بمناسبة اليوم الدولي للشباب وبمشاركة خليجية وعربية
المصدر - ينظم مركز التطوع التابع للشبكة الاقليمية للمسؤولية الاجتماعية فعاليات " المؤتمر الثاني لمبادرات الشباب العربي والمسؤولية المجتمعية لعام 2018م" ، برعاية كريمة من سعادة الدكتور الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي لمركز عيسى الثقافي، وبمشاركة ضيوف شرف المؤتمر من شخصيات رفيعة المستوى وهم: سعادة الأستاذ أمين الشرقاوي مدير مكتب الأمم المتحدة الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لدى مملكة البحرين، وسعادة الأستاذ حسن بوهزاع رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للتطوع،وسعادة الدكتور حسن بن ابراهيم كمال السفير الدولي للمسؤولية الاجتماعية،وذلك بفندق روتانا داون تاون بمملكة البحرين، خلال الفترة مابين 9-11 أغسطس من عام 2018م، بمناسبة احتفال العالم باليوم الدولي للشباب. وسيشارك في المؤتمر متحدثين من العديد من الدول العربية ، حيث سيتناول المتحدثون عبر أوراق عمل وورش عمل متخصصة العديد من المحاور من أبرزها:
مجالات وفرص التطوع للشباب العربي في منظمات ووكالات الأمم المتحدة، وآليات إدماج الشباب العربي في العمل التطوعي الدولي لتحقيق السلام والتنمية، وكذلك عروض حالات دراسية للتطوع الشبابي حول العالم ، حيث سيقدم المدربون أفضل التجارب والممارسات في هذا المجال. كما سيتم تناول محور الإعتراف بالعمل التطوعي من قبل الحكومات العربية وانعكاسات ذلك على التصنيفات الأممية للدول.إضافة إلى اسهامات المتطوعين في الجهود الرامية لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة2030. وكذلك التعرف على أدوات تقييم الأثر العام للعمل التطوعي الشبابي والعائد منه وطنيا ودوليا بأدوات قياس احترافية. ومبادئ برنامج الأمم المتحدة للاتفاق العالمي ودورها في تعزيز برامج التطوع الشبابية. وكذلك التطوع المؤسسي ومجالاته بالقطاع العام بمعايير أممية، إضافة إلى فرص التطوع عبر الأنترنت بين برنامج متطوعي الأمم المتحدة وتجارب عربية ودولية رائدة .علما أن اليوم الدولي للشباب قد بدأ الاحتفال به في 17 كانون الأول/ديسمبر 1999، حيث أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها 120/54 إعلان 12 آب/أغسطس من كل عام بوصفه يوما دوليا للشباب، ليكون بمثابة احتفال سنوي بدور الشباب كونهم شركاء أساسيين في التغيير، فضلا عن كونه فرصة للتوعية بالتحديات والمشكلات التي تواجه أولئك الشباب والشابات في كل أنحاء العالم. ويحمل اليوم الدولي للشباب في هذا العام شعار"إتاحة مساحات مأمونة للشباب"
مجالات وفرص التطوع للشباب العربي في منظمات ووكالات الأمم المتحدة، وآليات إدماج الشباب العربي في العمل التطوعي الدولي لتحقيق السلام والتنمية، وكذلك عروض حالات دراسية للتطوع الشبابي حول العالم ، حيث سيقدم المدربون أفضل التجارب والممارسات في هذا المجال. كما سيتم تناول محور الإعتراف بالعمل التطوعي من قبل الحكومات العربية وانعكاسات ذلك على التصنيفات الأممية للدول.إضافة إلى اسهامات المتطوعين في الجهود الرامية لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة2030. وكذلك التعرف على أدوات تقييم الأثر العام للعمل التطوعي الشبابي والعائد منه وطنيا ودوليا بأدوات قياس احترافية. ومبادئ برنامج الأمم المتحدة للاتفاق العالمي ودورها في تعزيز برامج التطوع الشبابية. وكذلك التطوع المؤسسي ومجالاته بالقطاع العام بمعايير أممية، إضافة إلى فرص التطوع عبر الأنترنت بين برنامج متطوعي الأمم المتحدة وتجارب عربية ودولية رائدة .علما أن اليوم الدولي للشباب قد بدأ الاحتفال به في 17 كانون الأول/ديسمبر 1999، حيث أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها 120/54 إعلان 12 آب/أغسطس من كل عام بوصفه يوما دوليا للشباب، ليكون بمثابة احتفال سنوي بدور الشباب كونهم شركاء أساسيين في التغيير، فضلا عن كونه فرصة للتوعية بالتحديات والمشكلات التي تواجه أولئك الشباب والشابات في كل أنحاء العالم. ويحمل اليوم الدولي للشباب في هذا العام شعار"إتاحة مساحات مأمونة للشباب"