المصدر -
أكّد عدد من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين المستضافين لحج هذا العام، أن جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، تجاه أشقائهم المسلمين واضحة ولا ينكرها إلاّ جاحد ،وتشهد على ذلك اهتمامه بالقضايا الإسلامية وتقديم العون والإغاثة للدول المتضررة على مستوى العالم.
ونوه الضيوف ، بالرعاية التي أولاهم خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - وكريم استضافته وعدوها دليلا على حرصه وعنايته بالمسلمين في أنحاء المعمورة.
وقال مفتي دار السلام بجمهورية تنزانيا الشيخ عبدالهادي موسى سالم: " كلمة حق نقولها لخادم الحرمين الشريفين لقد بذلت جهوداً كبيرة من أجل الإسلام والمسلمين "،فيما شدد إمام وخطيب جامع مدينة الأكرأ بجمهورية غانا عبد المؤمن عبدالله عبدالحكيم، على الجهود الإنسانية والإغاثية التي تبذلها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين مشيراً في هذا الصدد بحزم المعونات التي قدمت لعدد من الشعوب المتضررة من جراء الأزمات والحروب.
فيما استهل أستاذ الحديث بمدرسة ضياء العلوم في الهند نائب رئيس تحرير صحيفة تعمير حياة الهندية محمود حسن الحسني الندوي، حديثه حامدا الله عز وجل أن يسر له أداء فريضة الحج ، وداعياً أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الأجر والمثوبة على ما خصه به من استضافة ضمن البرنامج
وقال : سعادتي كبيرة عندما وصلت مكة المكرمة ، ولم نجد إلا الحفاوة والتقدير والسهر على خدمتنا.
ونوه الضيوف ، بالرعاية التي أولاهم خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - وكريم استضافته وعدوها دليلا على حرصه وعنايته بالمسلمين في أنحاء المعمورة.
وقال مفتي دار السلام بجمهورية تنزانيا الشيخ عبدالهادي موسى سالم: " كلمة حق نقولها لخادم الحرمين الشريفين لقد بذلت جهوداً كبيرة من أجل الإسلام والمسلمين "،فيما شدد إمام وخطيب جامع مدينة الأكرأ بجمهورية غانا عبد المؤمن عبدالله عبدالحكيم، على الجهود الإنسانية والإغاثية التي تبذلها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين مشيراً في هذا الصدد بحزم المعونات التي قدمت لعدد من الشعوب المتضررة من جراء الأزمات والحروب.
فيما استهل أستاذ الحديث بمدرسة ضياء العلوم في الهند نائب رئيس تحرير صحيفة تعمير حياة الهندية محمود حسن الحسني الندوي، حديثه حامدا الله عز وجل أن يسر له أداء فريضة الحج ، وداعياً أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الأجر والمثوبة على ما خصه به من استضافة ضمن البرنامج
وقال : سعادتي كبيرة عندما وصلت مكة المكرمة ، ولم نجد إلا الحفاوة والتقدير والسهر على خدمتنا.