المصدر -
وصل إلى مكة المكرمة أمس، ألف حاج وحاجة يمثلون الدفعة الأولى من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بالأمانة العامة لبرنامج الاستضافة، الذين صدر أمر خادم الحرمين الشريفين باستضافتهم لموسم 1439هـ، الذين يزيد عددهم عن خمسة آلاف حاج وحاجة من 94 دولة من مختلف قارات العالم.
وفور وصولهم إلى مقر إقامتهم في فندق الدار البيضاء بمكة المكرمة كان في استقبالهم، عدد من رؤساء وأعضاء اللجان العاملة في برنامج الاستضافة الذين رحبوا بهم وقدموا لهم كل الخدمات اللازمة من أجل راحتهم واستقرارهم.
وقد توجه ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج، بعد ترتيب أماكن سكنهم مباشرة إلى المسجد الحرام لأداء طواف القدوم رافعين أكف الضراعة لله – عز وجل – أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله –، خير الجزاء على ما لقوه من عناية واهتمام، وتوفير لكل الإمكانات من أجل أدائهم مناسكهم، معربين عن شكرهم وامتنانهم لقيادة المملكة على ما تقدمه لقاصدي الحرمين الشريفين من خدمات جليلة، مشيدين بالإنجازات والمشاريع الكبيرة التي تحققها قيادة المملكة لخدمة الإسلام والمسلمين.
ورحب وكيل الوزارة للشؤون الإسلامية المشرف على الأمانة العامة لبرنامج الاستضافة عبدالله بن مدلج المدلج، بالضيوف في بلدهم الثاني المملكة العربية السعودية، وهنّأهم على سلامة الوصول إلى بلاد الحرمين الشريفين، واختيارهم ضيوفاً على خادم الحرمين الشريفين متمنياً لهم طيب الإقامة، مؤكداً تسخير كل الإمكانات والتسهيلات وفق توجيهات ومتابعة معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج الاستضافة الشيخ عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ.
وأعرب الضيوف عن سعادتهم بالوصول إلى مكة المكرمة، حيث المسجد الحرام والكعبة المشرّفة مهوى أفئدة المسلمين في بقاع الأرض قاطبة، رافعين جزيل الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين على مكرمته باستضافتهم لأداء فريضة الحج، مشيدين بالخدمات المقدمة لهم منذ مغادرتهم بلادهم وحتى وصولهم إلى مكة المكرمة، التي تعكس كرم قادة وأهل هذه البلاد الطيبة.
وفور وصولهم إلى مقر إقامتهم في فندق الدار البيضاء بمكة المكرمة كان في استقبالهم، عدد من رؤساء وأعضاء اللجان العاملة في برنامج الاستضافة الذين رحبوا بهم وقدموا لهم كل الخدمات اللازمة من أجل راحتهم واستقرارهم.
وقد توجه ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج، بعد ترتيب أماكن سكنهم مباشرة إلى المسجد الحرام لأداء طواف القدوم رافعين أكف الضراعة لله – عز وجل – أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله –، خير الجزاء على ما لقوه من عناية واهتمام، وتوفير لكل الإمكانات من أجل أدائهم مناسكهم، معربين عن شكرهم وامتنانهم لقيادة المملكة على ما تقدمه لقاصدي الحرمين الشريفين من خدمات جليلة، مشيدين بالإنجازات والمشاريع الكبيرة التي تحققها قيادة المملكة لخدمة الإسلام والمسلمين.
ورحب وكيل الوزارة للشؤون الإسلامية المشرف على الأمانة العامة لبرنامج الاستضافة عبدالله بن مدلج المدلج، بالضيوف في بلدهم الثاني المملكة العربية السعودية، وهنّأهم على سلامة الوصول إلى بلاد الحرمين الشريفين، واختيارهم ضيوفاً على خادم الحرمين الشريفين متمنياً لهم طيب الإقامة، مؤكداً تسخير كل الإمكانات والتسهيلات وفق توجيهات ومتابعة معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج الاستضافة الشيخ عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ.
وأعرب الضيوف عن سعادتهم بالوصول إلى مكة المكرمة، حيث المسجد الحرام والكعبة المشرّفة مهوى أفئدة المسلمين في بقاع الأرض قاطبة، رافعين جزيل الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين على مكرمته باستضافتهم لأداء فريضة الحج، مشيدين بالخدمات المقدمة لهم منذ مغادرتهم بلادهم وحتى وصولهم إلى مكة المكرمة، التي تعكس كرم قادة وأهل هذه البلاد الطيبة.
