الوهيبي: "تدرّج" سيرتقي ببيئات التعليم في المدارس الأهلية والأجنبية.. والأحيدب: 320 أدرجت في البرنامج
المصدر - استضافت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض ورشة عمل مكاتب وإدارات التعليم الأهلي في مرحلتها الرابعة لبرنامج تدرّج، برعاية المشرف العام على وكالة وزارة التعليم للتعليم الأهلي الدكتور سعد بن سعود الفهيد، ومدير عام التعليم الأهلي في وزارة التعليم الأستاذ محمد بن عيد العتيبي، ومدير مكتب التعليم الأهلي بمنطقة الرياض الأستاذ أنس الأحيدب، وعدد من القيادات ومشرفي التعليم الأهلي، وذلك في مدارس المتقدمة العالمية في حي النرجس بالرياض.
وثمّن المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الأستاذ حمد بن ناصر الوهيبي - في كلمة ألقاها نيابة عنه مدير مكتب التعليم الأهلي أنس الأحيدب - ثمن للمشرف العام على وكالة التعليم بالوزارة رعايته لأعمال الورشة المخصصة لبرنامج "تدرّج"، التي تهدف إلى تدريب مديري مكاتب وإدارات التعليم الأهلي والمشرفين والمشرفات في مناطق المملكة على آلية العمل وفق الشراكة الممضية للوزارة وشركة تطوير المباني.
وقال المدير العام: "تسعد الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض بالاستضافة والمشاركة لـ 70 مشرفًا ومشرفة حضروا من 18 إدارة تعليمية في المملكة، في المرحلة الرابعة من المتابعات الميدانية لبرنامج تدرّج، الذي يعد أحد البرامج المبتكرة والطموحة لتحقيق رؤية المملكة 2030 في الارتقاء ببيئات التعليم في المدارس الأهلية والأجنبية، وإيجاد حلول مبتكرة لتطوير المباني ورفع كفاءتها في مختلف مناطق المملكة، كما يقوم البرنامج بوضع خطط بمعايير عالمية لتحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة وتلبي احتياجات أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات فيها".
وأضاف: "ما كان لهذه النجاحات أن تكون لولا أن البرنامج يحظى بعانية المسؤولين في كالة التعليم الأهلي في وزارة التعليم ومحل متابعتهم الشخصية واهتمامهم. ورغم قصر الفترة الزمنية للبرنامج منذ انطلاقته، إلا أنه تمكن – بحمد الله – من تحقيق إنجازات ونجاحات كبيرة بالرقي بالمدارس للمعايير الأفضل، وحقق شراكات مستدامة مع المستثمرين، وكان داعمًا لرفع كفاءة المباني غير التعليمية".
وزاد: "يعد برنامج تدرج نقلة نوعية حسنت من الأداء، وطورت من البيئة التعليمية، ما مكن القائمين عليه من أن يخطوا خطوات صادقة للإسهام في تحقيق رؤية المملكة الطموحة".
وشدد "الوهيبي" على أن الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض منذ صدور القرار الوزاري أتمت عددا من الأعمال الإجرائية والتعاميم المنظمة، والخطوات الداعمة، وما أثمر عن تحول العدد الأكبر من مدارس المنطقة ذات المباني غير التعليمية للبرامج المتاحة بالانتقال أو عبر برنامج "تدرّج".
من جهته، أكد مدير مكتب التعليم الأهلي بمنطقة الرياض الأستاذ أن الأحيدب أن مكتب التعليم الأهلي من حين صدور التعميم الوزاري المنظم في إيقاف منح التراخيص للمدارس الأهلية والأجنبية ذات المباني غير المصممة لأغراض تعليمية، وإعطاء المدارس القائمة في مباني غير تعليمية فرصة عامين للانتقال لمباني تعليمية، شرع في خطوات عمل ومتابعات تمت لكل مبنى غير تعليمي في خطة خاصة به للتحول أو الإغلاق.
وأوضح الأحيدب أنه تم حصر عدد المباني للمدارس الأهلية والأجنبية في المنطقة ذات المباني غير التعليمية "دون مباني مرحلة رياض الأطفال والجاليات" والتي بلغت 200 مدرسة أهلية، منها 88 للبنين و112 للبنات، 131 مدرسة أجنبية، منها 48 للبنين و83 للبنات، بمجموع كلي 331 مدرسة أهلية وأجنبية.
