المصدر -
قدّرت منظمة «يونيسف»، مساهمات المملكة العربية السعودية، ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في تقديم مساعدتها الطارئة، واستجابتها للمتطلبات الكبيرة من احتياجات الأطفال المتأثرين بالأزمة في اليمن.
وقالت المنظمة في بيان لها على موقعها الإلكتروني: المملكة العربية السعودية، هي من المسهمين الذين يقدمون المساعدات السخية في عمليات اليونيسف الطارئة والإنسانية في اليمن. وأضافت: المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، نفذت برامج لبّت مجموعة واسعة من الاحتياجات الإنسانية العاجلة للأطفال، في المجتمعات النازحة وفي المناطق المتضررة.
وأردفت: تقدّر «اليونيسف» دعم المملكة العربية السعودية طويل الأجل للاستجابة الإنسانية في اليمن، والذي ثبت أنه أساسي لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحاً للأطفال، وضمان توفير المياه الكافية وخدمات الصرف الصحي المناسب والصحة الوقائية والعلاجية. وتابعت: بفضل الدعم السخي من المملكة العربية السعودية، تم افتتاح المراكز التي تقدم خدماتها الطبية، من خلال الفرق المتنقلة لتوفير العلاج، والرصد المستمر لحالات سوء التغذية الحاد، وتقديم التطعيمات الأساسية والمستمرة ضد شلل الأطفال والحصبة.
من جهتها، أكدت المملكة العربية السعودية حرصها على تقديم كل ما من شأنه حماية الأطفال ورعايتهم، وضمان تمتعهم بحقوقهم الإنسانية والاجتماعية والتربوية والاقتصادية، وإيمانها بالغاية النبيلة والدور الكبير الذي تقوم به منظمة الأمم المتحدة للطفولة، في سبيل مستقبل زاهر لجميع الأطفال في العالم.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية «واس»، عن البعثة الدائمة للمملكة بالأمم المتحدة، قولها إن تعاون المملكة العربية السعودية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة، يمتد لسنوات طويلة في عدد كبيرمن البرامج التنموية والإنسانية، ما دفع المملكة لتقديم مساهمات مالية بما يزيد على 260 مليون دولار، بالتعاون مع مكتب المنظمة الإقليمي في الرياض، وبما يخدم الأطفال في كل بقاع الأرض.
ولفت إلى أن المملكة العربية السعودية، كانت من أوائل الدول التي استجابت لنداء الأمم المتحدة العاجل لمكافحة وباء الكوليرا في اليمن، من خلال توقيع اتفاقيتين بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية واليونسيف، بقيمة تجاوزت الـ 36 مليون دولار، لتوفير اللقاحات الطبية للأطفال دون سن الخامسة، يستفيد منها مليون و140 ألف طفل في جميع أنحاء اليمن.
وقالت المنظمة في بيان لها على موقعها الإلكتروني: المملكة العربية السعودية، هي من المسهمين الذين يقدمون المساعدات السخية في عمليات اليونيسف الطارئة والإنسانية في اليمن. وأضافت: المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، نفذت برامج لبّت مجموعة واسعة من الاحتياجات الإنسانية العاجلة للأطفال، في المجتمعات النازحة وفي المناطق المتضررة.
وأردفت: تقدّر «اليونيسف» دعم المملكة العربية السعودية طويل الأجل للاستجابة الإنسانية في اليمن، والذي ثبت أنه أساسي لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحاً للأطفال، وضمان توفير المياه الكافية وخدمات الصرف الصحي المناسب والصحة الوقائية والعلاجية. وتابعت: بفضل الدعم السخي من المملكة العربية السعودية، تم افتتاح المراكز التي تقدم خدماتها الطبية، من خلال الفرق المتنقلة لتوفير العلاج، والرصد المستمر لحالات سوء التغذية الحاد، وتقديم التطعيمات الأساسية والمستمرة ضد شلل الأطفال والحصبة.
من جهتها، أكدت المملكة العربية السعودية حرصها على تقديم كل ما من شأنه حماية الأطفال ورعايتهم، وضمان تمتعهم بحقوقهم الإنسانية والاجتماعية والتربوية والاقتصادية، وإيمانها بالغاية النبيلة والدور الكبير الذي تقوم به منظمة الأمم المتحدة للطفولة، في سبيل مستقبل زاهر لجميع الأطفال في العالم.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية «واس»، عن البعثة الدائمة للمملكة بالأمم المتحدة، قولها إن تعاون المملكة العربية السعودية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة، يمتد لسنوات طويلة في عدد كبيرمن البرامج التنموية والإنسانية، ما دفع المملكة لتقديم مساهمات مالية بما يزيد على 260 مليون دولار، بالتعاون مع مكتب المنظمة الإقليمي في الرياض، وبما يخدم الأطفال في كل بقاع الأرض.
ولفت إلى أن المملكة العربية السعودية، كانت من أوائل الدول التي استجابت لنداء الأمم المتحدة العاجل لمكافحة وباء الكوليرا في اليمن، من خلال توقيع اتفاقيتين بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية واليونسيف، بقيمة تجاوزت الـ 36 مليون دولار، لتوفير اللقاحات الطبية للأطفال دون سن الخامسة، يستفيد منها مليون و140 ألف طفل في جميع أنحاء اليمن.