المصدر -
أصبحت أفلام الرسوم المتحركة اليابانية شائعة للأجيال ، حيث اكتسبت الفن التشكيلي ذروة شعبيته في المملكة العربية السعودية في أوائل الثمانينات والتسعينات عندما بثت القناة المحلية مسلسل animé باللغة العربية مثل Captain Tsabusa و Grendizer. وليدي لين. لذا ، ربما لا غرابة أن الفنانة السعودية سماح هاشم كميل وقعت في حب الأنمي والمانغا (الكوميديا) عندما كانت طفلة صغيرة.
في أوائل عام 2000 ، بدأت أفلام الأنيمي التي تعتمد على كتب المانجا الشعبية تزداد شعبية بين الشباب السعودي ، مما أدى إلى ارتفاع الطلب ليس على الرسوم فحسب ، بل على السلع المصاحبة كذلك.
وكما أوضحت كميل في مقابلة أخيرة مع جلف نيوز ، فإن فن التشكيل قد انطلق خلال تلك الفترة وأصبح منذ ذلك الحين "أقل من إدمان الشباب السعودي اليوم". وأشارت إلى أن النداء يكمن في المؤامرات ذات المغزى والشخصيات النسبية.
"لكل مانغا رسالة اجتماعية عميقة يتم تقديمها بطريقة فاترة. "أشعر أن الجمهور يتعاطف بشدة مع الشخصيات وهذا ما يبقينا مدمنين عليه" .
أوضحت كامل.
عندما كانت مراهقة ، كانت كميل تقضي ساعات متقنة في رسم رسوماتها ويخلق شخصيات وحكايات محلية فريدة باستخدام أسلوب الأنمي والمانغا. خلال تلك السنوات ، أدركت أنها تريد متابعة شغفها لتصبح فنانة مانغا تجارية. على الرغم من أن والديها احتجوا على الفكرة لسنوات ، إلا أنهم أيدوا قرارها أخيرا عندما تلقت أول دفعة لها من دار نشر محلية عن قصة مانغا للأطفال بعنوان "القط سعيد" أثناء وجوده في الجامعة.
واصلت شركة "كميل" أن تصبح أول شركة سعودية تقوم بإعداد مشروع أبحاثها الخاص بالمانجا ، والذي سلط الضوء على التطورات التاريخية التي طرحتها المانجا ، وتقنيات الرسم ، وأفضل الفنانين في جميع أنحاء العالم.
اليوم ، تشتهر الفنانة بعملها ، بعد أن ابتكرت نسختها الخاصة من فن المانجا من خلال دمج الأمثال الشعبية السعودية التقليدية ونشر أعمالها في كتاب بعنوان "حكايات من المثل" ، وكذلك إنشاء كتب التلوين للأطفال ، وتعليم المانجا ورش الرسم في Comicon 2018 ، الذي عقد في جدة في أبريل.
في حديثها عن كتابها ، أوضحت كامل أنه "استغرق الكثير من الوقت بالنسبة لي للبحث في الأمثال وبناء الشخصيات في أسلوب المانجا بطريقة تعكس الهوية السعودية [...] كان علي أيضاً أن أحذر من تشويه المثل. أثناء نقل الرسالة من خلال الرسم على صفحة واحدة كان العمل من الحب. "
في أوائل عام 2000 ، بدأت أفلام الأنيمي التي تعتمد على كتب المانجا الشعبية تزداد شعبية بين الشباب السعودي ، مما أدى إلى ارتفاع الطلب ليس على الرسوم فحسب ، بل على السلع المصاحبة كذلك.
وكما أوضحت كميل في مقابلة أخيرة مع جلف نيوز ، فإن فن التشكيل قد انطلق خلال تلك الفترة وأصبح منذ ذلك الحين "أقل من إدمان الشباب السعودي اليوم". وأشارت إلى أن النداء يكمن في المؤامرات ذات المغزى والشخصيات النسبية.
"لكل مانغا رسالة اجتماعية عميقة يتم تقديمها بطريقة فاترة. "أشعر أن الجمهور يتعاطف بشدة مع الشخصيات وهذا ما يبقينا مدمنين عليه" .
أوضحت كامل.
عندما كانت مراهقة ، كانت كميل تقضي ساعات متقنة في رسم رسوماتها ويخلق شخصيات وحكايات محلية فريدة باستخدام أسلوب الأنمي والمانغا. خلال تلك السنوات ، أدركت أنها تريد متابعة شغفها لتصبح فنانة مانغا تجارية. على الرغم من أن والديها احتجوا على الفكرة لسنوات ، إلا أنهم أيدوا قرارها أخيرا عندما تلقت أول دفعة لها من دار نشر محلية عن قصة مانغا للأطفال بعنوان "القط سعيد" أثناء وجوده في الجامعة.
واصلت شركة "كميل" أن تصبح أول شركة سعودية تقوم بإعداد مشروع أبحاثها الخاص بالمانجا ، والذي سلط الضوء على التطورات التاريخية التي طرحتها المانجا ، وتقنيات الرسم ، وأفضل الفنانين في جميع أنحاء العالم.
اليوم ، تشتهر الفنانة بعملها ، بعد أن ابتكرت نسختها الخاصة من فن المانجا من خلال دمج الأمثال الشعبية السعودية التقليدية ونشر أعمالها في كتاب بعنوان "حكايات من المثل" ، وكذلك إنشاء كتب التلوين للأطفال ، وتعليم المانجا ورش الرسم في Comicon 2018 ، الذي عقد في جدة في أبريل.
في حديثها عن كتابها ، أوضحت كامل أنه "استغرق الكثير من الوقت بالنسبة لي للبحث في الأمثال وبناء الشخصيات في أسلوب المانجا بطريقة تعكس الهوية السعودية [...] كان علي أيضاً أن أحذر من تشويه المثل. أثناء نقل الرسالة من خلال الرسم على صفحة واحدة كان العمل من الحب. "
