المصدر -
وجّه معالي مدير جامعة نجران الأستاذ الدكتور فلاح بن فرج السبيعي كلمة بمناسبة العام الدراسي الجامعي الجديد 1439/1440، وجاء فيها : " أرحب بأبنائي وبناتي طلاب وطالبات الجامعة، وأهنئ كذلك الطلاب المستجدين على انضمامهم لهذا الصرح العلمي الكبير، متمنياً للجميع مستقبلاً مشرقاً في خدمة الدين والوطن، ولعلي أجدها فرصة مناسبة لتوجيه رسائل مهمة لتحقيق التكامل بين أقطاب العملية التعليمية "الطلاب، أعضاء هيئة التدريس"، للخروج بعام دراسي مميز.
وقدم معاليه رسالتين للطلاب وأعضاء هيئة التدريس بهذه المناسبة :
الرسالة الأولى للطلاب والطالبات: إن إدارة الجامعة ومنسوبيها تبذل كل جهد لتوفير بيئة تعليمية جامعية تساعدكم على تحقيق التفوق والنجاح، وتسليحكم بالعلم والمعرفة والمهارات الضرورية للدخول في معترك سوق العمل ؛لتكونوا معاول بناء في خدمة وطننا الغالي الذي يعقد عليكم الآمال في تنميته وبناءه وتحقيق أهدافه المتمثلة في رؤية المملكة 2030 الطموحة، والتي تضع المملكة في مكانها الصحيح ضمن دول العالم المتقدمة في جميع المجالات.
الرسالة الثانية لأعضاء هيئة التدريس: يُقدر الجميع أهمية الدور المنوط بكم في تخريج أجيال متعلمة تنشر النور لتضئ عتمة الظلام، وقد حباكم الله بأسمى وأشرف مهنة عرفتها البشرية، وكلي ثقة فيكم أن تكونوا العنصر المهم في تحقيق طموحات الجامعة ورسالتها المتمثلة في التزامها بتعليم نوعي متميّز، وأهمس في أُذن كل فردٍ منكم أن تكونوا عوناً للطلاب في تذليل كافة الصعوبات والعقبات التي تعترض طريقهم لتحقيق النجاح والتفوق.
ختاماً: إدارة الجامعة سخرت كافة إمكاناتها وتعمل بجد واجتهاد متواصلين في أداء مهامها الثلاثة بالتوازي "التعليم، خدمة المجتمع، البحث العلمي"، سائلين من المولى عزوجل التوفيق والسداد.
وقدم معاليه رسالتين للطلاب وأعضاء هيئة التدريس بهذه المناسبة :
الرسالة الأولى للطلاب والطالبات: إن إدارة الجامعة ومنسوبيها تبذل كل جهد لتوفير بيئة تعليمية جامعية تساعدكم على تحقيق التفوق والنجاح، وتسليحكم بالعلم والمعرفة والمهارات الضرورية للدخول في معترك سوق العمل ؛لتكونوا معاول بناء في خدمة وطننا الغالي الذي يعقد عليكم الآمال في تنميته وبناءه وتحقيق أهدافه المتمثلة في رؤية المملكة 2030 الطموحة، والتي تضع المملكة في مكانها الصحيح ضمن دول العالم المتقدمة في جميع المجالات.
الرسالة الثانية لأعضاء هيئة التدريس: يُقدر الجميع أهمية الدور المنوط بكم في تخريج أجيال متعلمة تنشر النور لتضئ عتمة الظلام، وقد حباكم الله بأسمى وأشرف مهنة عرفتها البشرية، وكلي ثقة فيكم أن تكونوا العنصر المهم في تحقيق طموحات الجامعة ورسالتها المتمثلة في التزامها بتعليم نوعي متميّز، وأهمس في أُذن كل فردٍ منكم أن تكونوا عوناً للطلاب في تذليل كافة الصعوبات والعقبات التي تعترض طريقهم لتحقيق النجاح والتفوق.
ختاماً: إدارة الجامعة سخرت كافة إمكاناتها وتعمل بجد واجتهاد متواصلين في أداء مهامها الثلاثة بالتوازي "التعليم، خدمة المجتمع، البحث العلمي"، سائلين من المولى عزوجل التوفيق والسداد.