بحضور ومشاركة محافظ محافظة العارضة "بن لبدة"
المصدر -
ضمن فعاليات مشروع افتخار بمنطقة جازان أقيمت ديوانية افتخار الأولى في عام 2018 بمحافظة العارضة بحضور ومشاركة محافظ محافظة العارضة الأستاذ نايف بن ناصر بن لبدة وعدد من مديري الدوائر الحكومية بالعارضة والمشايخ والأعيان وذوي الشهداء وأبناء وبنات الشهداء.
بدأ برنامج الفعالية السادسة مساء باستقبال أسر الشهداء على جانبين رجالي ونسائي وانطلاق الأطفال إلى بعض الألعاب الترفيهية التي وفرها مشروع افتخار , وجرى التعارف وتسجيل الأسماء وتقديم إهداءات لأبناء وبنات الشهداء وأمهات وآباء وزوجات الشهداء.
وانطلقت الديوانية حيث افتتحت بآي من الذكر الحكم تلا ذلك كلمة ترحيبية وتعريفيه بالمشروع لمدير مشروع افتخار الدكتور عبدالرحمن بن يحيى الصايغ،ثم كلمة محافظ العارضة تحدث فيها عن مكانة الشهيد واهتمام الدولة به وأننا جميعا يجب أن نكون مع ذوي الشهداء بكل ما يخدمهم وعن استعداد المحافظة للمساهمة في أي مبادرات تخدم أسر الشهداء .
ثم قصيدة بالعربية الفصحى بعنوان ( افتخار ) للشاعر حمد بن عبدالله العقيل
ثم كلمة للشيخ سليمان بن حسن فقيهي إمام وخطيب جامع بحطان بالعارضة بيّن فيها فضل الشهادة ذوداً عن الدين والوطن وعددا من البشارات والفضائل للشهيد , وما على المجتمع تجاه أبناء الشهداء.
ثم كلمة للأستاذة مريم حلل المشرفة المنسقة لمشروع افتخار في محافظة العارضة قدمت فيها تحية إجلال لأم الشهيد ووالد الشهيد وزوجة الشهيد وتحية أمل لأبناء الشهداء وتحية سلام لوطن الخير والسلام
ثم قصيدة للشاعر النمر الخبراني.
ثم كلمة للأستاذة ثريا زنقوطي رئيسة الشؤون للقسم النسائي بمكتب التعليم بمحافظة العارضة أشارت فيها إلى أن حب الوطن يجري في العروق وأن أسر الشهداء هم وارثو الأبطال المغاوير , وعن استعداد مكتب التعليم للتعاون والمساندة في ما يخدم أهداف مشروع افتخار.
ثم كلمة للأستاذة حالية اللغبي مديرة الجمعية الخيرية بالعارضة (القسم النسائي ) حيث أشارت جهود للجمعية في هذا الإطار وإلى استعداد الجمعية للتعاون مع جمعية واعي في مشروع افتخار.
وجرى الإعلان عن بعض المبادرات من المحافظة لخدمة أسر الشهداء مثل تخفيضات قدرها 50% لبعض قصور الأفراح لأبناء الشهداء , وخصومات من قبل مركز نسيم العارضة الطبي.
ثم قصيدة نبطية للشاعر حمد العقيل
ثم تعليق ختامي لمدير المشروع د. عبدالرحمن الصايغ.
ثم فتح باب المداخلات حيث كانت أكثر المداخلات تميزا مداخلة شقيقة الشهيد علي محمد مقنع المعيني,وبنت أخت الشهيد يسري مثقب سفياني.
واختتمت الديوانية بالتقاط الصور التذكارية في جو أضفى جانبا من السرور على أبناء الشهداء وتعزيز قيم الافتخار الوطني لديهم.
بدأ برنامج الفعالية السادسة مساء باستقبال أسر الشهداء على جانبين رجالي ونسائي وانطلاق الأطفال إلى بعض الألعاب الترفيهية التي وفرها مشروع افتخار , وجرى التعارف وتسجيل الأسماء وتقديم إهداءات لأبناء وبنات الشهداء وأمهات وآباء وزوجات الشهداء.
وانطلقت الديوانية حيث افتتحت بآي من الذكر الحكم تلا ذلك كلمة ترحيبية وتعريفيه بالمشروع لمدير مشروع افتخار الدكتور عبدالرحمن بن يحيى الصايغ،ثم كلمة محافظ العارضة تحدث فيها عن مكانة الشهيد واهتمام الدولة به وأننا جميعا يجب أن نكون مع ذوي الشهداء بكل ما يخدمهم وعن استعداد المحافظة للمساهمة في أي مبادرات تخدم أسر الشهداء .
ثم قصيدة بالعربية الفصحى بعنوان ( افتخار ) للشاعر حمد بن عبدالله العقيل
ثم كلمة للشيخ سليمان بن حسن فقيهي إمام وخطيب جامع بحطان بالعارضة بيّن فيها فضل الشهادة ذوداً عن الدين والوطن وعددا من البشارات والفضائل للشهيد , وما على المجتمع تجاه أبناء الشهداء.
ثم كلمة للأستاذة مريم حلل المشرفة المنسقة لمشروع افتخار في محافظة العارضة قدمت فيها تحية إجلال لأم الشهيد ووالد الشهيد وزوجة الشهيد وتحية أمل لأبناء الشهداء وتحية سلام لوطن الخير والسلام
ثم قصيدة للشاعر النمر الخبراني.
ثم كلمة للأستاذة ثريا زنقوطي رئيسة الشؤون للقسم النسائي بمكتب التعليم بمحافظة العارضة أشارت فيها إلى أن حب الوطن يجري في العروق وأن أسر الشهداء هم وارثو الأبطال المغاوير , وعن استعداد مكتب التعليم للتعاون والمساندة في ما يخدم أهداف مشروع افتخار.
ثم كلمة للأستاذة حالية اللغبي مديرة الجمعية الخيرية بالعارضة (القسم النسائي ) حيث أشارت جهود للجمعية في هذا الإطار وإلى استعداد الجمعية للتعاون مع جمعية واعي في مشروع افتخار.
وجرى الإعلان عن بعض المبادرات من المحافظة لخدمة أسر الشهداء مثل تخفيضات قدرها 50% لبعض قصور الأفراح لأبناء الشهداء , وخصومات من قبل مركز نسيم العارضة الطبي.
ثم قصيدة نبطية للشاعر حمد العقيل
ثم تعليق ختامي لمدير المشروع د. عبدالرحمن الصايغ.
ثم فتح باب المداخلات حيث كانت أكثر المداخلات تميزا مداخلة شقيقة الشهيد علي محمد مقنع المعيني,وبنت أخت الشهيد يسري مثقب سفياني.
واختتمت الديوانية بالتقاط الصور التذكارية في جو أضفى جانبا من السرور على أبناء الشهداء وتعزيز قيم الافتخار الوطني لديهم.