المصدر -
قال براين هوك، المندوب الأمريكي الخاص لشؤون إيران إن واشنطن ستواصل فرض عقوبات على الحرس الثوري وحزب الله.
وقال هوك، خلال مؤتمر لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، إن واشنطن تسعى لإقناع أكبر عدد من الدول للانضمام للحملة ضد حزب الله وإيران.
وقال إن حملة الضغوط الأميركية ستتواصل على إيران لكشف أسلوبها، مشدداً على أن واشنطن تجدد مطالبة إيران بسلسلة شروط مقابل أي تسوية. وشدد على أن مضيق هرمز سيبقى دوماً معبراً للتجارة الدولية.
وأشار هوك إلى أن أميركا ملتزمة بإنزال أقسى العقوبات على إيران، مشدداً على أن طهران حصلت على مكاسب كبيرة في الشرق الأوسط بعد الاتفاق النووي.
وقال المندوب الأميركي إن 'خروجنا من الاتفاق النووي مع إيران يمنحنا الحرية الدبلوماسية لردعها'، مؤكداً أن واشنطن تريد تغيير سلوك إيران ولا نستهدف النظام.
وأضاف أن إيران تنفق مليارات الدولارات لزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، منوهاً إلى أن الحرس الثوري الإيراني يتحكم في 80% من اقتصاد البلاد.
وأشار إلى أن النظام الإيراني يتحايل على المصارف ويستخدم الأموال القذرة.
وقال هوك: سنحرم إيران من التواجد في سوريا وتنفيذ استراتيجيتها، مؤكداً أن 'وجودنا العسكري المحدود في سوريا سيساعدنا على حماية أمننا'.
وقال هوك، خلال مؤتمر لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، إن واشنطن تسعى لإقناع أكبر عدد من الدول للانضمام للحملة ضد حزب الله وإيران.
وقال إن حملة الضغوط الأميركية ستتواصل على إيران لكشف أسلوبها، مشدداً على أن واشنطن تجدد مطالبة إيران بسلسلة شروط مقابل أي تسوية. وشدد على أن مضيق هرمز سيبقى دوماً معبراً للتجارة الدولية.
وأشار هوك إلى أن أميركا ملتزمة بإنزال أقسى العقوبات على إيران، مشدداً على أن طهران حصلت على مكاسب كبيرة في الشرق الأوسط بعد الاتفاق النووي.
وقال المندوب الأميركي إن 'خروجنا من الاتفاق النووي مع إيران يمنحنا الحرية الدبلوماسية لردعها'، مؤكداً أن واشنطن تريد تغيير سلوك إيران ولا نستهدف النظام.
وأضاف أن إيران تنفق مليارات الدولارات لزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، منوهاً إلى أن الحرس الثوري الإيراني يتحكم في 80% من اقتصاد البلاد.
وأشار إلى أن النظام الإيراني يتحايل على المصارف ويستخدم الأموال القذرة.
وقال هوك: سنحرم إيران من التواجد في سوريا وتنفيذ استراتيجيتها، مؤكداً أن 'وجودنا العسكري المحدود في سوريا سيساعدنا على حماية أمننا'.
