المصدر - قال قائد اللواء السادس لحرس الحدود اليمني في محور رازح بمحافظة صعدة شمال اليمن العميد صالح سعود محمد المجيدي أن استضافة الملك سلمان بن عبدالعزيز في برنامج ضيوف خادم الحرمين من أشقائه اليمنيين أمر يعبر عن معدنه العروبي الأصيل كقائد لهذه الأمتين العربية والإسلامية مؤكداً أن قامة كبيرة بحجم الملك سلمان لا يستغرب منها الكرم وحسن الضيافة.
وأفاد المجيدي أنها مبادرة كرمت دماء الشهداء وقدرت اللحمة الواحدة بين هذين البلدين الشقيقين ونكن من خلالها القيادة السعودية التي جندت كل طاقاتها وإمكاناتها في سبيل نصرة الشعب اليمني وتضميد جراحه التي تعبر عن عمق وأصالة الشعب السعودي العظيم.
وأوضح المجيدي أن برنامج استضافة خادم الحرمين الشريفين للشعب اليمني يزيد من محبة اليمنيين لإخوتهم في السعودية مؤكداً أن السعودية هي بلد تهوي الأفئدة إليه من جميع أصقاع الأرض مبيناً لأنه برنامج يقدر جهود الناس ومشاعرهم ويلقى ترحاباً بالغاً من اليمنيين الذين يرون في السعودية بلداً لهم يشاطرهم الدين والعروبة والنخوة العربية.
واكد المجيدي أن منطلقنا في اليمن ليس فقط عربي أو قومي بل نذب عن حياض الإسلام وعن عقيدتنا الإسلامية ثم بعد ذلك عن الأرض والعرض في منطقة رازح في قيادة حرس الحدود وكذلك الألوية المجاورة لنا مبيناً أن الشرذمة الحوثية هي في آخر آيامها وتلفظ آخر أنفاسها مؤكداً أنه لا يوجد فيها أي مقاومة منذ ستة أشهر وليس منهم أي هجوم أو تحرك ولكن تحركاتهم الأساسية هي زرع الألغام والحرب النفسية عن بعد وأن ليس لديهم أي قتال أو شراسة في المواجهة العسكرية.
وأفاد المجيدي أن قيادة التحالف تقوم بعملية مشاركة وإسناد بقيادة السعودية يدافعون عن هوية العرب والمسلمين في كل مكان وهذا هو المشروع العظيم الذي يرابط بين جهود الأمة ويدافع عن أصالتها وعمقها مؤكدا أنه في محور رازح يقاتل الجيش اليمني بقيادة التحالف برغم الألغام المزروعة واستهداف اليمنيين إلا أن المعنويات جدا مرتفعة وفي أحسن حالاتها، بينما الحوثيون يتقهقرون ويتراجعون من محور لآخر، وكلما ثقلت عليهم المواجهة في محور ما، انتقلوا للمحور الذي يليه وجمعوا مقاتليهم فيه.
وقال المجيدي إن حرب الحوثين الآن هي حرب قناصين وألغام فقط بينما الجيش اليمني بقيادة التحالف والقوات المساندة في الحد الجنوبي في جاهزية عالية واستبسال منقطع النظير متسلحين بالإيمان والشدة والسطوة على الحوثيين أذناب ملالي إيران الذين يرجعون القهقرى ويلوذون بالفرار من الأطفال والمهلوسين والمرتزقة والمغرر بهم والذين اجتمعوا في هدف واحد هو تدمير اليمن وسفك الدماء بكل مقدراته وإيذاء الأمتين العربية والإسلامية ولهم ارتباطات خارجية فارسية مؤكدا أن الجوثيين الآن بين فكي كماشة.
وأفاد المجيدي أنها مبادرة كرمت دماء الشهداء وقدرت اللحمة الواحدة بين هذين البلدين الشقيقين ونكن من خلالها القيادة السعودية التي جندت كل طاقاتها وإمكاناتها في سبيل نصرة الشعب اليمني وتضميد جراحه التي تعبر عن عمق وأصالة الشعب السعودي العظيم.
وأوضح المجيدي أن برنامج استضافة خادم الحرمين الشريفين للشعب اليمني يزيد من محبة اليمنيين لإخوتهم في السعودية مؤكداً أن السعودية هي بلد تهوي الأفئدة إليه من جميع أصقاع الأرض مبيناً لأنه برنامج يقدر جهود الناس ومشاعرهم ويلقى ترحاباً بالغاً من اليمنيين الذين يرون في السعودية بلداً لهم يشاطرهم الدين والعروبة والنخوة العربية.
واكد المجيدي أن منطلقنا في اليمن ليس فقط عربي أو قومي بل نذب عن حياض الإسلام وعن عقيدتنا الإسلامية ثم بعد ذلك عن الأرض والعرض في منطقة رازح في قيادة حرس الحدود وكذلك الألوية المجاورة لنا مبيناً أن الشرذمة الحوثية هي في آخر آيامها وتلفظ آخر أنفاسها مؤكداً أنه لا يوجد فيها أي مقاومة منذ ستة أشهر وليس منهم أي هجوم أو تحرك ولكن تحركاتهم الأساسية هي زرع الألغام والحرب النفسية عن بعد وأن ليس لديهم أي قتال أو شراسة في المواجهة العسكرية.
وأفاد المجيدي أن قيادة التحالف تقوم بعملية مشاركة وإسناد بقيادة السعودية يدافعون عن هوية العرب والمسلمين في كل مكان وهذا هو المشروع العظيم الذي يرابط بين جهود الأمة ويدافع عن أصالتها وعمقها مؤكدا أنه في محور رازح يقاتل الجيش اليمني بقيادة التحالف برغم الألغام المزروعة واستهداف اليمنيين إلا أن المعنويات جدا مرتفعة وفي أحسن حالاتها، بينما الحوثيون يتقهقرون ويتراجعون من محور لآخر، وكلما ثقلت عليهم المواجهة في محور ما، انتقلوا للمحور الذي يليه وجمعوا مقاتليهم فيه.
وقال المجيدي إن حرب الحوثين الآن هي حرب قناصين وألغام فقط بينما الجيش اليمني بقيادة التحالف والقوات المساندة في الحد الجنوبي في جاهزية عالية واستبسال منقطع النظير متسلحين بالإيمان والشدة والسطوة على الحوثيين أذناب ملالي إيران الذين يرجعون القهقرى ويلوذون بالفرار من الأطفال والمهلوسين والمرتزقة والمغرر بهم والذين اجتمعوا في هدف واحد هو تدمير اليمن وسفك الدماء بكل مقدراته وإيذاء الأمتين العربية والإسلامية ولهم ارتباطات خارجية فارسية مؤكدا أن الجوثيين الآن بين فكي كماشة.
