المصدر - تفقد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل مساء اليوم , مقر قاعات الدراسة لطلاب وطالبات ” المرحلة الثانوية “, ضمن مبادرة سموه للغة الإنجليزية التي أطلقتها غرفة حائل بالشراكة مع تعليم حائل وتستمر أربعة أسابيع .
وشاهد سموه عرضاً مرئياً عن أهداف وخطوات تنفيذ المبادرة , ثم تجول سموه في قاعات الدراسة والتقى بالطلاب ، وحثهم على مضاعفة الجهود , وقال : ” نحن جميعاً شركاء في هذا النجاح ونرجو لكم مستقبل ونتائج أفضل .
وأشاد سمو أمير منطقة حائل في تصريح عقب الجولة بما شاهده من تجمع للطلاب للاستفادة من هذه النقطة التعليمية التي قد تكون ضرورية للتحكم في التعليم العالي ، مشيرا إلى أن مثل تفاعل إدارة غرفة حائل وإدارة التعليم بهذه المبادرة وما يقدمونه من إطروحات انعكست إيجابا على المجتمع .
وقال : إن العدد المشارك بهذه الدورة عدد لا بأس فيه وقد يساعدهم في تجاوز السنة التحضيرية في الجامعة التي ستكون في بداية العام الدراسي ، وأننا في منتصف الطريق ومن الصعب الحكم على سلبيات وإيجابيات مثل هذه الدورة وهل استفاد منها الطلاب ام لا ، وهي في سابق الآوان أن نحكم في هذا الأمر ولكن جميع ما يخدم ابناؤنا سنكون مساهمين فيه – أن شاء الله – مساهمة مباشرة .
وأعرب سموه عن شكره لكل من أسهم في تنفيذ المبادرة وإخراجها بالصورة المطلوبة ، منوهاً بدور غرفة حائل وإدارة التعليم بالمنطقة في تنفيذ وإعداد خطط المبادرة ، وقال : المستقبل القريب – إن شاء الله – يحمل عدة مبادرات سيكون لها دور إيجابي ، مؤكدا أنه اليوم وبتوجيهات القيادة الرشيدة تطرق الأبواب من كل جهة وأهم هذه الأبواب بالمنطقة هي هيئة تطوير حائل بحلتها الجديدة وبالمنظوم الجديد ، ونتمنى أن تكون رافداً مهماً بالمنطقة ومسانداً يساعد ويعمل ويتعامل مع جميع أطروحات المنطقة .
واضاف سموه : هذه الإدارات الواعية التي تنطلق بالنظرة المستقبلية وتطلعات الدولة في منظومة رؤية 2030 ، ستكون بإذن الله محوراً مهماً في ريادة شباب الوطن .
وشاهد سموه عرضاً مرئياً عن أهداف وخطوات تنفيذ المبادرة , ثم تجول سموه في قاعات الدراسة والتقى بالطلاب ، وحثهم على مضاعفة الجهود , وقال : ” نحن جميعاً شركاء في هذا النجاح ونرجو لكم مستقبل ونتائج أفضل .
وأشاد سمو أمير منطقة حائل في تصريح عقب الجولة بما شاهده من تجمع للطلاب للاستفادة من هذه النقطة التعليمية التي قد تكون ضرورية للتحكم في التعليم العالي ، مشيرا إلى أن مثل تفاعل إدارة غرفة حائل وإدارة التعليم بهذه المبادرة وما يقدمونه من إطروحات انعكست إيجابا على المجتمع .
وقال : إن العدد المشارك بهذه الدورة عدد لا بأس فيه وقد يساعدهم في تجاوز السنة التحضيرية في الجامعة التي ستكون في بداية العام الدراسي ، وأننا في منتصف الطريق ومن الصعب الحكم على سلبيات وإيجابيات مثل هذه الدورة وهل استفاد منها الطلاب ام لا ، وهي في سابق الآوان أن نحكم في هذا الأمر ولكن جميع ما يخدم ابناؤنا سنكون مساهمين فيه – أن شاء الله – مساهمة مباشرة .
وأعرب سموه عن شكره لكل من أسهم في تنفيذ المبادرة وإخراجها بالصورة المطلوبة ، منوهاً بدور غرفة حائل وإدارة التعليم بالمنطقة في تنفيذ وإعداد خطط المبادرة ، وقال : المستقبل القريب – إن شاء الله – يحمل عدة مبادرات سيكون لها دور إيجابي ، مؤكدا أنه اليوم وبتوجيهات القيادة الرشيدة تطرق الأبواب من كل جهة وأهم هذه الأبواب بالمنطقة هي هيئة تطوير حائل بحلتها الجديدة وبالمنظوم الجديد ، ونتمنى أن تكون رافداً مهماً بالمنطقة ومسانداً يساعد ويعمل ويتعامل مع جميع أطروحات المنطقة .
واضاف سموه : هذه الإدارات الواعية التي تنطلق بالنظرة المستقبلية وتطلعات الدولة في منظومة رؤية 2030 ، ستكون بإذن الله محوراً مهماً في ريادة شباب الوطن .