لمناقشة كل مايخدم المواطنين ويحقق المصلحة العامة
المصدر -
عقد سعادة رئيس مركز قوز الجعافرة الأستاذ أحمد بن جابر العقدي إجتماعاً بمشايخ ومعرفي قرى وقبائل ساحل الجعافرة في مقر الاجتماعات بالمركز وقد حضر الاجتماع شيخ شمل قبائل الجعافرة الشيخ أحمد بن ناصر الاخرش وكافة مشايخ وعرائف قرى ساحل الجعافرة.
حيث رحب بهم العقدي في بداية الاجتماع وبين أهمية التواصل بين المشايخ والمركز في كل مايخدم المواطنين ويحقق المصلحة العامة.
مبيناً أهميتهم الكبيرة النابعة من الدور المناط بهم ليس على المستوى الاجتماعي فحسب بل في كافة المجالات كركيزة أساسية في إدارة وتوجيه مجتمعهم المحيط محل مسؤلياتهم وحل مشاكلهم.
مؤكداً على التواصل مع المشايخ بشكل دائم والتنسيق معهم بصفة مستمرة لخدمة المواطنين وتوفير الخدمات لهم إحدى أهم مهام مركز الإمارة وادواته لتحقيق تطلعات ولاة الأمر.
مشيراً إلى أن هذا الاجتماع الدوري بالمشايخ والمعرفين يأتي تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي أمير المنطقة وسمو نائبه حفظهما الله وهما الحريصان على تفعيل دور المشايخ في المجتمع.
عقب ذلك تحدث شيخ شمل قبائل الجعافرة أحمد الاخرش بكلمة رفع فيها لسمو أمير المنطقة وسمو نائبه شكر وأعتزاز المواطنين بكل ما توليه حكومتنا الرشيدة للمواطنين من إهتمام وحرص كبيرين لكل ما يخدمهم ويسهل لهم سبل الحياة الكريمة.
مختتماً كلمته بشكر رئيس المركز على حرصه الدائم والكبير على الالتقاء بالمشايخ بشكل دوري والتواصل معهم في كل وقت لحل مشاكل المواطنين ولمناقشة الاحتياجات التنموية لقرى المركز.
عقبها قام رئيس المركز الأستاذ احمد العقدي بإستعراض بنود الاجتماع ومناقشة الوضع التنموي لقرى وبلدات المركز واحتياجاتها التنموية وأهمية دورهم في الرفع للمركز باحتياجات قراهم وتطلعات المواطنين للرقي بمستوى الخدمات والعمل جنباً الى جنب مع ما يرصده المركز والحهات المعنية من إحتياجات بشكل مباشر.
كما شدد العقدي على الدور الأمني الذي يضطلعون به من خلال رفع الحس الأمني لديهم ولدى الأهالي وأن من أهم واجباتهم الرفع للمركز بشكل فوري عند ملاحظة كل مامن شأنه الإخلال بالأمن سلوكياً أو فكرياً.
مشدداً على منع إطلاق النار في مناسبات الزواح وكافة المناسبات الاجتماعية عمومًا وأن عليهم توعية الناس بخطورة هذا الأمر مؤكداً أنه سيتم تطبيق التعليمات المتعلقة بهذا الشان بكل حزم ودون تهاون مع أحد وأنه سيتم الرفع بكل من يخالف ذلك لمعاقبتة من قبل الجهات المختصة وفق الأنظمة والتعليمات.
كما نبه سعادته على عدد من الأمور التي تنظم عمل المشايخ والمعرفين وضرورة الإلتزام بها وعدم مخالفتها موضحاً أهمية التعاون مع المركز والجهات المختصة لتنفيذ المشاريع التنموية وإنهاء أي عقبات أو اعتراضات تؤثر على تنفيذ المشاريع الحكومية بالتاخير أو التعثر وضرورة التعاون مع لجان الاودية والعقوم والدفاع المدني في إزالة اي عقوم ترابية تؤدي إلى إنحراف مجاري السيول في الأودية عن مسارها الطبيعي لافتاً إلى أن المركز قد شكل عدة لحان من المختصين وأهل الخبره للوقوف على الطبيعة وإنهاء أي خلافات تنشأ مع بعض المزارعين في هذا الشأن وإيجاد الحلول الجذرية لها وأن على الجميع التعاون معهم.
عقبها أتيح المجال لتداخل المشايخ والمعرفين في مناقشة الكثير من الأمور التنموية والاجتماعية والذين ثمنوا وقدروا الدور الذي تقوم به الدولة ممثلة في المركز والإدارات المعنية لخدمة المواطنين وتنمية القرى وتكريس الأمن مؤكدين تعاونهم لكل مافيه مصلحة الوطن والموطن.
