المصدر -
انتقل إلى رحمة الله تعالى فهد بن إبراهيم المحمد العُمري ( أبوسلمان ) بعد مرض ألم به، وستكون الصلاة عليه في جامع الملك خالد بالرياض بعد صلاة الجمعة وسيوارى الثرى في مقبرة الشمال، وسيكون العزاء في منزل والده عميد الأسرة العُمرية الشيخ إبراهيم العُمري بحي النخيل الغربي بمدينة الرياض من بعد صلاة العصر حتى آذان العشاء.
نرجو من المولى - عز وجل - أن يرحم الفقيد برحمته الواسعة، وأن يسكنه فسيح جناته مع النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رفيقاً، و أن يجعل ما أصابه طهوراً و تكفيرا له ورفعة له في الدرجات، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان، وأن يجعلهم الله من الذين قال فيهم: ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) .
انتقل إلى رحمة الله تعالى فهد بن إبراهيم المحمد العُمري ( أبوسلمان ) بعد مرض ألم به، وستكون الصلاة عليه في جامع الملك خالد بالرياض بعد صلاة الجمعة وسيوارى الثرى في مقبرة الشمال، وسيكون العزاء في منزل والده عميد الأسرة العُمرية الشيخ إبراهيم العُمري بحي النخيل الغربي بمدينة الرياض من بعد صلاة العصر حتى آذان العشاء.
نرجو من المولى - عز وجل - أن يرحم الفقيد برحمته الواسعة، وأن يسكنه فسيح جناته مع النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رفيقاً، و أن يجعل ما أصابه طهوراً و تكفيرا له ورفعة له في الدرجات، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان، وأن يجعلهم الله من الذين قال فيهم: ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) .