ناقش معهم تشغيل مبنى الطوارئ المؤقت
المصدر - استقبل رئيس مركز الحكامية الأستاذ علي حسين عواجي بمكتبه بمقر المركز صباح يوم الخميس الموافق 1439/11/13هـ لجنة*مشكلة من صحة جازان برئاسة مدير المتابعة بصحة جازان الأستاذ خالد بن هادي الحكمي وعضوية كل من الدكتور سامي رديني مدير التموين بصحة جازان والمهندس فهد المعيني مدير إدارة التجهيزات بصحة جازان ومدير شئون المراكز الصحية بالقطاع المركزي الأستاذ أنور بن علي الحكمي وجرى خلال اللقاء بحث العديد من المواضيع المتعلقة بالمراكز الصحية التابعة لمركز المضايا وهي مركز صحي المضايا ومركز صحي المرابي ومركز صحي مزهرة
وتم تسليط الضوء على مشروع الترميم القائم بمركز الرعاية بالمضايا حيث استمع رئيس المركز لشرح مفصل من الحضور حول سير العمل ، وشدد رئيس المركز على ضرورة الرفع من وتيرة العمل ، وسرعة الإنجاز دون أن يؤثر ذلك على جودة العمل وكفاءته نظرا لكون المبنى الحالي متهالك وضيق ويفتقد للبيئة الصحية لتقديم الخدمة الصحية داعيا صحة جازان لمزيد من الاهتمام بالمركز ودعمه بالقوى العاملة وبالتجهيزات الطبية اللازمة لتقديم خدمة صحية تليق بالمواطن وتعكس الاهتمام الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين بصحة الوطن والمواطن .
من جهته عبر الأستاذ خالد الحكمي عن إشادته بالاهتمام الكبير الذي يوليه رئيس مركز المضايا الأستاذ علي عواجي بمركز المضايا والقرى التابعة له كما عبر عن امتنانه العظيم لرئيس المركز لما يوليه من اهتمام ملحوظ بمركز صحي المضايا مبينا له أن صحة جازان تعير كافة المنشئات الصحية بالمنطقة جل اهتمامها وأن مركز المضايا يعد مركز حيويا ومهما ؛ نظرا لكونه على طريق دولي ويخدم حوالي 18 قرية ويتجاوز عدد المستفيدين من خدماته 12000 نسمة وفق السجلات الطبية بالمركز ويخدم خلال فترة دوام الطوارئ سكان القرى المجاورة وهو ما يعني تجاوز عدد المستفيدين من خدماته لما يزيد عن 20000 ألف نسمة وهو ما يجعل تركيز صحة جازان ينصب عليه بشكل أكبر وهذا ما سيلمسه المواطن خلال الأيام القادمة إن شاء الله .
وعبر الدكتور سامي رديني مدير التموين الطبي بصحة جازان عن بلوغ نسبة اكتمال التجهيزات الطبية اللازمة لتشغيل مبنى الطوارئ المؤقت حوالي 90% مؤكدا حرص صحة جازان على توفير ما تبقى وما يلزم لتشغيل المركز على وجه السرعة .
هذا وقد أوضح الأستاذ أنور الحكمي*مدير القطاع المركزي أن العمل جار على قدم وساق لإنهاء تجهيز مبنى الطوارئ بعد ترميمه لإكمال تجهيزات تأثيثه بالأثاث المكتبي والطبي مبينا أن الزيارات مستمرة سابقا وستسمر لاحقا - بإذن الله تعالى - وأن المسئولين بصحة جازان على إطلاع مستمر بواقع المركز وأنهم لا يألون جهدا في تقديم كل ما يلزم لرفع مستوى الخدمة في مركز صحي المضايا*وأضاف أنه بعد الانتقال للمبنى الجديد سيتم مباشرة العمل على ترميم المبنى القديم وإعادة تأهليه بما يتناسب مع البيئة الصحية اللازمة لتقديم الخدمات الصحية والطبية وبما يتوافق مع معايير اعتماد المنشئات الصحية .
