إعادة 50 طفلا تائها منذ انطلاق المهرجان
المصدر -
كشف المشرف العام على إدارة العلاقات العامة والإعلام المتحدث الرسمي باسم أمانة المنطقة الشرقية رئيس اللجنة الإعلامية لمهرجان صيف الشرقية 39 محمد بن عبدالعزيز الصفيان، أن المهرجان يتم تغطيته بـ 68 كاميرا مراقبة عالية الدقة يتم معالجتها على مدار الأربع وعشرين ساعة بهدف حفظ الأمن داخل المهرجان ومتابعة المخالفات التي قد تحصل .
وقال أن غرفة المراقبة الرئيسية تتضمن أكثر من ست شاشات كبيرة لمراقبة انسيابية المهرجان و يعمل عليها أكثر من ١٠ موظفين مدربين و مؤهلين على التعامل مع هذه الكاميرات، إضافة الى وجود خط ساخن بين غرفة المراقبة ولجنة الأمن والسلامة في المهرجان.
مشيرا الى أن الكاميرات ساهمت في استعادة الأطفال التائهين، فيما ساهمت الخيام المغلقة في المهرجان والنداء الصوتي الموزع على كافة الخيام بالإضافة الى المنصة الداخلية في إعادة الأطفال التائهين الى ذويهم، إضافة الى المراقبة المرئية التي ساهمت في معالجة الكثير من الملاحظات في نفس وقت حدوثها.
وأشار الى أن الكاميرات الموزعة على المهرجان تعمل على توفير السلامة ومتابعة التوصيلات الكهربائية ومخارج الطوارئ ورصد حركة وأعداد الزائرين ومتابعة الفعاليات، إضافة الى سرعة التواصل المباشر بين غرفة المراقبة وجميع اللجان العاملة في المهرجان .
ولفت الى أن لجنة الأمن والسلامة تعمل على توفير السلامة للزائرين وذلك بالتنسيق مع جميع الجهات الحكومية المشاركة في المهرجان مثل إدارة الدفاع المدني والمتواجدة في المهرجان من خلال فرق السلامة التابعة لها، والتي تعمل بالتنسيق مع لجنة الأمن والسلامة على توفير طفايات الحريق، وكذلك فحص مقر المهرجان بشكل يومي كما تسهم اللجنة في رصد المخالفات داخل الخيام من خلال نظام مرئي ينقل لقطات حيه ومباشرة في آن واحد من خلال غرفة تحكم مزودة بـ 7 شاشات .
وأكد الصفيان بأن فريق لجنة السلامة يتكون من 55 فردا، بالإضافة الى الجهات الأمنية التي تساند المهرجان حيث يتواجد ثلاث فرق للدفاع المدني وثمان دوريات أمنية من قوة المهمات الخاصة وفرقتين من الهلال الأحمر السعودي، إضافة الى وجود الدوريات الأمنية التي تساعد في تسهيل حركة الدخول والخروج للزائرين .
ولفت الى قلة المخالفات التي رصدتها اللجنة والتي وصفها بـ "البسيطة" وتم معالجتها في نفس الوقت، مشيرا الى أن وجود كاميرات المراقبة ساعد بشكل كبير على انخفاض عدد الملاحظات والمخالفات في المهرجان منذ بدايته وحتى الآن، قائلا أن لجنة الأمن والسلامة تعمل على تنفيذ جميع اللوائح والأنظمة التي تم وضعها من قبل اللجنة العليا للمهرجان والتي تهدف لراحة وسلامة زوار المهرجان.
وثمن الصفيان الدور الكبير الذي تقوم به الجهات الأمنية في تواجدها في المهرجان معتبرا أنهم شركاء حقيقيون في نجاحه وأنه محل إشادة جميع الزوار والوفود التي زارت المهرجان منذ انطلاقته قبل 8 أيام، مؤكدا بأن الأمانة وبقية الجهات تسعى لنجاح المهرجان والذي يعكس توجهات القيادة الحكيمة في توفير المناخ الملائم للمواطن والمقيم وزار المنطقة بوجود عناصر ترفيه راقية تليق بهم.
وذكر أن لجنة الأمن والسلامة في مهرجان صيف الشرقية 39 تمكنت من إعادة 50 طفلا تائها حيث اعتمدت برنامجا مخصصا في خيمة الطفل للمساهمة في تهدئة الطفل التائه حتى يتم العثور على ذويه من خلال النداء الصوتي في جميع الخيام المغلقة.
