المصدر -
حذر مهتمون زراعيون من الإحتطاب الجائر وأكدوا على أهمية عدم تقزيم الأشجار وقطعها سواءاً في الأماكن العامة أو في الإستراحات وحدائق المنازل ، صغيرة كانت أم كبيرة الحجم.
وأكدوا على أهمية أن تزداد المسطحات الخضراء ونشر ثقافة زرع الشتلات خاصة لدى الناشئه لتكون الميادين والشوارع والمساكن ساحات خضراء تعكس للنفس البهجة وتلطف حراره الأجواء.
بداية تحدث المهتم الزارعي والبيئي سلطان العنزي على أهمية نشر ثقافة زراعة الشتلات بأنواعها بحسب إحتياجات كل شخص من خلال تحديد ركن خاص في المنازل لغرس وزراعة شتلات بعينها تسهم في نشر ثقافة العطاء البيئي والزراعي .
وحذر العنزي من عملية قطع الأشجار في البيئة إلى نقص في عدد الأشجار مما يعني تقلص مساحة المسطحات الخضراء بكميات كبيرة من الأكسجين وتخلصها من غاز الكربون ، كما إنه ينتج عن قطع الأشجار عدم مقدرة بعض الحيوانات على العثور على مأوى وغذاء.
وأضاف كان الإنسان القديم يقطع الأشجار لإستخدامها ولكنه كان يزرع ما يقابلها للمحافظة على التوازن الطبيعي ولكي لا يسبب أي خلل يؤثر على البيئة الحيات مبيناً أهمية إستثمار مواسم الغرس السنوية و أن هناك مصطلح زراعي معروف ب موسم بذرة الست بالمملكة، هو موسم زراعي يحدث فيه تغير في الطقس بشكل كبير ففي خلال اليوم الواحد تمر أجواء الفصول الأربعة, مما يساعد على إنبات البذرة في التربة أي كان الوقت الذي تنمو فيه بالأصل، هذه الأيام الستة وهي توافق في التاريخ الميلادي 7-8-9-10-11-12 من شهر فبراير من كل سنة.
وعلى ذات الصعيد أكد عبدالعزيز السلطان المهتم الزراعي والبيئي وصاحب شتلات السلطان أهمية تحين الوقت المناسب للزراعة حتى تكون ناجحة وتنمو بطريقة سليمة تفي الغرض التي زرعت من أجله سواء كان أشجار مثمرة أو مصدات أو أشجار زينة.
وقال السلطان :"مع إقتراب الموسم الزراعي المثالي خلال فترة ما بعد الصيف ، مابعد شهر أغسطس ، الزمن المثالي لغرس العديد من الشتلات والعديد من الزرع بداية من منتصف سبتمبر موضحاً أنه يعتبر موسم الغرس المثالي لمعظم أنواع الزرع والشتلات .
وأشار إلى أن لكل منطقة أنواع معينة من الثمار والشتلات التي تناسبها ، وبعض الشتلات تكون مناسبة في الصيف ، وبعض الشتلات تكون في الشتاء أقوى وبعضها يتحمل الحرارة وآخر يتحمل البرودة.
وأردف :"من الشتلات المباركة شتلات السدر ورد ذكرها في القرآن الكريم وهي من الأشجار المباركة ، والآن الأجواء بدأت تتلطف أكثر فأكثر الأشخاص تميل للمزهرة مثل الجهنمية والجتروفة والبفتة والياسمين أنواع كثيرة من الزهور ".
وبين أن أنواع الشتلات لها تصنيفات ثلاث ؛ الأولى مصدات ، والثانية الزينة ، والثالثة المثمرة ، وأنواع أخرى موضحاً أن المصدات عادة تستخدم كمصدات أو ساتر أو سور للمزارع تحميها من الغبار والرمال مثل الأثل والكينة وهذه تعتبر من المصدات وأنواع كثيرة ، بالنسبة للمثمرة وهي ذات الثمار مثل الجوافة الرمان ، اللوز ، السدر ، بينما الزينة وهي للزهور كالورد والياسمين الهندي والبفته والفل .