انتقل بعدها رئيس المركز برفقة ضيوفه لتفقد المبنى والتجهيزات الطبية والأثاث المكتبي وتم تدوين كافة الملاحظات التي تم رصدها على المبنى وتسجيل قائمة بالاحتياجات اللازمة لتشغيل المبنى في أقرب وقت .
وتم تسليط الضوء على مشروع الترميم القائم بمركز الرعاية بالمضايا حيث استمع رئيس المركز لشرح مفصل من الحضور حول سير العمل ، وشدد رئيس المركز على ضرورة الرفع من وتيرة العمل ، وسرعة الإنجاز دون أن يؤثر ذلك على جودة العمل وكفاءته نظرا لكون المبنى الحالي متهالك وضيق ويفتقد للبيئة الصحية لتقديم الخدمة الصحية داعيا صحة جازان لمزيد من الاهتمام بالمركز ودعمه بالقوى العاملة وبالتجهيزات الطبية اللازمة لتقديم خدمة صحية تليق بالمواطن وتعكس الاهتمام الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين بصحة الوطن والمواطن .
من جهته عبر الأستاذ خالد الحكمي عن إشادته بالاهتمام الكبير الذي يوليه رئيس مركز المضايا الأستاذ علي عواجي بمركز المضايا والقرى التابعة له كما عبر عن امتنانه العظيم لرئيس المركز لما يوليه من اهتمام ملحوظ بمركز صحي المضايا مبينا له أن صحة جازان تعير كافة المنشئات الصحية بالمنطقة جل اهتمامها وأن مركز المضايا يعد مركز حيويا ومهما ؛ نظرا لكونه على طريق دولي ويخدم حوالي 18 قرية ويتجاوز عدد المستفيدين من خدماته 12000 نسمة وفق السجلات الطبية بالمركز ويخدم خلال فترة دوام الطوارئ سكان القرى المجاورة وهو ما يعني تجاوز عدد المستفيدين من خدماته لما يزيد عن 20000 ألف نسمة وهو ما يجعل تركيز صحة جازان ينصب عليه بشكل أكبر وهذا ما سيلمسه المواطن خلال الأيام القادمة إن شاء الله .
وعبر الدكتور سامي رديني مدير التموين الطبي بصحة جازان عن بلوغ نسبة اكتمال التجهيزات الطبية اللازمة لتشغيل مبنى الطوارئ المؤقت حوالي 90% مؤكدا حرص صحة جازان على توفير ما تبقى وما يلزم لتشغيل المركز على وجه السرعة .
هذا وقد أوضح الأستاذ أنور الحكمي*مدير القطاع المركزي أن العمل جار على قدم وساق لإنهاء تجهيز مبنى الطوارئ بعد ترميمه لإكمال تجهيزات تأثيثه بالأثاث المكتبي والطبي مبينا أن الزيارات مستمرة سابقا وستسمر لاحقا - بإذن الله تعالى - وأن المسئولين بصحة جازان على إطلاع مستمر بواقع المركز وأنهم لا يألون جهدا في تقديم كل ما يلزم لرفع مستوى الخدمة في مركز صحي المضايا*وأضاف أنه بعد الانتقال للمبنى الجديد سيتم مباشرة العمل على ترميم المبنى القديم وإعادة تأهليه بما يتناسب مع البيئة الصحية اللازمة لتقديم الخدمات الصحية والطبية وبما يتوافق مع معايير اعتماد المنشئات الصحية .
انتقل بعدها رئيس المركز برفقة ضيوفه لتفقد المبنى والتجهيزات الطبية والأثاث المكتبي وتم تدوين كافة الملاحظات التي تم رصدها على المبنى وتسجيل قائمة بالاحتياجات اللازمة لتشغيل المبنى في أقرب وقت .
