المصدر -
افتتح الدكتور عادل محمد باحميد سفير بلادنا لدى ماليزيا صباح اليوم في العاصمة الماليزية كوالالمبور أعمال الملتقى الأول لرائدات الأعمال اليمنيّات الذي يهدف إلى دعم انطلاقة المراة اليمنية في عالم المال والأعمال في ماليزيا عبر تقديم تجارب عدد من سيدات الأعمال اليمنيات اللواتي قمن بتأسيس عدد من الأعمال التجارية في مختلف المجالات وحققن نجاحات منقطعة النظير.
وفي كلمته في افتتاح الملتقى الذي ينظمه اتحاد الطلاب اليمنيين بجامعة مالايا الماليزية، أكد السفير باحميد أهمية هذا الملتقى الذي سيسهم كثيراً في تمكين المرأة اليمنية وتزويدها بالمعارف والخبرات المطلوبة لتلج الى عالم المال والاعمال وتقدم نموذجا ناجحا يضاف الى الرصيد الناصع الذي يحظى به اليمنيون في منطقة شرق آسيا بفضل المهاجرين الأوائل من التجار الحضارم الذين قدموا نموذجا ايجابيا مشرفا في العمل التجاري والدعوي.
كما اكد السفير باحميد أن انخراط النساء اليمنيات في العمل التجاري في ماليزيا سيسهم بلا شك في تحسين الوضع الاقتصادي للجالية اليمنية الأمر الذي سيكون له آثاره الإيجابية في كافة شؤون الجالية والعائلات اليمنية ليس فقط في ماليزيا بل وفي الداخل اليمني ايضا، خاصة بعد أن ألقت الأوضاع الاقتصادية المتدهورة جراء الحرب وتداعيات الانقلاب المليشياوي الحوثي بظلالها سلباً على الوضع الاقتصادي للاسرة اليمنية في الداخل والخارج.
وخلال الملتقى الذي حضره جمعُ غفير من السيدات اليمنيات في ماليزيا قدمت أربع من سيدات الأعمال تجاربهن في العمل التجاري واستعرض كيفية تأسيس أعمالهن التجارية وأبرز الصعوبات التي واجهتهن في بداية المشوار وكيف تجاوزن ذلك، إضافة إلى تقديم محاضرتين حول التسويق والتجارة الالكترونية وكيفية الاستفادة منها في إنشاء وتطوير وإدارة الاعمال التجارية.
افتتح الدكتور عادل محمد باحميد سفير بلادنا لدى ماليزيا صباح اليوم في العاصمة الماليزية كوالالمبور أعمال الملتقى الأول لرائدات الأعمال اليمنيّات الذي يهدف إلى دعم انطلاقة المراة اليمنية في عالم المال والأعمال في ماليزيا عبر تقديم تجارب عدد من سيدات الأعمال اليمنيات اللواتي قمن بتأسيس عدد من الأعمال التجارية في مختلف المجالات وحققن نجاحات منقطعة النظير.
وفي كلمته في افتتاح الملتقى الذي ينظمه اتحاد الطلاب اليمنيين بجامعة مالايا الماليزية، أكد السفير باحميد أهمية هذا الملتقى الذي سيسهم كثيراً في تمكين المرأة اليمنية وتزويدها بالمعارف والخبرات المطلوبة لتلج الى عالم المال والاعمال وتقدم نموذجا ناجحا يضاف الى الرصيد الناصع الذي يحظى به اليمنيون في منطقة شرق آسيا بفضل المهاجرين الأوائل من التجار الحضارم الذين قدموا نموذجا ايجابيا مشرفا في العمل التجاري والدعوي.
كما اكد السفير باحميد أن انخراط النساء اليمنيات في العمل التجاري في ماليزيا سيسهم بلا شك في تحسين الوضع الاقتصادي للجالية اليمنية الأمر الذي سيكون له آثاره الإيجابية في كافة شؤون الجالية والعائلات اليمنية ليس فقط في ماليزيا بل وفي الداخل اليمني ايضا، خاصة بعد أن ألقت الأوضاع الاقتصادية المتدهورة جراء الحرب وتداعيات الانقلاب المليشياوي الحوثي بظلالها سلباً على الوضع الاقتصادي للاسرة اليمنية في الداخل والخارج.
وخلال الملتقى الذي حضره جمعُ غفير من السيدات اليمنيات في ماليزيا قدمت أربع من سيدات الأعمال تجاربهن في العمل التجاري واستعرض كيفية تأسيس أعمالهن التجارية وأبرز الصعوبات التي واجهتهن في بداية المشوار وكيف تجاوزن ذلك، إضافة إلى تقديم محاضرتين حول التسويق والتجارة الالكترونية وكيفية الاستفادة منها في إنشاء وتطوير وإدارة الاعمال التجارية.