المصدر -
قبل يومين من عيد الأضحى، تمكنت السلطات المختصة في مدينة وهران الجزائرية، من كشف غموض جريمة بشعة راحت ضحيتها طفلة عمرها 8 أعوام.
وبدأت تفاصيل القصة يوم الأحد، عندما تقدم والد الطفلة سلسبيل زحاف بشكوى حول اختفاء ابنته التي لم تعد إلى البيت بعد أن خرجت لشراء بعض الحاجيات من متجر الحي.
لتقوم بعدها الشرطة، بمختلف فرقها العاملة بإطلاق حملة بحث وتحري واسعة النطاق، أفضت، إلى توقيف الشخص محل الاشتباه فيه قبل أن يقر بفعلته الشنيعة، وفقا لصحيفة "النهار" الجزائرية.
وذكرت عمة الطفلة لصحيفة "الشروق" أن الجاني ينحدر من عائلة معروفة بأبنائها أصحاب السوابق القضائية حيث سبق لأحدهم أن تورط في جريمة قتل ويقبع حاليا بالسجن، موضحة أن الجاني، خطف سلسبيل ثم اغتصبها عنوة، قبل أن يخنقها حتى الموت، حتى لا ينكشف أمره، ليخفيها بعد داخل كيس بلاستيكي أسود مخصص لجمع النفايات ويرمي جثتها في مكان غير بعيد عن الحي.
وأوضحت الشرطة إنه وستكمالا للتحقيق، وبعد منتصف نهار يوم الأحد، جرى أيضا توقيف شخص آخر اتضح كان يقف وراء نقل الجثة، من مكان الجريمة نحو المكان الذي عثر فيه عليها وذلك بواسطة سيارته.
ونفت الشرطة بعض المعلومات الخاطئة،التي أثارها بعض السكان بأن الضحية قد جرى رميها من الطابق السادس من إحدى العمارات، أو أن جثتها تعرضت للتشويه.
وبدأت تفاصيل القصة يوم الأحد، عندما تقدم والد الطفلة سلسبيل زحاف بشكوى حول اختفاء ابنته التي لم تعد إلى البيت بعد أن خرجت لشراء بعض الحاجيات من متجر الحي.
لتقوم بعدها الشرطة، بمختلف فرقها العاملة بإطلاق حملة بحث وتحري واسعة النطاق، أفضت، إلى توقيف الشخص محل الاشتباه فيه قبل أن يقر بفعلته الشنيعة، وفقا لصحيفة "النهار" الجزائرية.
وذكرت عمة الطفلة لصحيفة "الشروق" أن الجاني ينحدر من عائلة معروفة بأبنائها أصحاب السوابق القضائية حيث سبق لأحدهم أن تورط في جريمة قتل ويقبع حاليا بالسجن، موضحة أن الجاني، خطف سلسبيل ثم اغتصبها عنوة، قبل أن يخنقها حتى الموت، حتى لا ينكشف أمره، ليخفيها بعد داخل كيس بلاستيكي أسود مخصص لجمع النفايات ويرمي جثتها في مكان غير بعيد عن الحي.
وأوضحت الشرطة إنه وستكمالا للتحقيق، وبعد منتصف نهار يوم الأحد، جرى أيضا توقيف شخص آخر اتضح كان يقف وراء نقل الجثة، من مكان الجريمة نحو المكان الذي عثر فيه عليها وذلك بواسطة سيارته.
ونفت الشرطة بعض المعلومات الخاطئة،التي أثارها بعض السكان بأن الضحية قد جرى رميها من الطابق السادس من إحدى العمارات، أو أن جثتها تعرضت للتشويه.