المصدر -
عثر عدد من العلماء على كوكب يبعد 20 سنة ضوئية عن كوكب الأرض، ويبلغ حجمه أكبر من كوكب المشتري 12 مرة.
وأطلق العلماء عليه اسم "العالم المارق"، فهو غير مرتبط بأي نجم. ويُعتبر أول كائن من نوعه يتم اكتشافه باستخدام تلسكوب لا سلكي.
وتتحدى كتلة وقوة الكوكب المجال المغناطيسي الخاص به، فيما يقول الدكتور ميلودي كاو، عالم الفلك: "هذا الشيء يقع على الحدود بين الكوكب وقزم بني، أونجم فاشل، وسيمنحنا بعض المفاجآت التي يمكن أن تساعدنا على فهم العمليات المغناطيسية على كل من النجوم والكواكب"، حسب ما نشرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. وأوضح أن الظاهر حاليًا لهذا الشيء أنه ليس من الكواكب، موضحًا نظريته قائلا: "الأقزام البنية هي كائنات يصعب تصنيفها؛ فهي ضخمة للغاية؛ بحيث لا يمكن اعتبارها كواكب وليست كبيرة بما يكفي لتكون من النجوم".
ومع ذلك، أظهر تحليل فريق البحث أن المجال المغناطيسي للكوكب قوي بشكل لا يصدق، حيث إنه أقوى بحوالي 200 مرة من المشترى، وهذا يمكن أن يساعد في تفسير سبب وجود شفق قوي أيضًا.
وأطلق العلماء عليه اسم "العالم المارق"، فهو غير مرتبط بأي نجم. ويُعتبر أول كائن من نوعه يتم اكتشافه باستخدام تلسكوب لا سلكي.
وتتحدى كتلة وقوة الكوكب المجال المغناطيسي الخاص به، فيما يقول الدكتور ميلودي كاو، عالم الفلك: "هذا الشيء يقع على الحدود بين الكوكب وقزم بني، أونجم فاشل، وسيمنحنا بعض المفاجآت التي يمكن أن تساعدنا على فهم العمليات المغناطيسية على كل من النجوم والكواكب"، حسب ما نشرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. وأوضح أن الظاهر حاليًا لهذا الشيء أنه ليس من الكواكب، موضحًا نظريته قائلا: "الأقزام البنية هي كائنات يصعب تصنيفها؛ فهي ضخمة للغاية؛ بحيث لا يمكن اعتبارها كواكب وليست كبيرة بما يكفي لتكون من النجوم".
ومع ذلك، أظهر تحليل فريق البحث أن المجال المغناطيسي للكوكب قوي بشكل لا يصدق، حيث إنه أقوى بحوالي 200 مرة من المشترى، وهذا يمكن أن يساعد في تفسير سبب وجود شفق قوي أيضًا.