وأضاف السلطان أن قرب موعد الأجواء اللطيفة والباردة يجعل البعض يقطع الأشجار مما يحدث خللاً في جماليات المكان ولطافه الأجواء
وأكدوا على أهمية أن تزداد المسطحات الخضراء ونشر ثقافة زرع الشتلات خاصة لدى الناشئه لتكون الميادين والشوارع والمساكن ساحات خضراء تعكس للنفس البهجة وتلطف حراره الأجواء.
بداية تحدث المهتم الزارعي والبيئي سلطان العنزي على أهمية نشر ثقافة زراعة الشتلات بأنواعها بحسب إحتياجات كل شخص من خلال تحديد ركن خاص في المنازل لغرس وزراعة شتلات بعينها تسهم في نشر ثقافة العطاء البيئي والزراعي .
وحذر العنزي من عملية قطع الأشجار في البيئة إلى نقص في عدد الأشجار مما يعني تقلص مساحة المسطحات الخضراء بكميات كبيرة من الأكسجين وتخلصها من غاز الكربون ، كما إنه ينتج عن قطع الأشجار عدم مقدرة بعض الحيوانات على العثور على مأوى وغذاء.
وأضاف كان الإنسان القديم يقطع الأشجار لإستخدامها ولكنه كان يزرع ما يقابلها للمحافظة على التوازن الطبيعي ولكي لا يسبب أي خلل يؤثر على البيئة الحيات مبيناً أهمية إستثمار مواسم الغرس السنوية و أن هناك مصطلح زراعي معروف ب موسم بذرة الست بالمملكة، هو موسم زراعي يحدث فيه تغير في الطقس بشكل كبير ففي خلال اليوم الواحد تمر أجواء الفصول الأربعة, مما يساعد على إنبات البذرة في التربة أي كان الوقت الذي تنمو فيه بالأصل، هذه الأيام الستة وهي توافق في التاريخ الميلادي 7-8-9-10-11-12 من شهر فبراير من كل سنة.
وعلى ذات الصعيد أكد عبدالعزيز السلطان المهتم الزراعي والبيئي وصاحب شتلات السلطان أهمية تحين الوقت المناسب للزراعة حتى تكون ناجحة وتنمو بطريقة سليمة تفي الغرض التي زرعت من أجله سواء كان أشجار مثمرة أو مصدات أو أشجار زينة.
وقال السلطان :"مع إقتراب الموسم الزراعي المثالي خلال فترة ما بعد الصيف ، مابعد شهر أغسطس ، الزمن المثالي لغرس العديد من الشتلات والعديد من الزرع بداية من منتصف سبتمبر موضحاً أنه يعتبر موسم الغرس المثالي لمعظم أنواع الزرع والشتلات .
وأشار إلى أن لكل منطقة أنواع معينة من الثمار والشتلات التي تناسبها ، وبعض الشتلات تكون مناسبة في الصيف ، وبعض الشتلات تكون في الشتاء أقوى وبعضها يتحمل الحرارة وآخر يتحمل البرودة.
وأردف :"من الشتلات المباركة شتلات السدر ورد ذكرها في القرآن الكريم وهي من الأشجار المباركة ، والآن الأجواء بدأت تتلطف أكثر فأكثر الأشخاص تميل للمزهرة مثل الجهنمية والجتروفة والبفتة والياسمين أنواع كثيرة من الزهور ".
وبين أن أنواع الشتلات لها تصنيفات ثلاث ؛ الأولى مصدات ، والثانية الزينة ، والثالثة المثمرة ، وأنواع أخرى موضحاً أن المصدات عادة تستخدم كمصدات أو ساتر أو سور للمزارع تحميها من الغبار والرمال مثل الأثل والكينة وهذه تعتبر من المصدات وأنواع كثيرة ، بالنسبة للمثمرة وهي ذات الثمار مثل الجوافة الرمان ، اللوز ، السدر ، بينما الزينة وهي للزهور كالورد والياسمين الهندي والبفته والفل .
وأضاف السلطان أن قرب موعد الأجواء اللطيفة والباردة يجعل البعض يقطع الأشجار مما يحدث خللاً في جماليات المكان ولطافه الأجواء