المصدر -
في أجواء جميلة تسودها المحبة والفرح وحسن الوفادة يعيشها أهالي حي الزهراء بمكة المكرمة مع ضيوف الرحمن
أطلق مركز حي الزهراء مبادرة من نوع آخر
جاءت في عدة من الزيارات لمساكن ضيوف الرحمن قام بها عدد من أهالي الحي رجالا وشبابا وأطفالا مصطحبين معهم كل ما يقتضيه الضيافة من المشروبات البادرة والساخنة والتمور والحلوى، إضافة إلى الهدايا من السجاحيد والمظلات والعطور وغيرها، والتي تولى فريق مركز حي الزهراء التطوعي مهمة توزيعها على ضيوف الرحمن، يصحبهم كل من رئيس مركز حي الزهراء عصام البركاني،
والشيخ مشعل البقيلي عمدة حي الزهراء، والشيخ احمد الشهري أحد منسوبي إدارة تعليم مكة، وعدد من رجالات الحي وشبابه.
هذا وتستغرق الزيارة مدة ساعتين تقريبا وتكون في أوقات الذروة في صالات استقبال ضيوف الرحمن بمساكنهم.
كما أتيح لمنسوبي إدارة مركز حي الزهراء من خلالها الالتقاء بعدد من اعيان الحجاج ومثقفيهم،
وعدد من اهل الوقار في مقر سكناه حيث تبادل الجميع الأحاديث الاجتماعية في الحج وخاصة الماضي منها والتطرق للحاضر المشرق، وتواصى الجميع على استغلال هذه الأيام الفاضلة بالاعمال الصالحة سائلين الله تعالى أن يحفظ على هذا الوطن دينه وأمنه وولاة أمره.
ولم يكتف الأهالي بزيارة ضيوف الرحمن بل تمت دعوتهم كذلك إلى استضافات منزلية خاصة، وقد بادر بدعوتهم العمدة وأهالي الحي في منازلهم مشكورين وسر الجميع بهذه اللقاءات، وقد ظهر ذلك جليا في محيا الجميع وفي ثناءهم وامتنانهم لهذه المبادرة.
وستسمر هذه الجولات حتى مغادرة آخر فوج من مكة
ونسال الله العلي القدير أن ييسر حج الحجاج ويتقبل منهم ويردهم سالمين غانمين
أطلق مركز حي الزهراء مبادرة من نوع آخر
جاءت في عدة من الزيارات لمساكن ضيوف الرحمن قام بها عدد من أهالي الحي رجالا وشبابا وأطفالا مصطحبين معهم كل ما يقتضيه الضيافة من المشروبات البادرة والساخنة والتمور والحلوى، إضافة إلى الهدايا من السجاحيد والمظلات والعطور وغيرها، والتي تولى فريق مركز حي الزهراء التطوعي مهمة توزيعها على ضيوف الرحمن، يصحبهم كل من رئيس مركز حي الزهراء عصام البركاني،
والشيخ مشعل البقيلي عمدة حي الزهراء، والشيخ احمد الشهري أحد منسوبي إدارة تعليم مكة، وعدد من رجالات الحي وشبابه.
هذا وتستغرق الزيارة مدة ساعتين تقريبا وتكون في أوقات الذروة في صالات استقبال ضيوف الرحمن بمساكنهم.
كما أتيح لمنسوبي إدارة مركز حي الزهراء من خلالها الالتقاء بعدد من اعيان الحجاج ومثقفيهم،
وعدد من اهل الوقار في مقر سكناه حيث تبادل الجميع الأحاديث الاجتماعية في الحج وخاصة الماضي منها والتطرق للحاضر المشرق، وتواصى الجميع على استغلال هذه الأيام الفاضلة بالاعمال الصالحة سائلين الله تعالى أن يحفظ على هذا الوطن دينه وأمنه وولاة أمره.
ولم يكتف الأهالي بزيارة ضيوف الرحمن بل تمت دعوتهم كذلك إلى استضافات منزلية خاصة، وقد بادر بدعوتهم العمدة وأهالي الحي في منازلهم مشكورين وسر الجميع بهذه اللقاءات، وقد ظهر ذلك جليا في محيا الجميع وفي ثناءهم وامتنانهم لهذه المبادرة.
وستسمر هذه الجولات حتى مغادرة آخر فوج من مكة
ونسال الله العلي القدير أن ييسر حج الحجاج ويتقبل منهم ويردهم سالمين غانمين
