المصدر -
في إطار التعاون المشترك بين الملحقية الثقافية بسفارة خادم الحرمين الشريفين بالقاهرة للجامعات المصرية والمراكز العلمية والتقنية زار المختصين بالملحقية الثقافية وفِي مقدمتهم الاستاذ / سامي السيف مدير الإشراف الدراسي مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا ، وكان في استقبالهم رئيس مجلس ادارة المدينة الاستاذ الدكتور شريف صدقي الرئيس التنفيذي لمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، في حضور رؤساء المراكز البحثية وتأتي هذه الزيارة للتعرف على امكانيات المدينة التعليمية والعلمية والبرامج والمناهج الدراسية التي تقدمها .
هذا وقد استمع المختصين لعرض تفصيلي عن طبيعة المدينة والبرامج التي تقدمها للباحثين، وأنظمة القبول وطبيعة الأبحاث والأنشطة العلمية وخطط المدينة المستقبلية للتوسع والشراكات الدولية للمدينة مع الجهات المختلفة .
وقام المختصين بجولة ميدانية داخل اروقة المدينة شملت المعاهد والمراكز الخاصة بالتميز لأبحاث الخلايا الجذعية والطب التجديدي، وكذلك مركز علوم الجينوم، ومعهد البنك الأهلي المصري لعلوم النانو والمعلومات، ومركز تكنولوجيا النانو، ومركز علم المواد، ومعهد التصوير والمرئيات،.
وفي ختام الزيارة أعرب المختصين عن سعادتهم بوجودهم في مثل هذا الصرح العلمي الكبير في مصر ، والذي يعد من أبرز المدن التعليمية والتي تتميز بالتكنولوجيا الحديثة في التعليم والأبحاث المختلفة ، مؤكدين أن مدينة زويل ليست إضافة للتعليم المصري بل إضافة للتعليم في العالم العربي لما تمتلكه من إمكانيات تضاهي إمكانيات الجامعات العالمية .
وفي نهاية الزيارة تم تبادل الدروع والهدايا التذكارية متمنين ان يكون هناك تعاون مشترك بين الملحقية والمدينة بما يخدم الطلبة والباحثين السعوديين .
هذا وقد استمع المختصين لعرض تفصيلي عن طبيعة المدينة والبرامج التي تقدمها للباحثين، وأنظمة القبول وطبيعة الأبحاث والأنشطة العلمية وخطط المدينة المستقبلية للتوسع والشراكات الدولية للمدينة مع الجهات المختلفة .
وقام المختصين بجولة ميدانية داخل اروقة المدينة شملت المعاهد والمراكز الخاصة بالتميز لأبحاث الخلايا الجذعية والطب التجديدي، وكذلك مركز علوم الجينوم، ومعهد البنك الأهلي المصري لعلوم النانو والمعلومات، ومركز تكنولوجيا النانو، ومركز علم المواد، ومعهد التصوير والمرئيات،.
وفي ختام الزيارة أعرب المختصين عن سعادتهم بوجودهم في مثل هذا الصرح العلمي الكبير في مصر ، والذي يعد من أبرز المدن التعليمية والتي تتميز بالتكنولوجيا الحديثة في التعليم والأبحاث المختلفة ، مؤكدين أن مدينة زويل ليست إضافة للتعليم المصري بل إضافة للتعليم في العالم العربي لما تمتلكه من إمكانيات تضاهي إمكانيات الجامعات العالمية .
وفي نهاية الزيارة تم تبادل الدروع والهدايا التذكارية متمنين ان يكون هناك تعاون مشترك بين الملحقية والمدينة بما يخدم الطلبة والباحثين السعوديين .