المصدر - رعت المساعدة للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي اليوم في الثانوية الثامنة بينبع اختتام المبادرة التطوعية المقدمة لمقيمات مركز التأهيل الشامل بينبع و حملت عنوان (ندى الخير لوطن العطاء) .
المبادرة التي استهدفت 200 مقيمة على مدى يومين ، قدمها فريق عمل مكون من وكيلة المدرسة إنصاف الجهني و معلمات و طالبات الثانوية الثانية تهدف لتقديم خدمة تطوعية ترفيهية لنزلاء المركز ومشاركتهم الاحتفاء باليوم الوطني بهدف تحقيق الولاء والانتماء وحب الوطن لدى أفراد المؤسسات التعليمية ، المبادرة ضمت 38 عضوة من الفريق التطوعي من قسم الإشراف التربوي(بنات) بإدارة تعليم ينبع ومنسوبات المدارس المشاركة . وذلك بحضور مديرة الإشراف التربوي نجلاء فلمبان و قائدات المكاتب التربوية ورئيسات الأقسام والمشرفات التربويات .
واشتملت فعالياته الحفل الختامي على عدة أنشطة اجتماعية ثقافية وتربوية ، و فقرات استعراضية وترفيهية ، فيما قدمت مقيمات المركز فقرة وطنية عبرن فيها عن حبهن وولائهن لوطنهن الغالي بطريقة معبرة ، فيما تميز الحفل بفقرة كرتونية تحكي مسيرة البناء و نماذج وطنية مشرفة ، إضافة إلى برنامج يهدف إلى التدريب على الرسم قدمه طالبات المدرسة وذلك بالخروج عن المألوف في الزيارة المعتادة .
وأوضحت قائدة الثانوية الثامنة تغريد حامد الحربي إلى أن العمل التطوعي أصبح ركيزة أساسية في بناء المجتمع ونشر التماسك الاجتماعي بين المواطنين، يسهم في إعداد الجيل الجديد، كما يعدل العمل التطوعي السلوكيات ويوجه الاخلاقيات وينمي روح العطاء.
وأضافت الحربي أن العمل التطوعي يعد خيارا جيداً للحصولِ على العديد من الخبرات المهمة التي تحمل نتائج إيجابية للمتطوع نفسه، والمؤسسة التي يعمل لصالحها ويمكنه أن يكسب مهارات جديدة أو يحسن المهارات التي يمتلكها ، مؤكدة أن العمل التطوعي يساهم في زيادة قدرة المتطوعين على التواصل الفعال مع الأفراد الآخرين .
المبادرة التي استهدفت 200 مقيمة على مدى يومين ، قدمها فريق عمل مكون من وكيلة المدرسة إنصاف الجهني و معلمات و طالبات الثانوية الثانية تهدف لتقديم خدمة تطوعية ترفيهية لنزلاء المركز ومشاركتهم الاحتفاء باليوم الوطني بهدف تحقيق الولاء والانتماء وحب الوطن لدى أفراد المؤسسات التعليمية ، المبادرة ضمت 38 عضوة من الفريق التطوعي من قسم الإشراف التربوي(بنات) بإدارة تعليم ينبع ومنسوبات المدارس المشاركة . وذلك بحضور مديرة الإشراف التربوي نجلاء فلمبان و قائدات المكاتب التربوية ورئيسات الأقسام والمشرفات التربويات .
واشتملت فعالياته الحفل الختامي على عدة أنشطة اجتماعية ثقافية وتربوية ، و فقرات استعراضية وترفيهية ، فيما قدمت مقيمات المركز فقرة وطنية عبرن فيها عن حبهن وولائهن لوطنهن الغالي بطريقة معبرة ، فيما تميز الحفل بفقرة كرتونية تحكي مسيرة البناء و نماذج وطنية مشرفة ، إضافة إلى برنامج يهدف إلى التدريب على الرسم قدمه طالبات المدرسة وذلك بالخروج عن المألوف في الزيارة المعتادة .
وأوضحت قائدة الثانوية الثامنة تغريد حامد الحربي إلى أن العمل التطوعي أصبح ركيزة أساسية في بناء المجتمع ونشر التماسك الاجتماعي بين المواطنين، يسهم في إعداد الجيل الجديد، كما يعدل العمل التطوعي السلوكيات ويوجه الاخلاقيات وينمي روح العطاء.
وأضافت الحربي أن العمل التطوعي يعد خيارا جيداً للحصولِ على العديد من الخبرات المهمة التي تحمل نتائج إيجابية للمتطوع نفسه، والمؤسسة التي يعمل لصالحها ويمكنه أن يكسب مهارات جديدة أو يحسن المهارات التي يمتلكها ، مؤكدة أن العمل التطوعي يساهم في زيادة قدرة المتطوعين على التواصل الفعال مع الأفراد الآخرين .
