المصدر -
رعى نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، مساء أمس الأربعاء فعاليات الحفل الختامي لتكريم الفائزين في الدورة الثالثة لجائزة التميز في العمل الخيري وذلك بقاعة الريتزكارلتون الكبرى بجدة.
وكرم سموه الفائزين معربا عن شكره لكل من يعمل في مجال العمل الخيري والإنساني والتطوعي وقدّم الأمين العام لجائزة التميز في العمل الخيري الدكتور حسن شريم، جزيل شكره وامتنانه لنائب أمير منطقة مكة المكرمة على رعايته للحفل وتكريمه للفائزين، منوهاً باهتمامه وسعيه لتنمية وتطوير العمل الخيري وفق رؤية المملكة 2030.
وأفاد بأن هذه الجائزة تهدف لإشاعة التميُّز في العمل الخيري والاجتماعي ودعم ونشر مفاهيم وتطبيقات الجودة والتميُّز المؤسسي، وتكريم أفضل الممارسات في مجال العمل الخيري، وتعد الأولى من نوعها على مستوى الجودة والتميز في القطاع الثالث على المستويين المحلي والعالمي.
وبين الرئيس التنفيذي لجائزة التميز في العمل الخيري الدكتور عايض بن طالع العمري من جانبه، أن الجائزة باتت اليوم منافسة لكبريات الجوائز المحلية والإقليمية والعالمية فقد بنيت على مفاهيم وأساليب وتقييم ولجنة تحكيم تناسب سمات وقطاع العمل الخيري، وجميع الجهات التي شاركت في الجائزة ستتمكن من المنافسة في مختلف المسابقات الوطنية والدولية في مجالي الجودة والتميّز المؤسسي.
يذكر أن أمانة الجائزة أعلنت 10 فائزين في الدورة الثالثة للجائزة، بعد تنافس 109 جهات خيرية في مجال «المنشأة الخيرية المتميزة»، و66 مشروعاً خيرياً في مجال «المشروع الخيري المتميِّز»، و213 مشاركاً في مجال «الفكرة الإبداعية المتميِّزة»
وكرم سموه الفائزين معربا عن شكره لكل من يعمل في مجال العمل الخيري والإنساني والتطوعي وقدّم الأمين العام لجائزة التميز في العمل الخيري الدكتور حسن شريم، جزيل شكره وامتنانه لنائب أمير منطقة مكة المكرمة على رعايته للحفل وتكريمه للفائزين، منوهاً باهتمامه وسعيه لتنمية وتطوير العمل الخيري وفق رؤية المملكة 2030.
وأفاد بأن هذه الجائزة تهدف لإشاعة التميُّز في العمل الخيري والاجتماعي ودعم ونشر مفاهيم وتطبيقات الجودة والتميُّز المؤسسي، وتكريم أفضل الممارسات في مجال العمل الخيري، وتعد الأولى من نوعها على مستوى الجودة والتميز في القطاع الثالث على المستويين المحلي والعالمي.
وبين الرئيس التنفيذي لجائزة التميز في العمل الخيري الدكتور عايض بن طالع العمري من جانبه، أن الجائزة باتت اليوم منافسة لكبريات الجوائز المحلية والإقليمية والعالمية فقد بنيت على مفاهيم وأساليب وتقييم ولجنة تحكيم تناسب سمات وقطاع العمل الخيري، وجميع الجهات التي شاركت في الجائزة ستتمكن من المنافسة في مختلف المسابقات الوطنية والدولية في مجالي الجودة والتميّز المؤسسي.
يذكر أن أمانة الجائزة أعلنت 10 فائزين في الدورة الثالثة للجائزة، بعد تنافس 109 جهات خيرية في مجال «المنشأة الخيرية المتميزة»، و66 مشروعاً خيرياً في مجال «المشروع الخيري المتميِّز»، و213 مشاركاً في مجال «الفكرة الإبداعية المتميِّزة»