كما خصصت اللجنة الأمنية رجل للسلامة يعنى بتفقد المخارج الخاصة وكيابل الكهرباء ومولدات الطاقة كل 60 دقيقة من عمر المهرجان و وفي حالة حدوث اشتباه يتم التواصل مع فرقة الدفاع المدني المتواجدة هناك.
وقال أن غرفة المراقبة الرئيسية تتضمن أكثر من ست شاشات كبيرة لمراقبة انسيابية المهرجان و يعمل عليها أكثر من ١٠ موظفين مدربين و مؤهلين على التعامل مع هذه الكاميرات، إضافة الى وجود خط ساخن بين غرفة المراقبة ولجنة الأمن والسلامة في المهرجان.
مشيرا الى أن الكاميرات ساهمت في استعادة الأطفال التائهين، فيما ساهمت الخيام المغلقة في المهرجان والنداء الصوتي الموزع على كافة الخيام بالإضافة الى المنصة الداخلية في إعادة الأطفال التائهين الى ذويهم، إضافة الى المراقبة المرئية التي ساهمت في معالجة الكثير من الملاحظات في نفس وقت حدوثها.
وأشار الى أن الكاميرات الموزعة على المهرجان تعمل على توفير السلامة ومتابعة التوصيلات الكهربائية ومخارج الطوارئ ورصد حركة وأعداد الزائرين ومتابعة الفعاليات، إضافة الى سرعة التواصل المباشر بين غرفة المراقبة وجميع اللجان العاملة في المهرجان .
ولفت الى أن لجنة الأمن والسلامة تعمل على توفير السلامة للزائرين وذلك بالتنسيق مع جميع الجهات الحكومية المشاركة في المهرجان مثل إدارة الدفاع المدني والمتواجدة في المهرجان من خلال فرق السلامة التابعة لها، والتي تعمل بالتنسيق مع لجنة الأمن والسلامة على توفير طفايات الحريق، وكذلك فحص مقر المهرجان بشكل يومي كما تسهم اللجنة في رصد المخالفات داخل الخيام من خلال نظام مرئي ينقل لقطات حيه ومباشرة في آن واحد من خلال غرفة تحكم مزودة بـ 7 شاشات .
وأكد الصفيان بأن فريق لجنة السلامة يتكون من 55 فردا، بالإضافة الى الجهات الأمنية التي تساند المهرجان حيث يتواجد ثلاث فرق للدفاع المدني وثمان دوريات أمنية من قوة المهمات الخاصة وفرقتين من الهلال الأحمر السعودي، إضافة الى وجود الدوريات الأمنية التي تساعد في تسهيل حركة الدخول والخروج للزائرين .
ولفت الى قلة المخالفات التي رصدتها اللجنة والتي وصفها بـ "البسيطة" وتم معالجتها في نفس الوقت، مشيرا الى أن وجود كاميرات المراقبة ساعد بشكل كبير على انخفاض عدد الملاحظات والمخالفات في المهرجان منذ بدايته وحتى الآن، قائلا أن لجنة الأمن والسلامة تعمل على تنفيذ جميع اللوائح والأنظمة التي تم وضعها من قبل اللجنة العليا للمهرجان والتي تهدف لراحة وسلامة زوار المهرجان.
وثمن الصفيان الدور الكبير الذي تقوم به الجهات الأمنية في تواجدها في المهرجان معتبرا أنهم شركاء حقيقيون في نجاحه وأنه محل إشادة جميع الزوار والوفود التي زارت المهرجان منذ انطلاقته قبل 8 أيام، مؤكدا بأن الأمانة وبقية الجهات تسعى لنجاح المهرجان والذي يعكس توجهات القيادة الحكيمة في توفير المناخ الملائم للمواطن والمقيم وزار المنطقة بوجود عناصر ترفيه راقية تليق بهم.
وذكر أن لجنة الأمن والسلامة في مهرجان صيف الشرقية 39 تمكنت من إعادة 50 طفلا تائها حيث اعتمدت برنامجا مخصصا في خيمة الطفل للمساهمة في تهدئة الطفل التائه حتى يتم العثور على ذويه من خلال النداء الصوتي في جميع الخيام المغلقة.
كما خصصت اللجنة الأمنية رجل للسلامة يعنى بتفقد المخارج الخاصة وكيابل الكهرباء ومولدات الطاقة كل 60 دقيقة من عمر المهرجان و وفي حالة حدوث اشتباه يتم التواصل مع فرقة الدفاع المدني المتواجدة هناك.