المصدر -
بدأت المؤسسة العامة للري
في محافظة الأحساء بزراعة مليوني شجرة خلال أربع سنوات ضمن مبادرة وزارة البيئة والمياه والزراعة
لزراعة 10 ملايين شجرة لدعم التشجير وتنمية الغطاء النباتي الطبيعي
في المملكة والمحافظة على البيئة ودعم الحياة الفطرية وتقليل آثار زحف الرمال على الطرق والمنشآت الحيوية مستخدمة مصادر المياه غير التقليدية وتقنيات الري الحديثة وكذلك الاعتماد على الأشجار من الطبيعة المحلية والمقاومة للتصحر
وقال المتحدث باسم المؤسسة
سلطان الخالدي - إن المؤسسة زرعت أكثر من 120 ألف شجرة منذ بدء هذه المبادرة ضمن برامجها الثلاثة
إنشاء غابة جواثا وزراعة جوانب الطرق السريعة وزراعة مرافق المؤسسة والجهات الأخرى لافتاً إلى أنه خلال فترة توقف الزراعة في فصل الصيف باشرت المؤسسة رعاية تلك الأشجار التي تمت زراعتها ومد شبكات الري الحديث في المناطق المستهدفة وتجهيزها لموسم الزراعة الحالي
وأنشأت المؤسسة مشاتل زراعية بمواصفات حديثة على مساحة 6300 متر مربع تُتنج سنوياً أكثر من 332 ألف شتلة زراعية بأصناف محلية منها
أشجار
الطلح والسدر والسَمر والغاف الخليجي والسَلم
مشيراً الي أن من أهداف هذه المبادرة نشر التثقيف البيئي في المجتمع والمُتمثل في مشاركة أفراده بالمحافظة على هذا الغطاء النباتي الطبيعي وتنمية المتنزهات الوطنية ومواجهة ظواهر التصحر والرعي الجائر والاحتطاب كذلك تحسين التنوع الإحيائي والمناخ من خلال إعادة استزراع أنواع الأشجار التي كانت موجودة في المنطقة وتقليل انجراف التربة ويساعد على خفض درجة الحرارة وامتصاص ثاني أكسيد الكربون للحد من التلوث وإيجاد بيئة طبيعية للحياة الفطرية المحلية والمهاجرة وتأمين الهواء النقي والمناظر الخلابة وحماية الأنواع المهددة بالانقراض
في المنطقة
داعياً إلى المحافظة على الغطاء النباتي من خلال الامتناع
عن الاحتطاب والرعي الجائر
في محافظة الأحساء بزراعة مليوني شجرة خلال أربع سنوات ضمن مبادرة وزارة البيئة والمياه والزراعة
لزراعة 10 ملايين شجرة لدعم التشجير وتنمية الغطاء النباتي الطبيعي
في المملكة والمحافظة على البيئة ودعم الحياة الفطرية وتقليل آثار زحف الرمال على الطرق والمنشآت الحيوية مستخدمة مصادر المياه غير التقليدية وتقنيات الري الحديثة وكذلك الاعتماد على الأشجار من الطبيعة المحلية والمقاومة للتصحر
وقال المتحدث باسم المؤسسة
سلطان الخالدي - إن المؤسسة زرعت أكثر من 120 ألف شجرة منذ بدء هذه المبادرة ضمن برامجها الثلاثة
إنشاء غابة جواثا وزراعة جوانب الطرق السريعة وزراعة مرافق المؤسسة والجهات الأخرى لافتاً إلى أنه خلال فترة توقف الزراعة في فصل الصيف باشرت المؤسسة رعاية تلك الأشجار التي تمت زراعتها ومد شبكات الري الحديث في المناطق المستهدفة وتجهيزها لموسم الزراعة الحالي
وأنشأت المؤسسة مشاتل زراعية بمواصفات حديثة على مساحة 6300 متر مربع تُتنج سنوياً أكثر من 332 ألف شتلة زراعية بأصناف محلية منها
أشجار
الطلح والسدر والسَمر والغاف الخليجي والسَلم
مشيراً الي أن من أهداف هذه المبادرة نشر التثقيف البيئي في المجتمع والمُتمثل في مشاركة أفراده بالمحافظة على هذا الغطاء النباتي الطبيعي وتنمية المتنزهات الوطنية ومواجهة ظواهر التصحر والرعي الجائر والاحتطاب كذلك تحسين التنوع الإحيائي والمناخ من خلال إعادة استزراع أنواع الأشجار التي كانت موجودة في المنطقة وتقليل انجراف التربة ويساعد على خفض درجة الحرارة وامتصاص ثاني أكسيد الكربون للحد من التلوث وإيجاد بيئة طبيعية للحياة الفطرية المحلية والمهاجرة وتأمين الهواء النقي والمناظر الخلابة وحماية الأنواع المهددة بالانقراض
في المنطقة
داعياً إلى المحافظة على الغطاء النباتي من خلال الامتناع
عن الاحتطاب والرعي الجائر