خلال الحفل الختامي لمسابقة أقرأ
المصدر -
أطلق رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر مبادرة "البرنامج الوطني لإثراء المحتوى الإبداعي والثقافي"، بهدف تنمية الإبداع وثقافة الابتكار وصناعة الإنسان، وأكد " أن المبادرة يجري الإعداد لها في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي بحيث يتم إطلاقها في العام 2019 وتهدف إلى مشاركة أكثر من 100 ألف شاب وفتاة في هذا البرنامج بحلول العام 2022".
جاء ذلك في الحفل الختامي لمسابقة القراءة الوطنية "أقرأ"، الذي نظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) يوم أمس الجمعة 4 محرم 1440هـ الموافق (14 سبتمبر 2018)، وتوج فيه 3 فائزين بجائزة "قارئ العام"، بحضور عدد من كبار الشخصيات العربية، ونخبة من المفكرين والمثقفين والروائيين والأدباء العرب، وجمهور من عشَاق القراءة. بالإضافة إلى ممثّلي وسائل الإعلام المحلية.
وأضاف الناصر في كلمته التي ألقاها خلال الأمسية " أن مبادرة "إثراء المحتوى" تركز على تحفيز الفرص في قطاع الإبداع الوطني وتشمل تطوير مئات المنتجات الثقافية في مجال التأليف وصناعة الأفلام والفنون المرئية والمسرحية والمجالات الرقمية وبرامج التصميم والإبداع والإبتكار بمختلف أنواعها لزيادة المحتوى المحلي بشكل ملموس وبمعايير عالمية والإسهام الإيجابي في مايرتبط بذلك من تهيئة المواهب الإبداعية عبر برامج تدريبية، وبناء القدرات وزيادة فرص العمل المرتبطة بها، وهو مايتوافق مع رؤية المملكة 2030 في تنويع الاقتصاد واطلاق القطاعات الواعدة وتنمية الطاقات البشرية ".
وأشار الناصر في كلمته التي ألقاها خلال الحفل أن القراءة تمنح ميزة تنافسية لأي شخص يمارسها، مستشهدا بشخصيات مرموقة وملهمة في مجالات السياسة والأعمال والعلوم والصناعة، وأعرب عن تطلعه بأن تنجب المملكة من الجيل الحالي وأجيال المستقبل من يسهمون في تغيير العالم للأفضل.
وفاز بجائزة "قارئ العام" للمرحلة الإبتدائية والمتوسطة المتسابق عبدالله الممتن، وفازت بجائزة "قارئ العام" للمرحلة الثانوية المتسابقة تسنيم عبدالمنعم، وفازت بجائزة "قارئ العام" للمرحلة الجامعية المتسابقة خلود الدباسي، وفاز بجائزة تصويت الجمهور المتسابق سامي البطاطي كما فازت شريفة الحميد بمسابقة #دقيقة_ قراءة التي شارك بها المتسابقون عبر إرسال فيديوهات من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
وتعتبر مسابقة "أقرأ"، التي تقام للعام الخامس على التوالي، أحد أهم مبادرات مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) التي تحتفي بالقرّاء ومحبي المعرفة، وقد استهدفت المسابقة في نسختها الأولى عام 2013م شباب وفتيات المنطقة الشرقية، فيما اشتملت في نسختها الثانية في عام 2014م على جميع مناطق المملكة، وضمّت في نسختها لعام 2015م مشاركات من المقيمين، وقد وصل عدد المشاركات في المسابقة لعام 2016م إلى أكثر من 14 ألف مشاركة، وبلغت مجموع المشاركات حتى العام الخامس أكثر من 50 ألف مشارك ومشاركة ، وأكثر من 1000 ساعة تدريبية.
جاء ذلك في الحفل الختامي لمسابقة القراءة الوطنية "أقرأ"، الذي نظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) يوم أمس الجمعة 4 محرم 1440هـ الموافق (14 سبتمبر 2018)، وتوج فيه 3 فائزين بجائزة "قارئ العام"، بحضور عدد من كبار الشخصيات العربية، ونخبة من المفكرين والمثقفين والروائيين والأدباء العرب، وجمهور من عشَاق القراءة. بالإضافة إلى ممثّلي وسائل الإعلام المحلية.
وأضاف الناصر في كلمته التي ألقاها خلال الأمسية " أن مبادرة "إثراء المحتوى" تركز على تحفيز الفرص في قطاع الإبداع الوطني وتشمل تطوير مئات المنتجات الثقافية في مجال التأليف وصناعة الأفلام والفنون المرئية والمسرحية والمجالات الرقمية وبرامج التصميم والإبداع والإبتكار بمختلف أنواعها لزيادة المحتوى المحلي بشكل ملموس وبمعايير عالمية والإسهام الإيجابي في مايرتبط بذلك من تهيئة المواهب الإبداعية عبر برامج تدريبية، وبناء القدرات وزيادة فرص العمل المرتبطة بها، وهو مايتوافق مع رؤية المملكة 2030 في تنويع الاقتصاد واطلاق القطاعات الواعدة وتنمية الطاقات البشرية ".
وأشار الناصر في كلمته التي ألقاها خلال الحفل أن القراءة تمنح ميزة تنافسية لأي شخص يمارسها، مستشهدا بشخصيات مرموقة وملهمة في مجالات السياسة والأعمال والعلوم والصناعة، وأعرب عن تطلعه بأن تنجب المملكة من الجيل الحالي وأجيال المستقبل من يسهمون في تغيير العالم للأفضل.
وفاز بجائزة "قارئ العام" للمرحلة الإبتدائية والمتوسطة المتسابق عبدالله الممتن، وفازت بجائزة "قارئ العام" للمرحلة الثانوية المتسابقة تسنيم عبدالمنعم، وفازت بجائزة "قارئ العام" للمرحلة الجامعية المتسابقة خلود الدباسي، وفاز بجائزة تصويت الجمهور المتسابق سامي البطاطي كما فازت شريفة الحميد بمسابقة #دقيقة_ قراءة التي شارك بها المتسابقون عبر إرسال فيديوهات من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
وتعتبر مسابقة "أقرأ"، التي تقام للعام الخامس على التوالي، أحد أهم مبادرات مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) التي تحتفي بالقرّاء ومحبي المعرفة، وقد استهدفت المسابقة في نسختها الأولى عام 2013م شباب وفتيات المنطقة الشرقية، فيما اشتملت في نسختها الثانية في عام 2014م على جميع مناطق المملكة، وضمّت في نسختها لعام 2015م مشاركات من المقيمين، وقد وصل عدد المشاركات في المسابقة لعام 2016م إلى أكثر من 14 ألف مشاركة، وبلغت مجموع المشاركات حتى العام الخامس أكثر من 50 ألف مشارك ومشاركة ، وأكثر من 1000 ساعة تدريبية.