المصدر - تزخر فعاليات مهرجان الرياض للتسوق والترفيه لهذا العام، الذي تنظمه الغرفة التجارية بالرياض، بالعديد من النشاطات الترفيهية، والترويجية، التي يتجاوز عددها أكثر من 200 فعالية يحتضنها أكثر من 11 مجمعاً تجارياً في مدينة الرياض.
كما تميّز المهرجان هذا العام ولأول مرة برعاية ثلاث هيئات حكومية هي: الهيئة العامة للرياضة التي تقدم فعاليات تقام لأول مرة بالمراكز التجارية تشمل منافسات البلوت والشطرنج، والهيئة العامة للثقافة التي تقدم أنشطة متنوعة مثل المكتبة المفتوحة للقراءة والأنشطة الموسيقية، فيما ترعى الهيئة العامة للترفيه كافة أنشطة المهرجان كراعي رئيسي.
ويتضمن مهرجان الرياض للتسوق والترفيه تقديم تخفيضات وتنزيلات على مجموعة كبيرة من العلامات التجارية، مع فرص للربح، بالإضافة إلى الفوز بجوائز سحوبات المهرجان الكبرى اليومية وهي: قسائم شرائية بقيمة إجمالية مليون ريال توزع بشكل يومي، كما ستكون هناك العديد من الخيارات للعائلات فيما يخص العروض الموسيقية والفنية، إضافة إلى مجموعة كبيرة من الأنشطة الترفيهية التي تقام في مراكز التسوق المختلفة, حيث تهدف فعاليات المهرجان إلى تعزيز تجارب مكوناته الثلاثة (التسوق، والترفيه، والربح)، لتمثل هذه الفعاليات منصّات يقوم خلالها قطاع التجزئة بتقديم العروض أو إقامة الأنشطة الترفيهية التي تقام في مراكز التسوق المختلفة.
ويتميز مهرجان الرياض في نسخته الـ 14 بالعديد من الفعاليات التي يتضمنها لأول مرة بهدف استقطاب الزوار من خارج المملكة، فضلاً عن جميع المواطنين والمقيمين داخل المملكة، الذين سيشعرون بأن التسوق أصبح رحلة ترفيهية ممتعة للأفراد والعوائل لا تقتصر على كونها رحلة شرائية فقط.
ويتنوع برنامج الأنشطة الترفيهية المصاحبة في المراكز التجارية المشاركة بالمهرجان ما بين عروض الرياض الحية للشخصيات الكرتونية العالمية، وأركان أنشطة رياض العالمية، ومسرح رياض للعروض الترفيهية الحية، وبطولات رياض الرياضية، وعروض الفرق الموسيقية، وعروض رياض الترفيهية المتجولة العالمية والمحلية, إذ يسعى القائمون على الفعاليات لهذا العام وللأربع أعوام المقبلة أن يشكل ظاهرة اقتصادية تعكس مكانة الرياض على الخريطة التسويقية والتجارية والترفيهية إقليمياً، ومنطلقاً للترويج للسياحة الداخلية لاسيما أن نسخة هذا العام تشتمل على العديد من البرامج التسويقية والترفيهية، التي تتخللها مسابقات وفقرات منوعة بالإضافة إلى التخفيضات التجارية المقدمة، من الفنادق والأسواق والمراكز التجارية والمطاعم المشاركة في المهرجان، ومشاركة عدد من الفرق العالمية التي تقدم عروضاً متنوعة لأول مرة بالمملكة
كما تميّز المهرجان هذا العام ولأول مرة برعاية ثلاث هيئات حكومية هي: الهيئة العامة للرياضة التي تقدم فعاليات تقام لأول مرة بالمراكز التجارية تشمل منافسات البلوت والشطرنج، والهيئة العامة للثقافة التي تقدم أنشطة متنوعة مثل المكتبة المفتوحة للقراءة والأنشطة الموسيقية، فيما ترعى الهيئة العامة للترفيه كافة أنشطة المهرجان كراعي رئيسي.
ويتضمن مهرجان الرياض للتسوق والترفيه تقديم تخفيضات وتنزيلات على مجموعة كبيرة من العلامات التجارية، مع فرص للربح، بالإضافة إلى الفوز بجوائز سحوبات المهرجان الكبرى اليومية وهي: قسائم شرائية بقيمة إجمالية مليون ريال توزع بشكل يومي، كما ستكون هناك العديد من الخيارات للعائلات فيما يخص العروض الموسيقية والفنية، إضافة إلى مجموعة كبيرة من الأنشطة الترفيهية التي تقام في مراكز التسوق المختلفة, حيث تهدف فعاليات المهرجان إلى تعزيز تجارب مكوناته الثلاثة (التسوق، والترفيه، والربح)، لتمثل هذه الفعاليات منصّات يقوم خلالها قطاع التجزئة بتقديم العروض أو إقامة الأنشطة الترفيهية التي تقام في مراكز التسوق المختلفة.
ويتميز مهرجان الرياض في نسخته الـ 14 بالعديد من الفعاليات التي يتضمنها لأول مرة بهدف استقطاب الزوار من خارج المملكة، فضلاً عن جميع المواطنين والمقيمين داخل المملكة، الذين سيشعرون بأن التسوق أصبح رحلة ترفيهية ممتعة للأفراد والعوائل لا تقتصر على كونها رحلة شرائية فقط.
ويتنوع برنامج الأنشطة الترفيهية المصاحبة في المراكز التجارية المشاركة بالمهرجان ما بين عروض الرياض الحية للشخصيات الكرتونية العالمية، وأركان أنشطة رياض العالمية، ومسرح رياض للعروض الترفيهية الحية، وبطولات رياض الرياضية، وعروض الفرق الموسيقية، وعروض رياض الترفيهية المتجولة العالمية والمحلية, إذ يسعى القائمون على الفعاليات لهذا العام وللأربع أعوام المقبلة أن يشكل ظاهرة اقتصادية تعكس مكانة الرياض على الخريطة التسويقية والتجارية والترفيهية إقليمياً، ومنطلقاً للترويج للسياحة الداخلية لاسيما أن نسخة هذا العام تشتمل على العديد من البرامج التسويقية والترفيهية، التي تتخللها مسابقات وفقرات منوعة بالإضافة إلى التخفيضات التجارية المقدمة، من الفنادق والأسواق والمراكز التجارية والمطاعم المشاركة في المهرجان، ومشاركة عدد من الفرق العالمية التي تقدم عروضاً متنوعة لأول مرة بالمملكة