المصدر -
وثق المركز الإعلامي لألوية العمالقة جرائم وانتهاكات مليشات الحوثي _ذراع إيران في اليمن _ التي أرتكبتها بحق مواطني مديريتي التحيتا وزبيد في محافظة الحديدة خلال اليومين السابقين وتأتي ضمن سلسلة جرائم وانتهاكات مستمرة تنفذها المليشيات بحق المدنيين وتزيد بشاعتها في المناطق والمديريات التي فقدت السيطرة عليها وتحاول الانتقام من سكانها من حين إلى آخر بالقصف العشوائي بقذائف الهاون او صواريخ كاتيوشا أو الباليستيه بعيدة المدى، وتسببت في تدمير وتخريب مساكن المواطنين وإسقاطها على رؤوس ساكنيها ، وتحدث حالة خوف وهلع وفزع في قلوب السكان نساء وأطفال وكبار سن ومرضى . ورصدت كاميرا المركز الإعلامي لألوية العمالقة مخلفات قصف المليشيات الحوثية على المساكن التي تقع بين مديريتي التحيتا وزبيد ، والتي أسفرت عن تهديم عدد منها . وتواصل مليشيا الحوثي استهداف الأحياء السكنية والمدنيين لا سيما أنها كالعادة تزعم و تلوح بيد مفرغة للسلام ، بيد أن الواقع يثبت حقيقة مشروعها التدميري ويؤكد أن تعاطيها مع مساعي السلام وسيلة لكسب مزيد من الوقت والعمل على ترتيب صفوفها لانقاذ ما يمكن انقاذه من المناطق التي مازالت تسيطر عليها وأهمها الحديدة التي حالت المفاوضات دون حسم معركتها وتسعى من خلالها وعبر خدمات الأمم المتحدة التي تتحرك للبحث عن الحل السياسي حين تكون مليشيات الحوثي في الرمق الأخير وعلى وشك الخسارة الكاملة ونهاية إنقلابها وحربها العبثية وفشل مشروعها التوسعي المدعوم من إيران بغرض توسعة النفوذ في المنطقة العربية خسب مراقبون للشأن اليمني .
الأطفال في زمن المليشيات موسوعة وجع بلا حدود يعيش أطفال الساحل الغربي في زمن مليشيات الحوثية الإيرانية موسوعة من الأوجاع غير المحدودة .
حيث أصبحت الطفولة كالشيخوخة وصار مكتوب على أطفال الساحل الغربي في الحديدة أن يكون ضحية قصف المليشيات العشوائي او قنصهم أو ضحية الحصار والجوع وسوء التغذية ، اضافة إلى حالة الرعب والخوف والفزع التي تنشره مليشيات الحوثي في قلوب الأطفال جراء القصف وأصوات الأسلحة الثقيلة . وتستمتع مليشيات الحوثي الايرانية بقصف المساكن وإثارة الرعب لدى المواطنين والأطفال ويقومون بتلك الجرائم وكأن المواطنين هم السبب في هزيمتهم وإخراجهم .
هذا ويصف أحد مواطني الساحل الغربي في حديث مختصر للمركز الإعلامي حول ممارسات المليشيات الإجرامية قائلا أن عجزهم عن مواجهة أبطال ألوية العمالقة وتلقيهم الهزائم المتتالية وطردهم من مناطق ومديريات عده جعلهم يعيشون حالة هستيرية وانتقامية ويتخذون القتل هدف لكل شيء يمكنهم الوصول إليه وما تتعرض له المناطق المحررة في التحيتا وزبيد والدريهمي وبيت الفقية وغيرها إلا دليل وبرهان واضح على تأثير الهزيمة عليهم وفقدانهم السيطرة على تصرفاتهم فيكون الأطفال والمساكن أولويتهم وإعلامهم يحاول الصاق التهم بالتحالف العربي وألوية العمالقة ولكن الحقيقة لا يمكن تجاوزها مهما كانت الأساليب والوسائل خبيثة وشيطانية وتستند لأراء وخطط خبراء من إيران وحزب الله .
المركز الإعلامي لألوية العمالقة.
الأطفال في زمن المليشيات موسوعة وجع بلا حدود يعيش أطفال الساحل الغربي في زمن مليشيات الحوثية الإيرانية موسوعة من الأوجاع غير المحدودة .
حيث أصبحت الطفولة كالشيخوخة وصار مكتوب على أطفال الساحل الغربي في الحديدة أن يكون ضحية قصف المليشيات العشوائي او قنصهم أو ضحية الحصار والجوع وسوء التغذية ، اضافة إلى حالة الرعب والخوف والفزع التي تنشره مليشيات الحوثي في قلوب الأطفال جراء القصف وأصوات الأسلحة الثقيلة . وتستمتع مليشيات الحوثي الايرانية بقصف المساكن وإثارة الرعب لدى المواطنين والأطفال ويقومون بتلك الجرائم وكأن المواطنين هم السبب في هزيمتهم وإخراجهم .
هذا ويصف أحد مواطني الساحل الغربي في حديث مختصر للمركز الإعلامي حول ممارسات المليشيات الإجرامية قائلا أن عجزهم عن مواجهة أبطال ألوية العمالقة وتلقيهم الهزائم المتتالية وطردهم من مناطق ومديريات عده جعلهم يعيشون حالة هستيرية وانتقامية ويتخذون القتل هدف لكل شيء يمكنهم الوصول إليه وما تتعرض له المناطق المحررة في التحيتا وزبيد والدريهمي وبيت الفقية وغيرها إلا دليل وبرهان واضح على تأثير الهزيمة عليهم وفقدانهم السيطرة على تصرفاتهم فيكون الأطفال والمساكن أولويتهم وإعلامهم يحاول الصاق التهم بالتحالف العربي وألوية العمالقة ولكن الحقيقة لا يمكن تجاوزها مهما كانت الأساليب والوسائل خبيثة وشيطانية وتستند لأراء وخطط خبراء من إيران وحزب الله .
المركز الإعلامي لألوية العمالقة.