المصدر -
تحتفل الجالية المسلمة، اليوم الثلاثاء، في هولندا، بحلول أول أيام عيد الأضحى أو ما يعرف أيضا بالعيد الكبير، لكنها لا تعتبر إجازة رسمية للجالية المسلمة في أمستردام أو في بروكسل، ولكن هناك محاولات لجعله عطلة رسمية لما يقارب النصف مليون مسلم يقيمون في هولندا.
وفي ظل بدء العام الدراسي الجديد بعد العطلة الصيفية يوم الاثنين 20 أب/ أغسطس 2018، فقد طالبت المدارس أولياء الأمور بعدم أخذ أكثر من يوم واحد للاحتفال بالعيد.
يذكر أن البلديات سنت بعضا من اللوائح القانونية للتأكد من مرور عملية ذبح ضحايا العيد بسلاسة، وأوجبت اتباع القواعد التي تفرض بيئة مناسبة ونظيفة وضمان عدم تعذيب الحيوانات والحرية الدينية.
ويعتبر الذبح من قبل الشخص نفسه وليس من قبل الجزار نفسه هو جريمة يعاقب عليها القانون ودفع غرامة تصل إلى 76000 يورو أو السجن لمدة قد تصل إلى 6 سنوات.
وتعتبر أكبر مشكلة ممكن أن تواجه البلديات هي النقص في أماكن الذبح، ولذلك من المحتمل أن ترتب أماكن جديدة مؤقتة لتخفيف الازدحام.
بدأت جميع المساجد بالاستعداد لاستقبال المصلين ويصل عدد المساجد في هولندا إلى ما يقارب 300 مسجد يوجد منها 50 في العاصمة أمستردام، ووصلت أعداد الجالية المسلمة إلى ما يقارب مليون مسلم في هولندا، حوالي 70 بالمئة منهم من أصول مغربية وتركية، وتمثل الجالية المسلمة 5 بالمئة من التعداد العام للسكان وتتواجد أعلى نسبة في مدينة أمستردام ولاهاي على التوالي.
وفي ظل بدء العام الدراسي الجديد بعد العطلة الصيفية يوم الاثنين 20 أب/ أغسطس 2018، فقد طالبت المدارس أولياء الأمور بعدم أخذ أكثر من يوم واحد للاحتفال بالعيد.
يذكر أن البلديات سنت بعضا من اللوائح القانونية للتأكد من مرور عملية ذبح ضحايا العيد بسلاسة، وأوجبت اتباع القواعد التي تفرض بيئة مناسبة ونظيفة وضمان عدم تعذيب الحيوانات والحرية الدينية.
ويعتبر الذبح من قبل الشخص نفسه وليس من قبل الجزار نفسه هو جريمة يعاقب عليها القانون ودفع غرامة تصل إلى 76000 يورو أو السجن لمدة قد تصل إلى 6 سنوات.
وتعتبر أكبر مشكلة ممكن أن تواجه البلديات هي النقص في أماكن الذبح، ولذلك من المحتمل أن ترتب أماكن جديدة مؤقتة لتخفيف الازدحام.
بدأت جميع المساجد بالاستعداد لاستقبال المصلين ويصل عدد المساجد في هولندا إلى ما يقارب 300 مسجد يوجد منها 50 في العاصمة أمستردام، ووصلت أعداد الجالية المسلمة إلى ما يقارب مليون مسلم في هولندا، حوالي 70 بالمئة منهم من أصول مغربية وتركية، وتمثل الجالية المسلمة 5 بالمئة من التعداد العام للسكان وتتواجد أعلى نسبة في مدينة أمستردام ولاهاي على التوالي.
