المصدر - ناقش مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي اليوم, خلال اجتماعه مع رؤساء لجان الاحتفال باليوم الوطني, جميع الاستعدادات للاحتفال بالذكرى الـ88 لتوحيد المملكة تحت شعار ( وطن . العطاء) .
وقال مدير تعليم ينبع في مستهل الاجتماع : "إننا عند الاستعداد لهذه المناسبة الغالية أن نستذكر عظمة الإنجاز ، وبدايات التحدي في تكوين وطننا الغالي .. من أين بدأنا؟ وكيف كنا؟ وماذا أصبحنا؟ .. وكيف أن الله عز في علاه عندما رأى هذه القلوب قد أقبلت بصفاء نية وسلام ، متوجهة له ولدينه وسنة نبيه فجّر الأرض من تحتهم خيرات ، ورفعهم فوق كل الأمم" ..
وأضاف "إن الحديث عن الوطن هو حديث القلوب للقلوب ، فالمملكة العربية السعودية ليست وطنا وحسب بل هي الولاء والانتماء .. وهي الأرض والتوحيد ، وهي مشاعر تتجاوز احتفاء اليوم الواحد فكل أيامنا للوطن .. فوطننا غير كل الأوطان .. وله الخصوصية من عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله حيث انطلق من العقيدة السليمة ومن التوحيد ليوحد أرضا أنهكها الضياع والتشرذم فمزج بين الإيمان والأرض مكونا وحدة فريدة ستبقى أمد الدهر محافظة على قيمتها وخصوصيتها" ..
وزاد : " إن هذا الوطن الشاسع هو نعمة من الله تدوم بالمحافظة عليه كيانا في أرواحنا ، حبا وبذلا وبناء وعطاءً وتماسكا ، ودعاء بأن يحفظ لهذه البلاد أمنها وقائدها لتزداد خيرا على خيرها . وكل عام ووطننا الغالي بخير" ..
وتناول الاجتماع عرضًا عن مهام اللجان العاملة كل فيما يخصه, واستعراض آلية العمل و ما تضمنه تعميم المشروع لهذا العام من التركيز على المبادرات الوطنية و تنفيذه بمحاوره الرئيسة على مستوى الإدارة و المدرسة و الصف ، وإعداد برامج توعوية في مختلف المراحل الدراسية بشأن مخاطر تصوير ما من شأنه المساس بأمن الوطن أو تداول المقاطع ونشرها لتفويت الفرصة على من يريد الإضرار بأمننا ووحدتنا تحت شعار ( كن حذرًا ) ، مؤكدا على أهمية إعداد خطة زمنية , ووضع التقارير الخاصة, متطرقاً كذلك إلى موعد تنظيم الحفل الختامي للمناسبة.
وقال مدير تعليم ينبع في مستهل الاجتماع : "إننا عند الاستعداد لهذه المناسبة الغالية أن نستذكر عظمة الإنجاز ، وبدايات التحدي في تكوين وطننا الغالي .. من أين بدأنا؟ وكيف كنا؟ وماذا أصبحنا؟ .. وكيف أن الله عز في علاه عندما رأى هذه القلوب قد أقبلت بصفاء نية وسلام ، متوجهة له ولدينه وسنة نبيه فجّر الأرض من تحتهم خيرات ، ورفعهم فوق كل الأمم" ..
وأضاف "إن الحديث عن الوطن هو حديث القلوب للقلوب ، فالمملكة العربية السعودية ليست وطنا وحسب بل هي الولاء والانتماء .. وهي الأرض والتوحيد ، وهي مشاعر تتجاوز احتفاء اليوم الواحد فكل أيامنا للوطن .. فوطننا غير كل الأوطان .. وله الخصوصية من عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله حيث انطلق من العقيدة السليمة ومن التوحيد ليوحد أرضا أنهكها الضياع والتشرذم فمزج بين الإيمان والأرض مكونا وحدة فريدة ستبقى أمد الدهر محافظة على قيمتها وخصوصيتها" ..
وزاد : " إن هذا الوطن الشاسع هو نعمة من الله تدوم بالمحافظة عليه كيانا في أرواحنا ، حبا وبذلا وبناء وعطاءً وتماسكا ، ودعاء بأن يحفظ لهذه البلاد أمنها وقائدها لتزداد خيرا على خيرها . وكل عام ووطننا الغالي بخير" ..
وتناول الاجتماع عرضًا عن مهام اللجان العاملة كل فيما يخصه, واستعراض آلية العمل و ما تضمنه تعميم المشروع لهذا العام من التركيز على المبادرات الوطنية و تنفيذه بمحاوره الرئيسة على مستوى الإدارة و المدرسة و الصف ، وإعداد برامج توعوية في مختلف المراحل الدراسية بشأن مخاطر تصوير ما من شأنه المساس بأمن الوطن أو تداول المقاطع ونشرها لتفويت الفرصة على من يريد الإضرار بأمننا ووحدتنا تحت شعار ( كن حذرًا ) ، مؤكدا على أهمية إعداد خطة زمنية , ووضع التقارير الخاصة, متطرقاً كذلك إلى موعد تنظيم الحفل الختامي للمناسبة.