المصدر - التقى المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي مع قادة المدارس في محافظة طبرجل بمقر مدرسة الجاحظ الابتدائية، ويأتي هذا الملتقى امتداد لفعاليات ملتقى القيادة المدرسية "جاد" والذي نظمته إدارتي الإشراف التربوي "بنين-بنات" ليشمل جميع مدارس منطقة الجوف.
وأكد الغامدي في كلمته التي ألقاها أهمية السعي الجاد من رفع كفاءة وأداء المدارس، "بالحرص على سدّ الفجوات بين الاختبار التحصيلي والقدرات، ولا يكون ذلك إلا بالمتابعة الدقيقة، والحرص على أن يستخدم في التعليم الأساليب الدراسية الحديثة، والتي تتميز بالشمولية والعمق وتستهدف الطالب وتعمل على رفع مستواه، ورفع ثقافة الانضباط لدى المجتمع التعليمي والمحلي لتكون سمة تربوية وتعليمية ومنها نتمكن من إيجاد المعلم والإداري والطالب المتميز فتنتشر ثقافة التميز والعمل على تطبيق معاييره".
وأضاف: "لدينا قامات تعليمية وتربوية أتفاءل في مخرجاتهم لجيل مُكتمل التعليم ومُحبٌ لوطنه، وهذه الملتقيات فرصة لتطوير أدوات العمل القيادي".
وبدأت جلسات الملتقى التي قدمها الأستاذ مساعد حمدان، متناولاً فيها الدكتور نواف السالم فنون "القيادة الإبداعية" والأستاذ وليد زين العابدين "القيادة التحويلية"، والأستاذ لافي الميل عن "نظريات حديثة في علم القيادة".
فيما شرح الأستاذ سهيان السهيان "حوسبة الصلاحيات في القيادة" وهو برنامج تقني عالي الدقة ويسهل على قائدي وقائدات المدارس الكثير من الوقت والجهد، واستكمل الجلسة الأستاذ عاطف الطارف عن "مدارسنا بلا خطر".
وفي الجلسة الأخيرة تناول الأستاذ بدر الرغيان "القضايا والحلول" والأستاذ سلمان الدرزي "الميزانية التشغيلية"
واختتمت الجلسات التي تتابعت فعالياتها بإدارة الدكتور مدالله الصالح والأستاذ فايز الرجوع والأستاذ عقيل غويفل، وتميزت بالاهتمام بجميع مجالات القيادة ومعالجة الصعوبات التي تواجههم وتسهيل الممارسات الإدارية.
ومن جهة أخرى، رحبت مساعدة المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع بالقائدات وهنأتهن بالعام الدراسي الجديد، مؤكدة أهمية دورهن التربوي المؤثر على جودة عملية التعليم والتعلم، وبضرورة البداية الجادة والاهتمام بالعملية التعليمية ومتابعة سير الدراسة اليومية، والسعي لتحقيق إنجازات متميزة تنعكس على الميدان التعليمي وضرورة العمل بروح الفريق وتخطي الصعوبات بمعالجة المشاكل وعدم اهمالها، وتقديم الأولويات في رفع مستوى التحصيل العلمي والانضباط العام وتطبيق معايير التميز في المدرسة تحقيقا لأداء متميز للجميع.
وبدأت جلسات الملتقى لقائدة مدارس طبرجل التي قدمتها وادارتها القائدة امينة العوينان وتناولت فيها الأستاذة هدى الشمري عن "القيادة التحويلية" وتلتها الأستاذة جليلة المسعر ورحاب الفياض عن معايير القائد المميز ومصفوفة التميز وكيفية التسجيل الالكتروني، واستكملت الجلسات الأستاذة مستورة سالم عن قضايا شاغلي الوظائف التعليمية، وقدمت الأستاذة نوف الرويلي شرح عن حوسبة صلاحيات القائدة وكيفية استخدام البرنامج المعد لذلك، وأكدت الأستاذة نعيمة المزيد على السلامة المدرسية للطالبات والمنسوبات، بينما تناولت الأستاذة إيمان الضميري الميزانية التشغيلية وطرق تدوينها وإجراءات الصرف.
واختتم الملتقى بكلمة لمديرة إدارة الاشراف التربوي الأستاذة ماجدة البديوي عن الممارسات الإدارية الصحيحة، وضرورة رفع مستوى الانضباط وتثبيت قيمته، "فمن خلاله تكون صناعة التغيير والتطوير وتحقيق الرؤية بإيجاد جيل يتحمل كافة المسؤوليات".
