المصدر -
تفقد المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي المعسكر الكشفي في مدينة الحجاج بمركز أبو عجرم.
واستمع الغامدي من مدير إدارة النشاط الطلابي الأستاذ خالد بن عبيدالله القنيفد عن استعدادات الإدارة ممثلة بالنشاط الطلابي قسم النشاط الكشفي للمشاركة في مدينة الحجاج في مركز أبو عجرم، وتجهيز المخيمات ومهاجع المبيت للحجاج كجهة مساندة للقطاعات الحكومية المشاركة، ومشاركة الإدارة في المشاعر المقدسة من خلال فرق كشفية متميزة.
وأشاد الغامدي بجهود القائمين في المخيم لتوفير وتقديم كل ما يخدم الحجاج، حاثهم على استقبال الحجاج بالابتسامة والترحيب، ومواصلة الجهد في سبيل تقديم كل الخدمات الممكنة لخدمة ضيوف الرحمن والاعتزاز بشرف خدمتهم، مشيراً إلى أن خدمة الحجاج واجب ديني ووطني ويأتي تنفيذاً لتوجيهات ولاة الأمر حفظهم الله، وبإشراف من سمو أمير منطقة الجوف على مدينة الحجاج بمركز أبو عجرم، ومتابعته المستمرة لتوفير كل سبل الراحة لضيوف الرحمن.
يذكر أن كشافة "تعليم الجوف" قاموا بخدمة ضيوف الرحمن في المعسكر بالتناوب على فترتين صباحية ومسائية، حيث تم تنظيم وقوف الحافلات وإرشاد الحجاج إلى مرافق المدينة، ومساعدة الحجاج المحتاجين للمعونة بالعربات المتحركة والسيارات الكهربائية، والإشراف وتوزيع بعض الوجبات الغذائية على الحجاج، حيث استقبلوا بالأمس أكثر من 900 حاج وصلوا عبر المنافذ البرية.
واستمع الغامدي من مدير إدارة النشاط الطلابي الأستاذ خالد بن عبيدالله القنيفد عن استعدادات الإدارة ممثلة بالنشاط الطلابي قسم النشاط الكشفي للمشاركة في مدينة الحجاج في مركز أبو عجرم، وتجهيز المخيمات ومهاجع المبيت للحجاج كجهة مساندة للقطاعات الحكومية المشاركة، ومشاركة الإدارة في المشاعر المقدسة من خلال فرق كشفية متميزة.
وأشاد الغامدي بجهود القائمين في المخيم لتوفير وتقديم كل ما يخدم الحجاج، حاثهم على استقبال الحجاج بالابتسامة والترحيب، ومواصلة الجهد في سبيل تقديم كل الخدمات الممكنة لخدمة ضيوف الرحمن والاعتزاز بشرف خدمتهم، مشيراً إلى أن خدمة الحجاج واجب ديني ووطني ويأتي تنفيذاً لتوجيهات ولاة الأمر حفظهم الله، وبإشراف من سمو أمير منطقة الجوف على مدينة الحجاج بمركز أبو عجرم، ومتابعته المستمرة لتوفير كل سبل الراحة لضيوف الرحمن.
يذكر أن كشافة "تعليم الجوف" قاموا بخدمة ضيوف الرحمن في المعسكر بالتناوب على فترتين صباحية ومسائية، حيث تم تنظيم وقوف الحافلات وإرشاد الحجاج إلى مرافق المدينة، ومساعدة الحجاج المحتاجين للمعونة بالعربات المتحركة والسيارات الكهربائية، والإشراف وتوزيع بعض الوجبات الغذائية على الحجاج، حيث استقبلوا بالأمس أكثر من 900 حاج وصلوا عبر المنافذ البرية.