وفي نهاية الاجتماع قدم لهم رئيس المركز الأستاذ أحمد العقدي الشكر على حضورهم وتجاوبهم وأكد على دوام التواصل لتحقيق تطلعات القيادة الحكيمة.
حيث رحب بهم العقدي في بداية الاجتماع وبين أهمية التواصل بين المشايخ والمركز في كل مايخدم المواطنين ويحقق المصلحة العامة.
مبيناً أهميتهم الكبيرة النابعة من الدور المناط بهم ليس على المستوى الاجتماعي فحسب بل في كافة المجالات كركيزة أساسية في إدارة وتوجيه مجتمعهم المحيط محل مسؤلياتهم وحل مشاكلهم.
مؤكداً على التواصل مع المشايخ بشكل دائم والتنسيق معهم بصفة مستمرة لخدمة المواطنين وتوفير الخدمات لهم إحدى أهم مهام مركز الإمارة وادواته لتحقيق تطلعات ولاة الأمر.
مشيراً إلى أن هذا الاجتماع الدوري بالمشايخ والمعرفين يأتي تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي أمير المنطقة وسمو نائبه حفظهما الله وهما الحريصان على تفعيل دور المشايخ في المجتمع.
عقب ذلك تحدث شيخ شمل قبائل الجعافرة أحمد الاخرش بكلمة رفع فيها لسمو أمير المنطقة وسمو نائبه شكر وأعتزاز المواطنين بكل ما توليه حكومتنا الرشيدة للمواطنين من إهتمام وحرص كبيرين لكل ما يخدمهم ويسهل لهم سبل الحياة الكريمة.
مختتماً كلمته بشكر رئيس المركز على حرصه الدائم والكبير على الالتقاء بالمشايخ بشكل دوري والتواصل معهم في كل وقت لحل مشاكل المواطنين ولمناقشة الاحتياجات التنموية لقرى المركز.
عقبها قام رئيس المركز الأستاذ احمد العقدي بإستعراض بنود الاجتماع ومناقشة الوضع التنموي لقرى وبلدات المركز واحتياجاتها التنموية وأهمية دورهم في الرفع للمركز باحتياجات قراهم وتطلعات المواطنين للرقي بمستوى الخدمات والعمل جنباً الى جنب مع ما يرصده المركز والحهات المعنية من إحتياجات بشكل مباشر.
كما شدد العقدي على الدور الأمني الذي يضطلعون به من خلال رفع الحس الأمني لديهم ولدى الأهالي وأن من أهم واجباتهم الرفع للمركز بشكل فوري عند ملاحظة كل مامن شأنه الإخلال بالأمن سلوكياً أو فكرياً.
مشدداً على منع إطلاق النار في مناسبات الزواح وكافة المناسبات الاجتماعية عمومًا وأن عليهم توعية الناس بخطورة هذا الأمر مؤكداً أنه سيتم تطبيق التعليمات المتعلقة بهذا الشان بكل حزم ودون تهاون مع أحد وأنه سيتم الرفع بكل من يخالف ذلك لمعاقبتة من قبل الجهات المختصة وفق الأنظمة والتعليمات.
كما نبه سعادته على عدد من الأمور التي تنظم عمل المشايخ والمعرفين وضرورة الإلتزام بها وعدم مخالفتها موضحاً أهمية التعاون مع المركز والجهات المختصة لتنفيذ المشاريع التنموية وإنهاء أي عقبات أو اعتراضات تؤثر على تنفيذ المشاريع الحكومية بالتاخير أو التعثر وضرورة التعاون مع لجان الاودية والعقوم والدفاع المدني في إزالة اي عقوم ترابية تؤدي إلى إنحراف مجاري السيول في الأودية عن مسارها الطبيعي لافتاً إلى أن المركز قد شكل عدة لحان من المختصين وأهل الخبره للوقوف على الطبيعة وإنهاء أي خلافات تنشأ مع بعض المزارعين في هذا الشأن وإيجاد الحلول الجذرية لها وأن على الجميع التعاون معهم.
عقبها أتيح المجال لتداخل المشايخ والمعرفين في مناقشة الكثير من الأمور التنموية والاجتماعية والذين ثمنوا وقدروا الدور الذي تقوم به الدولة ممثلة في المركز والإدارات المعنية لخدمة المواطنين وتنمية القرى وتكريس الأمن مؤكدين تعاونهم لكل مافيه مصلحة الوطن والموطن.
وفي نهاية الاجتماع قدم لهم رئيس المركز الأستاذ أحمد العقدي الشكر على حضورهم وتجاوبهم وأكد على دوام التواصل لتحقيق تطلعات القيادة الحكيمة.