المصدر -
نقلت صحيفة "عدن الغد"، عن مصدر في البنك المركزي اليمني أن 12 حاوية أموال حكومية طبعت في الخارج وصلت إلى البنك.
وقال المصدر للصحيفة، إن الأموال وصلت إلى البنك صباحا، مشيرا إلى أن الأموال أغلبها من فئة 200 ريال
وكان مصدر في السلطة المحلية في محافظة عدن، قال لوكالة "سبوتنيك" في وقت سابق من الشهر، إن البنك المركزي تسلم نحو 200 مليار ريال يمني من فئات صغيرة 100 و200 و250 ريالا.
يأتي ذلك في ظل استمرار تراجع قيمة صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية حيث قارب حاجز 540 مقابل الدولار الواحد.
وكانت الحكومة اليمنية لجأت أواخر العام 2016 إلى طباعة 400 مليار ريال عبر اتفاق مع شركة "غوس زناك" الروسية، لمواجهة العجز في السيولة النقدية الذي جعلها غير قادرة على دفع رواتب موظفي الدولة الذين يتجاوز عددهم مليونين ومئتي ألف.
وعقد الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، اجتماعا، قبل نحو أسبوعين، في العاصمة المؤقتة عدن، مع رئيس وأعضاء الغرفة التجارية والصناعية بحضور وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور محمد السعدي ومحافظ البنك المركزي الدكتور محمد زمام ونائب وزير الصناعة والتجارة سالم سلمان.
وطالب الرئيس الجميع بتحمل مسؤولياتهم في هذه الظروف والمرحلة الحاسمة التي يمر بها البلد وتنظيم التعاون والتكامل مع البنك المركزي ووزارة الصناعة والتجارة والأجهزة ذات العلاقة لحفظ استقرار العملة وتحقيق استقرار الأسعار التي تطال تبعاتها المواطن البسيط بصورة أساسية، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية.
وقال المصدر للصحيفة، إن الأموال وصلت إلى البنك صباحا، مشيرا إلى أن الأموال أغلبها من فئة 200 ريال
وكان مصدر في السلطة المحلية في محافظة عدن، قال لوكالة "سبوتنيك" في وقت سابق من الشهر، إن البنك المركزي تسلم نحو 200 مليار ريال يمني من فئات صغيرة 100 و200 و250 ريالا.
يأتي ذلك في ظل استمرار تراجع قيمة صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية حيث قارب حاجز 540 مقابل الدولار الواحد.
وكانت الحكومة اليمنية لجأت أواخر العام 2016 إلى طباعة 400 مليار ريال عبر اتفاق مع شركة "غوس زناك" الروسية، لمواجهة العجز في السيولة النقدية الذي جعلها غير قادرة على دفع رواتب موظفي الدولة الذين يتجاوز عددهم مليونين ومئتي ألف.
وعقد الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، اجتماعا، قبل نحو أسبوعين، في العاصمة المؤقتة عدن، مع رئيس وأعضاء الغرفة التجارية والصناعية بحضور وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور محمد السعدي ومحافظ البنك المركزي الدكتور محمد زمام ونائب وزير الصناعة والتجارة سالم سلمان.
وطالب الرئيس الجميع بتحمل مسؤولياتهم في هذه الظروف والمرحلة الحاسمة التي يمر بها البلد وتنظيم التعاون والتكامل مع البنك المركزي ووزارة الصناعة والتجارة والأجهزة ذات العلاقة لحفظ استقرار العملة وتحقيق استقرار الأسعار التي تطال تبعاتها المواطن البسيط بصورة أساسية، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية.