المصدر - ومازالت الزيارات متتالية لفربق جدات ناجحات الذي أطلقه مركز حي الزهراء بمكة المكرمة
فقد غير مسيرته وتجول في رداهات مدينة الملك عبدالله الطبية لزيارة مريض وتكريم وتقدير
أول معلمة في المنطقة الشرقية حيث انتقلت من مكة المكرمة حيث المولد مع والدها للعيش في المنطقة الشرقية بماتقتضيه ظروف عمل والدها
إنها الجدة والأستاذة القديرة / فوزية خياط
تحدث عن فرحتها بهذه الزيارة . بدأت تحكي لنا بكل حب وشوق لسنوات قضتها في التعليم حيث تنوعت من معلمة لمادة الاجتماعيات ثم العلوم وبعد ذلك اختارت تعليم الصفوف الأولية لتدريسهم مبادئ القراءة والكتابة والقراءة الكريم.. حيث كانت معلمة في مدارس تحفيظ القرآن الكريم الأولى بمكة .
وتعبر عن فرحتها بإنجازاتها المتتالية حيث تخرجت ابنتها وابنها من تلك المدارس العظيمة حفظة لكتاب الله الكريم..وياله من فخر وانجاز عظيم .
وتخرج من بين طالباتها من هن الان أصحاب مدارس خاصة . ومعلمات قديرات ومشرفات في وزارة التعليم ودكتورات في التعليم العالي وطبيبات ..لازلن يذكرنا بكل خير الان ويتواصل معها في المناسبات والأعياد وبين الفينة والأخرى.
وأحبت كل من تعاملت معه
بالصِّلة والوفاء بينها وبين أقاربها و صديقاتها والحي الذي جمع بينهم وحدثتنا عن بعض المواقف
ومن الموافقين التي أسعدتها أن إحدى طالبتها طبيبة فنادتها بـ يا دكتور ودرت الطبية أنا مازلت طالبة بين يدي معلمتي المحبوبة و عن مدى حبها لمكة مع انها لها ابنها يعيش في ينبع عندما تذهب له تشعر بالحنين إلى مكة ..
ثم ودعتنا بما استقبلنا به من بشاشة و حفاوة وشكر وتقدير..
حضر اللقاء ابنتها البارة
( أ/ سوسن الأسمري )وحفيداتها .
فريق جدات ناجحات منهم .
الأستاذة / فائقة البركاتي مشرفة البرنامج في مركز حي الزهراء
و الأستاذة / نجاة باقاسي
والأستاذة -وفاء سند
والأستاذة / حنان الشريف العويني
وتمنى أعضاء الفريق لها الشفاء العاجل وأن يجمع لها بين الأجر والعافية
وقدمت الجدة الشكر للاستاذ / عصام البركاتي صاحب فكرة المبادرة الرائعة على هذه اللفة الكريمة والزيارة في المستشفى في هذا الوقت لها.
بارك الله جهود الجميع
فقد غير مسيرته وتجول في رداهات مدينة الملك عبدالله الطبية لزيارة مريض وتكريم وتقدير
أول معلمة في المنطقة الشرقية حيث انتقلت من مكة المكرمة حيث المولد مع والدها للعيش في المنطقة الشرقية بماتقتضيه ظروف عمل والدها
إنها الجدة والأستاذة القديرة / فوزية خياط
تحدث عن فرحتها بهذه الزيارة . بدأت تحكي لنا بكل حب وشوق لسنوات قضتها في التعليم حيث تنوعت من معلمة لمادة الاجتماعيات ثم العلوم وبعد ذلك اختارت تعليم الصفوف الأولية لتدريسهم مبادئ القراءة والكتابة والقراءة الكريم.. حيث كانت معلمة في مدارس تحفيظ القرآن الكريم الأولى بمكة .
وتعبر عن فرحتها بإنجازاتها المتتالية حيث تخرجت ابنتها وابنها من تلك المدارس العظيمة حفظة لكتاب الله الكريم..وياله من فخر وانجاز عظيم .
وتخرج من بين طالباتها من هن الان أصحاب مدارس خاصة . ومعلمات قديرات ومشرفات في وزارة التعليم ودكتورات في التعليم العالي وطبيبات ..لازلن يذكرنا بكل خير الان ويتواصل معها في المناسبات والأعياد وبين الفينة والأخرى.
وأحبت كل من تعاملت معه
بالصِّلة والوفاء بينها وبين أقاربها و صديقاتها والحي الذي جمع بينهم وحدثتنا عن بعض المواقف
ومن الموافقين التي أسعدتها أن إحدى طالبتها طبيبة فنادتها بـ يا دكتور ودرت الطبية أنا مازلت طالبة بين يدي معلمتي المحبوبة و عن مدى حبها لمكة مع انها لها ابنها يعيش في ينبع عندما تذهب له تشعر بالحنين إلى مكة ..
ثم ودعتنا بما استقبلنا به من بشاشة و حفاوة وشكر وتقدير..
حضر اللقاء ابنتها البارة
( أ/ سوسن الأسمري )وحفيداتها .
فريق جدات ناجحات منهم .
الأستاذة / فائقة البركاتي مشرفة البرنامج في مركز حي الزهراء
و الأستاذة / نجاة باقاسي
والأستاذة -وفاء سند
والأستاذة / حنان الشريف العويني
وتمنى أعضاء الفريق لها الشفاء العاجل وأن يجمع لها بين الأجر والعافية
وقدمت الجدة الشكر للاستاذ / عصام البركاتي صاحب فكرة المبادرة الرائعة على هذه اللفة الكريمة والزيارة في المستشفى في هذا الوقت لها.
بارك الله جهود الجميع