المصدر - أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - أمره الكريم باستضافة (1000) حاج وحاجة من ذوي شهداء فلسطين لأداء فريضة الحج لهذا العام 1439هـ، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة.
وبهذه المناسبة، رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على البرنامج الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ الشكر والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين على هذه المكرمة التي تجسد معاني الأخوة والمحبة الإسلامية في أبهى صورها لإخوانه وأبنائه من ذوي شهداء الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكد معاليه أن الأمر الكريم يأتي في سياق الدعم المتواصل، والاهتمام البالغ الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين للقضية الفلسطينية وتقديراً منه ـ رعاه الله - للتضحيات الكبرى التي يقدمها أبناء الشعب الفلسطيني في أرض الرباط، مشيراً إلى أن الشعب الفلسطيني يستحق كل الدعم والمؤازرة والتقدير في نضاله لاستعادة حقوقه المشروعة، وللحفاظ على قبلة المسلمين الأولى ــ القدس الشريف ــ.
وسأل معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويكلأهما برعايته، ويجزيهما عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، وأن يحفظ على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها في ظل قيادتها الرشيدة.
وبهذه المناسبة، رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على البرنامج الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ الشكر والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين على هذه المكرمة التي تجسد معاني الأخوة والمحبة الإسلامية في أبهى صورها لإخوانه وأبنائه من ذوي شهداء الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكد معاليه أن الأمر الكريم يأتي في سياق الدعم المتواصل، والاهتمام البالغ الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين للقضية الفلسطينية وتقديراً منه ـ رعاه الله - للتضحيات الكبرى التي يقدمها أبناء الشعب الفلسطيني في أرض الرباط، مشيراً إلى أن الشعب الفلسطيني يستحق كل الدعم والمؤازرة والتقدير في نضاله لاستعادة حقوقه المشروعة، وللحفاظ على قبلة المسلمين الأولى ــ القدس الشريف ــ.
وسأل معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويكلأهما برعايته، ويجزيهما عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، وأن يحفظ على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها في ظل قيادتها الرشيدة.