المصدر -
كشف علماء مؤخرا، عن فائدة علاجية جديدة لحبوب "الفياغرا"، بخلاف حل مشكلة العجز الجنسي.
وزعم العلماء في دراسة نشروها في مجلة "أوفثالمولوجيكا"، أن أقراص الفياغرا قد تكون "علاجا معجزة" لمن يعانون من عجز في الرؤية والإبصار، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وأشارت الدراسة، التي أجراها علماء من جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك الأمريكية، واستمرت عامين، إلى أن الفياغرا قادرة على معالجة مرض التنكس البقعي المرتبط بالسن (إيه إم دي)، المسبب الرئيس لفقدان البصر لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما.
وأظهرت أن مادة "سياترات سيلدنافيل"، المعروفة تجاريا بـ "الفياغرا" لعلاج الضعف الجنسي، يمكن أن توقف التنكس البقعي المرتبط بالشيخوخة الذي يعاني منه غالبية الأشخاص، بنسبة تصل إلى 75% منه، بل وتعالجه.
وينقسم التنكس البقعي إلى نوعين، هما التنكس البقعي الرطب والجاف، ويتميز التنكس البقعي الرطب بنمو أوعية دموية جديدة شاذة تحت الشبكية "البقعة العينية" الواقعة في مؤخرة العين، تنتشر من طبقة المشيمية من خلال تمزقات في غشاء بروك إلى ما تحت الشبكية، ويتسرب من هذه الأوعية الشاذة مصل ودهون ودم، تتراكم كلها تحت طبقة الظهارة الصبغية الشبكية وتحت الشبكية نفسها، ما يجعل من الصعب أو المستحيل القراءة أو التعرف على الوجوه مع تطور المرض.
وتوصل معدو الدراسة إلى هذه النتائج، بعد إجرائهم لاختبارات على 5 مرضى مسنين، تناولوا خلالها حبتي فياغرا يوميا على مدار عامين.
وزعم العلماء في دراسة نشروها في مجلة "أوفثالمولوجيكا"، أن أقراص الفياغرا قد تكون "علاجا معجزة" لمن يعانون من عجز في الرؤية والإبصار، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وأشارت الدراسة، التي أجراها علماء من جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك الأمريكية، واستمرت عامين، إلى أن الفياغرا قادرة على معالجة مرض التنكس البقعي المرتبط بالسن (إيه إم دي)، المسبب الرئيس لفقدان البصر لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما.
وأظهرت أن مادة "سياترات سيلدنافيل"، المعروفة تجاريا بـ "الفياغرا" لعلاج الضعف الجنسي، يمكن أن توقف التنكس البقعي المرتبط بالشيخوخة الذي يعاني منه غالبية الأشخاص، بنسبة تصل إلى 75% منه، بل وتعالجه.
وينقسم التنكس البقعي إلى نوعين، هما التنكس البقعي الرطب والجاف، ويتميز التنكس البقعي الرطب بنمو أوعية دموية جديدة شاذة تحت الشبكية "البقعة العينية" الواقعة في مؤخرة العين، تنتشر من طبقة المشيمية من خلال تمزقات في غشاء بروك إلى ما تحت الشبكية، ويتسرب من هذه الأوعية الشاذة مصل ودهون ودم، تتراكم كلها تحت طبقة الظهارة الصبغية الشبكية وتحت الشبكية نفسها، ما يجعل من الصعب أو المستحيل القراءة أو التعرف على الوجوه مع تطور المرض.
وتوصل معدو الدراسة إلى هذه النتائج، بعد إجرائهم لاختبارات على 5 مرضى مسنين، تناولوا خلالها حبتي فياغرا يوميا على مدار عامين.