وأضاف أنه بلغ عدد المدارس الأهلية والأجنبية في المنطقة ذات المباني غير التعليمية "دون مباني مرحلة رياض الأطفال والجاليات" 331 مدرسة، وعدد المدارس التي لديها خطط انتقال إلى مبان تعليمية حاليا أربع مدارس، وعدد المراحل التي انتقلت إلى مبان تعليمية بعد تطبيق القرار 20 مدرسة، بينما بلغ عدد المدارس التي أدرجت في تدرج 320 أهلية وأجنبية.
وثمّن المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الأستاذ حمد بن ناصر الوهيبي - في كلمة ألقاها نيابة عنه مدير مكتب التعليم الأهلي أنس الأحيدب - ثمن للمشرف العام على وكالة التعليم بالوزارة رعايته لأعمال الورشة المخصصة لبرنامج "تدرّج"، التي تهدف إلى تدريب مديري مكاتب وإدارات التعليم الأهلي والمشرفين والمشرفات في مناطق المملكة على آلية العمل وفق الشراكة الممضية للوزارة وشركة تطوير المباني.
وقال المدير العام: "تسعد الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض بالاستضافة والمشاركة لـ 70 مشرفًا ومشرفة حضروا من 18 إدارة تعليمية في المملكة، في المرحلة الرابعة من المتابعات الميدانية لبرنامج تدرّج، الذي يعد أحد البرامج المبتكرة والطموحة لتحقيق رؤية المملكة 2030 في الارتقاء ببيئات التعليم في المدارس الأهلية والأجنبية، وإيجاد حلول مبتكرة لتطوير المباني ورفع كفاءتها في مختلف مناطق المملكة، كما يقوم البرنامج بوضع خطط بمعايير عالمية لتحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة وتلبي احتياجات أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات فيها".
وأضاف: "ما كان لهذه النجاحات أن تكون لولا أن البرنامج يحظى بعانية المسؤولين في كالة التعليم الأهلي في وزارة التعليم ومحل متابعتهم الشخصية واهتمامهم. ورغم قصر الفترة الزمنية للبرنامج منذ انطلاقته، إلا أنه تمكن – بحمد الله – من تحقيق إنجازات ونجاحات كبيرة بالرقي بالمدارس للمعايير الأفضل، وحقق شراكات مستدامة مع المستثمرين، وكان داعمًا لرفع كفاءة المباني غير التعليمية".
وزاد: "يعد برنامج تدرج نقلة نوعية حسنت من الأداء، وطورت من البيئة التعليمية، ما مكن القائمين عليه من أن يخطوا خطوات صادقة للإسهام في تحقيق رؤية المملكة الطموحة".
وشدد "الوهيبي" على أن الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض منذ صدور القرار الوزاري أتمت عددا من الأعمال الإجرائية والتعاميم المنظمة، والخطوات الداعمة، وما أثمر عن تحول العدد الأكبر من مدارس المنطقة ذات المباني غير التعليمية للبرامج المتاحة بالانتقال أو عبر برنامج "تدرّج".
من جهته، أكد مدير مكتب التعليم الأهلي بمنطقة الرياض الأستاذ أن الأحيدب أن مكتب التعليم الأهلي من حين صدور التعميم الوزاري المنظم في إيقاف منح التراخيص للمدارس الأهلية والأجنبية ذات المباني غير المصممة لأغراض تعليمية، وإعطاء المدارس القائمة في مباني غير تعليمية فرصة عامين للانتقال لمباني تعليمية، شرع في خطوات عمل ومتابعات تمت لكل مبنى غير تعليمي في خطة خاصة به للتحول أو الإغلاق.
وأوضح الأحيدب أنه تم حصر عدد المباني للمدارس الأهلية والأجنبية في المنطقة ذات المباني غير التعليمية "دون مباني مرحلة رياض الأطفال والجاليات" والتي بلغت 200 مدرسة أهلية، منها 88 للبنين و112 للبنات، 131 مدرسة أجنبية، منها 48 للبنين و83 للبنات، بمجموع كلي 331 مدرسة أهلية وأجنبية.
وأضاف أنه بلغ عدد المدارس الأهلية والأجنبية في المنطقة ذات المباني غير التعليمية "دون مباني مرحلة رياض الأطفال والجاليات" 331 مدرسة، وعدد المدارس التي لديها خطط انتقال إلى مبان تعليمية حاليا أربع مدارس، وعدد المراحل التي انتقلت إلى مبان تعليمية بعد تطبيق القرار 20 مدرسة، بينما بلغ عدد المدارس التي أدرجت في تدرج 320 أهلية وأجنبية.