واستقبلت البديوي جميع الاستفسارات والرد عليها وشاركتها بذلك رئيسة الشؤون التعليمية بمكتب طبرجل الأستاذة سهام الثريا.
وأكد الغامدي في كلمته التي ألقاها أهمية السعي الجاد من رفع كفاءة وأداء المدارس، "بالحرص على سدّ الفجوات بين الاختبار التحصيلي والقدرات، ولا يكون ذلك إلا بالمتابعة الدقيقة، والحرص على أن يستخدم في التعليم الأساليب الدراسية الحديثة، والتي تتميز بالشمولية والعمق وتستهدف الطالب وتعمل على رفع مستواه، ورفع ثقافة الانضباط لدى المجتمع التعليمي والمحلي لتكون سمة تربوية وتعليمية ومنها نتمكن من إيجاد المعلم والإداري والطالب المتميز فتنتشر ثقافة التميز والعمل على تطبيق معاييره".
وأضاف: "لدينا قامات تعليمية وتربوية أتفاءل في مخرجاتهم لجيل مُكتمل التعليم ومُحبٌ لوطنه، وهذه الملتقيات فرصة لتطوير أدوات العمل القيادي".
وبدأت جلسات الملتقى التي قدمها الأستاذ مساعد حمدان، متناولاً فيها الدكتور نواف السالم فنون "القيادة الإبداعية" والأستاذ وليد زين العابدين "القيادة التحويلية"، والأستاذ لافي الميل عن "نظريات حديثة في علم القيادة".
فيما شرح الأستاذ سهيان السهيان "حوسبة الصلاحيات في القيادة" وهو برنامج تقني عالي الدقة ويسهل على قائدي وقائدات المدارس الكثير من الوقت والجهد، واستكمل الجلسة الأستاذ عاطف الطارف عن "مدارسنا بلا خطر".
وفي الجلسة الأخيرة تناول الأستاذ بدر الرغيان "القضايا والحلول" والأستاذ سلمان الدرزي "الميزانية التشغيلية"
واختتمت الجلسات التي تتابعت فعالياتها بإدارة الدكتور مدالله الصالح والأستاذ فايز الرجوع والأستاذ عقيل غويفل، وتميزت بالاهتمام بجميع مجالات القيادة ومعالجة الصعوبات التي تواجههم وتسهيل الممارسات الإدارية.
ومن جهة أخرى، رحبت مساعدة المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع بالقائدات وهنأتهن بالعام الدراسي الجديد، مؤكدة أهمية دورهن التربوي المؤثر على جودة عملية التعليم والتعلم، وبضرورة البداية الجادة والاهتمام بالعملية التعليمية ومتابعة سير الدراسة اليومية، والسعي لتحقيق إنجازات متميزة تنعكس على الميدان التعليمي وضرورة العمل بروح الفريق وتخطي الصعوبات بمعالجة المشاكل وعدم اهمالها، وتقديم الأولويات في رفع مستوى التحصيل العلمي والانضباط العام وتطبيق معايير التميز في المدرسة تحقيقا لأداء متميز للجميع.
وبدأت جلسات الملتقى لقائدة مدارس طبرجل التي قدمتها وادارتها القائدة امينة العوينان وتناولت فيها الأستاذة هدى الشمري عن "القيادة التحويلية" وتلتها الأستاذة جليلة المسعر ورحاب الفياض عن معايير القائد المميز ومصفوفة التميز وكيفية التسجيل الالكتروني، واستكملت الجلسات الأستاذة مستورة سالم عن قضايا شاغلي الوظائف التعليمية، وقدمت الأستاذة نوف الرويلي شرح عن حوسبة صلاحيات القائدة وكيفية استخدام البرنامج المعد لذلك، وأكدت الأستاذة نعيمة المزيد على السلامة المدرسية للطالبات والمنسوبات، بينما تناولت الأستاذة إيمان الضميري الميزانية التشغيلية وطرق تدوينها وإجراءات الصرف.
واختتم الملتقى بكلمة لمديرة إدارة الاشراف التربوي الأستاذة ماجدة البديوي عن الممارسات الإدارية الصحيحة، وضرورة رفع مستوى الانضباط وتثبيت قيمته، "فمن خلاله تكون صناعة التغيير والتطوير وتحقيق الرؤية بإيجاد جيل يتحمل كافة المسؤوليات".
واستقبلت البديوي جميع الاستفسارات والرد عليها وشاركتها بذلك رئيسة الشؤون التعليمية بمكتب طبرجل الأستاذة سهام الثريا.