يقضي الحجاج يومهم في الدعاء والإبتهال والتوبة والإنابة إلى الله في جبل عرفة
المصدر -
جو مفعم بالإيمانيات والروحانيات من قبل حجاج يحيي نحو أكثر من - ( 2000 ) - ألفين حاج من ضيوف الرحمن ، التابعين لمكتب المطوف / إبراهيم بن محمد عرفه شرقاوي-( 1 - مميز ) - مصريين سياحة ،
اليوم الإثنين ، ركن الحج الأعظم المتمثل في الوقوف على صعيد عرفة بالمشاعر المقدسة بمكة المكرمة للتلبية ودعاء الله عز وجل حتى غروب شمس هذا اليوم المبارك .
وأعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن عدد الحجاج وصل حتى مساء الاحد إلى ( 2368873 ) حاجا وحاجة .
كما صعد إلى جبل الرحمة عدد كبير من الحجاج التابعين لمكتب المطوف / إبراهيم شرقاوي .
واكتظت شوارع عرفة بالحجاج ، واكتست اللون الأبيض ، فيما صعد الآلاف إلى جبل عرفة وهم يرددون أدعية ويقرؤون القرآن ، وسط وجود أمني كثيف لتسهيل عملية التدفق إلى المكان .
الحجاج ما بين دعاء وتهليل وتكبير واستغفار وتوبة وانابة إلى الله وتلاوة لكتاب الله تعالى حتى غروب شمس هذا اليوم
حيث روى الإمام مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :- ( ما من يوم أكثر أن يعتق الله فيه عبيدا من النار من يوم عرفة ، إنه ليدني ، ثم يباهي بهم الملائكة ، فيقول : ما أراد هولاء ) .
ويقضي الحجاج يومهم في الدعاء والإبتهال إلى الله في جبل عرفة إلى حين غروب شمس اليوم ، وبعدها ينفرون إلى مزدلفة ويبيتون فيها لجمع حصيات رجم العقبة في اليوم التالي ، وهو يوم العيد والنحر .
ورصد " الفريق الإعلامي " لمكتب المطوف / إبراهيم شرقاوي - وجودا كثيفا لرجال الأمن والمرور والدفاع المدني والحرس الوطني ووزارة الدفاع والكشافة وغيرها من الجهات الحكومية المساندة عبر مواقعهم المعدة لتنظيم حركة السير ومساعدة الحجاج .
وحلقت الطائرات العمودية فوق الطرقات التي يسلكها ضيوف الرحمن لمتابعة رحلتهم إلى صعيد عرفات ، وفق خطة الحركة المرورية والترتيبات المساندة لسلامة الحجاج .
اليوم الإثنين ، ركن الحج الأعظم المتمثل في الوقوف على صعيد عرفة بالمشاعر المقدسة بمكة المكرمة للتلبية ودعاء الله عز وجل حتى غروب شمس هذا اليوم المبارك .
وأعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن عدد الحجاج وصل حتى مساء الاحد إلى ( 2368873 ) حاجا وحاجة .
كما صعد إلى جبل الرحمة عدد كبير من الحجاج التابعين لمكتب المطوف / إبراهيم شرقاوي .
واكتظت شوارع عرفة بالحجاج ، واكتست اللون الأبيض ، فيما صعد الآلاف إلى جبل عرفة وهم يرددون أدعية ويقرؤون القرآن ، وسط وجود أمني كثيف لتسهيل عملية التدفق إلى المكان .
الحجاج ما بين دعاء وتهليل وتكبير واستغفار وتوبة وانابة إلى الله وتلاوة لكتاب الله تعالى حتى غروب شمس هذا اليوم
حيث روى الإمام مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :- ( ما من يوم أكثر أن يعتق الله فيه عبيدا من النار من يوم عرفة ، إنه ليدني ، ثم يباهي بهم الملائكة ، فيقول : ما أراد هولاء ) .
ويقضي الحجاج يومهم في الدعاء والإبتهال إلى الله في جبل عرفة إلى حين غروب شمس اليوم ، وبعدها ينفرون إلى مزدلفة ويبيتون فيها لجمع حصيات رجم العقبة في اليوم التالي ، وهو يوم العيد والنحر .
ورصد " الفريق الإعلامي " لمكتب المطوف / إبراهيم شرقاوي - وجودا كثيفا لرجال الأمن والمرور والدفاع المدني والحرس الوطني ووزارة الدفاع والكشافة وغيرها من الجهات الحكومية المساندة عبر مواقعهم المعدة لتنظيم حركة السير ومساعدة الحجاج .
وحلقت الطائرات العمودية فوق الطرقات التي يسلكها ضيوف الرحمن لمتابعة رحلتهم إلى صعيد عرفات ، وفق خطة الحركة المرورية والترتيبات المساندة لسلامة الحجاج .