفاع المدني والهلال الأحمر السعودي، إضافة إلى عدد من المراقبين من وزارة الحرس الوطني، شاركوا في التمرين».
وأوضح البيان أن التدريب «بدأ على فرضية تلقي بلاغ لمركز العمليات يفيد بوجود عامل تلوث نتيجة أحد الأعمال المعادية، إذ يتم رفع حالة الاستعداد والإنذار بوجود خطر، ثم ترسل فرق الاستطلاع والكشف إلى المنطقة الملوثة بعد ارتداء لباس الوقاية ضد أسلحة التدمير الشامل؛ لإجراء مسح
وقال بيان رسمي سعودي، أمس، إن «القوات الأميركية الصديقة وجميع أفرع القوات المسلحة والإدارة العامة للخدمات الطبية للقوات المسلحة، ومساندة عدة جهات حكومية ممثلة في وزارة الصحة والدفاع المدني والهلال الأحمر السعودي، إضافة إلى عدد من المراقبين من وزارة الحرس الوطني، شاركوا في التمرين».
وأوضح البيان أن التدريب «بدأ على فرضية تلقي بلاغ لمركز العمليات يفيد بوجود عامل تلوث نتيجة أحد الأعمال المعادية، إذ يتم رفع حالة الاستعداد والإنذار بوجود خطر، ثم ترسل فرق الاستطلاع والكشف إلى المنطقة الملوثة بعد ارتداء لباس الوقاية ضد أسلحة التدمير الشامل؛ لإجراء مسح