المصدر -
أعلنت شنايدر إلكتريك، إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال التحول الرقمي لإدارة وأتمتة الطاقة، عن تدشين عمليات تطوير محطات شحن للسيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية، وذلك في خطوة غير مسبوقة على مستوى المملكة تهدف لتلبية متطلبات العملاء المتنامية في هذا القطاع الجديد كلياً.
شنايدر إلكتريك توفر محطات شحن السيارات الكهربائية لدعم الجهود الحكومية لترشيد الموارد النفطية ورفع المعايير البيئية على الطرق ضمن رؤية 2030 الطموحة.
وأوضحت الأستاذة نورة الشيحة، قائدة التميز التسويقي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشركة شنايدر إلكتريك، أن العالم موعود بمستقبل أفضل من خلال صناعة السيارات الكهربائية التي بدأ الاهتمام بها في الفترة الأخيرة يزيد بشكلٍ مضطرد، حيث عمد عددٌ من كبار مصنعي السيارات العالميين إلى تأسيس خطوط جديدة لإنتاج هذا النوع من السيارات أو توسيعها، وذلك في استجابة لتوجه المستهلكين الحالي المتزايد نحوها، باعتبارها لا تحتاج للوقود نهائياً في كثيرٍ من الأحيان فضلاً عن كونها لا تنتج أي مخلفات ضارة بالبيئة.
وتدعم شنايدر إلكتريك توجه المنظمات العالمية التي تهتم بسلامة ونظافة البيئة، في حين تطالب دراسات اقتصادية بالتركيز أكثر على إنتاج السيارات الكهربائية ما يساهم في دعم ميزانيات الدول بتوفير الإنفاق على الوقود، فضلاً عن الميزات الاجتماعية والبيئية والصحية المتعددة، والتي ظهرت جلية منذ إطلاق أول سيارة تعمل بالطاقة الكهربائية في العالم.
أعلنت شنايدر إلكتريك، إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال التحول الرقمي لإدارة وأتمتة الطاقة، عن تدشين عمليات تطوير محطات شحن للسيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية، وذلك في خطوة غير مسبوقة على مستوى المملكة تهدف لتلبية متطلبات العملاء المتنامية في هذا القطاع الجديد كلياً.
شنايدر إلكتريك توفر محطات شحن السيارات الكهربائية لدعم الجهود الحكومية لترشيد الموارد النفطية ورفع المعايير البيئية على الطرق ضمن رؤية 2030 الطموحة.
وأوضحت الأستاذة نورة الشيحة، قائدة التميز التسويقي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشركة شنايدر إلكتريك، أن العالم موعود بمستقبل أفضل من خلال صناعة السيارات الكهربائية التي بدأ الاهتمام بها في الفترة الأخيرة يزيد بشكلٍ مضطرد، حيث عمد عددٌ من كبار مصنعي السيارات العالميين إلى تأسيس خطوط جديدة لإنتاج هذا النوع من السيارات أو توسيعها، وذلك في استجابة لتوجه المستهلكين الحالي المتزايد نحوها، باعتبارها لا تحتاج للوقود نهائياً في كثيرٍ من الأحيان فضلاً عن كونها لا تنتج أي مخلفات ضارة بالبيئة.
وتدعم شنايدر إلكتريك توجه المنظمات العالمية التي تهتم بسلامة ونظافة البيئة، في حين تطالب دراسات اقتصادية بالتركيز أكثر على إنتاج السيارات الكهربائية ما يساهم في دعم ميزانيات الدول بتوفير الإنفاق على الوقود، فضلاً عن الميزات الاجتماعية والبيئية والصحية المتعددة، والتي ظهرت جلية منذ إطلاق أول سيارة تعمل بالطاقة الكهربائية في العالم.