المصدر - نوه القنصل العام البريطاني السيد أكبر خان بالجهود العظيمة والتسهيلات الكبيرة والخدمات الجليلة والإمكانيات الهائلة التي سخرتها المملكة بقيادة وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله .
وأكد بأنه وضيوف الرحمن عامة ومنهم حجاج بريطانيا نقدر ما تقدمه المملكة العربية السعودية لراحة الحجاج وتمكينهم من أداء الفريضة بسهولة ويسر وراحة واطمئنان
وأبدى إعجابه الكبير من خلال ما شاهده من تعامل الأجهزة المعنية في الحج
مع الأجواء الممطره التي كانت يوم الثامن من شهر ذي الحجة وقدرت الجهات المعنية على ضمان سلامة الحجاج مما يؤكد الإستعداد التام لكل الحالات.
وأعرب عن سعادته البالغة للاجواء الإيمانية في المشاعر المقدسة وكذلك الارتياح الكبير الذي يسود كل الحجاج الذين أدوا فريضة الحج هذا العام
وشكر المطوف :زكي كمال محمد حسين وكافة أعضاء المكتب والعاملين معه في المكتب على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن
الميدانية وماقدموه في موسم حج هذا العام خاصة الميدان الجمالي في مخيماته من خلال عمل نافورة جميلة مغطاة بالورود الحمراء وأرضية خضراء زينت أحد مخيمات عرفات
وذلك لإضفاء أجواء بديعة في المخيم لراحةوهدوء الحجاج وتأمين أقصى درجات الراحة والهدوء والرفاهية لضيوف الرحمن عبر مخيمات ذات طراز عالمي.
ومن خلال إستقبال 4 آلاف حاج من أوروبا وتقديم أفضل الخدمات لهم بالإضافة لإبراز مظاهر الحفاوة والكرم والضيافة المكية التي يحث عليها ديننا الحنيف لاكرام الضيف.
وأكد بأنه وضيوف الرحمن عامة ومنهم حجاج بريطانيا نقدر ما تقدمه المملكة العربية السعودية لراحة الحجاج وتمكينهم من أداء الفريضة بسهولة ويسر وراحة واطمئنان
وأبدى إعجابه الكبير من خلال ما شاهده من تعامل الأجهزة المعنية في الحج
مع الأجواء الممطره التي كانت يوم الثامن من شهر ذي الحجة وقدرت الجهات المعنية على ضمان سلامة الحجاج مما يؤكد الإستعداد التام لكل الحالات.
وأعرب عن سعادته البالغة للاجواء الإيمانية في المشاعر المقدسة وكذلك الارتياح الكبير الذي يسود كل الحجاج الذين أدوا فريضة الحج هذا العام
وشكر المطوف :زكي كمال محمد حسين وكافة أعضاء المكتب والعاملين معه في المكتب على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن
الميدانية وماقدموه في موسم حج هذا العام خاصة الميدان الجمالي في مخيماته من خلال عمل نافورة جميلة مغطاة بالورود الحمراء وأرضية خضراء زينت أحد مخيمات عرفات
وذلك لإضفاء أجواء بديعة في المخيم لراحةوهدوء الحجاج وتأمين أقصى درجات الراحة والهدوء والرفاهية لضيوف الرحمن عبر مخيمات ذات طراز عالمي.
ومن خلال إستقبال 4 آلاف حاج من أوروبا وتقديم أفضل الخدمات لهم بالإضافة لإبراز مظاهر الحفاوة والكرم والضيافة المكية التي يحث عليها ديننا الحنيف لاكرام الضيف.